أخبار ليبيا 24:
2025-01-26@07:28:34 GMT

المستشار صالح: قانون الانتخابات لا يقصي أحدا

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

المستشار صالح: قانون الانتخابات لا يقصي أحدا

أخبار ليبيا 24

قال رئيس مجلس النواب المستشار عقيلة صالح، اليوم الإثنين، أن قانون انتخاب الرئيس ومجلس الأمة الذي جرى إقراره من لجنة (6+6) حسب التعديل الدستوري لا يقصي أحدا، لافتا إنه تسلم القانون أمس من النائب جلال الشويهدي.

وأضاف خلال جلسة مجلس النواب في بنغازي قائلا إن “القانون الذي جرى إقراره من لجنة (6+6) حسب التعديل الدستوري لا يقصي أحدا ممن تتوافر فيه الشروط المعروفة للترشح، ولكل مواطن الحق في الترشح مدنيا أو عسكريا دون إقصاء لأحد، ومن لم يفز في الانتخابات يعود لوظيفته السابقة”.

واعتبر المستشار أن القانون راعى كل الاعتبارات، والظروف التي تمر بها البلاد وحقق المساواة في ممارسة العمل السياسي.

وأعرب المستشار صالح، عن شكره للجنة (6+6) المختصة بإقرار قوانين الانتخابات على إنجاز هذا العمل، معتبرا أنه أساس لتوحيد السلطة في البلاد ويحقق رغبة الليبيين في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية.

المصدر: أخبار ليبيا 24

إقرأ أيضاً:

عدالة غائبة

بقلم : باقر أحمد ..

قانون العفو العام الذي أقر مؤخرا وصوت عليه مجلس النواب يبين لنا مدى سذاجة السياسة داخل العراق لأن القوانين باتت تقر على أساس التفاهمات السياسية
“هذا إلي وهذا إلك” وليس على أساس تشريع قوانين مدروسة تنصب في صالح المجتمع العراقي ككل وتنصف المظلوم، على الرغم من وجود أفراد مظلومين داخل السجون إلا أن هناك الكثير والكثير جدا من السفاحين الذين امتصوا دماء العراقيين وتركوا خلفهم أيتاما وأمهات ثكالى تعاني الأمرين، ونهبوا المال العراقي، هذا القانون يفتح الأبواب على علامات استفهام وتعجب كثيرة، أولها أن هذا القانون شرع على أساس أن هناك الكثير من المظلومين الذين دخلوا السجن بسبب “المخبر السري والدعاوى الكيدية” كيف لحكومة تعتمد على مخبر سري لكي تحكم على شخص ليس له علاقة بالدعوة المقامة ضده، والسبب الآخر الذي شرع القانون عليه هو “أن بعض الذين تم الحكم عليهم قد انتزعت اعترافاتهم بالإكراه عن طريق التعذيب” والسؤال هنا، في حال خرج بعض السجناء تحت ظل هذا الادعاء هل سوف يحاسب بعض المسؤولين على التحقيق والذين انتزعوا اعترافات المحكوم بالتعذيب؟! إن المرحلة التي يمر بها العراق حاليا على مستوى الاستقرار الأمني هي الأفضل بالنسبة له منذ سقوط نظام الطاغية 2003، وأمل أن لا يكون خروج بعض الإرهابيين والمجرمين وتجار المخدرات أن يؤثر سلبا على استقرار وأمن البلد، خصوصا وأن السجون العراقية هي ليست سجون إصلاحية بل على العكس تماما. ودعوا أن تكون القوانين المشرعة هي على أساس مصلحة عراق واحد بعيدا عن الطوائف والأعراق والانقسامات، وأيضا بعيدا عن المساومات مثل ما حصل قانون العفو العام مقابل قانون الأحوال الشخصية.

user

مقالات مشابهة

  • إجماعٌ مسيحيّ على القانون
  • «عقيلة» يلتقي أعيان منطقة «البطنان»
  • لوكاشينكو في طريقه إلى ولاية رئاسية سابعة في بيلاروسيا
  • مناقشات قانون الإضراب التفصيلية في مجلس المستشارين تثير جدلًا حول حق المحامين في الإضراب
  • مجلس النواب يستكمل مناقشة قانون الإجراءات الجنائية الجديد الأسبوع الجاري
  • نقابة CDT تتهم الحكومة بـ"التعنت والإصرار" على تمرير قانون الإضراب على عكس ما التزم به وزير التشغيل
  • اعتراضات نيابية بعد مصادقة البرلمان العراقي على قانون العفو العام
  • عدالة غائبة
  • المجلس الدستوري في تشاد يؤكد فوز الحزب الحاكم في الانتخابات التشريعية
  • تعرف على المرشحين لانتخابات الرئاسة في بيلاروسيا