استياء شديد من أولياء الامور والأهالى من سوء حالة الطرق المؤدية إلى مدرستى كميلة الدعدع اللغات والابتدائية بمدينة السرو بدمياط.

وجاءت في شكوى ارسلها احد المواطنين ويدعى طلعت العواد ل" صدى البلد"  أن الاهالى ارسلوا استغاثات عديدة  .

وأضاف قاءلا نحن نعانى أشد المعاناة منذ خمس سنوات من عدم وجود أى طريق مرصوف يؤدى إلى مدرستى كميلة الدعدع الابتدائية ومدرسة كميلة الدعدع للغات 
وفى الشتاء يتعذر نهائيا الوصول إلى المدرسة نظرا لاختلاط الماء بالتراب فيصير الطريق طينا يتعذر السير عليه بأى سيارة أو حتى مشيا على الاقدام
ونحن نلخص مشكلة الطريق والحل فى الآتى : 
نداء واستغاثة الى السيدة الدكتورة منال عوض محافظ دمياط والسيد الدكتور رئيس الوزراء  من أجل رصف طريق ترابى .

كى يقدر التلاميذ السير عليه من أجل الوصول إلى مدرستهم حيث أنشئت مدرسة كميلة الدعدع الابتدائية  بمدينة السرو ولا يوجد اى طريق مرصوف يربط المدينة بها ولها مدخلين مدخل من ناحية قاعة الملكة ومدخل آخر ناحية ناحية مخبز فاطمة الردينى الشهير بأبو شحاته وهذا المدخل رئيسى ويربط معظم المدينة بالمدرسة لذا نطالب برصفه  بداية من المدرسة وربطه بمسجد محمد عبد الرء وف التمامى بمدينة السرو وبذلك نوفر نصف تكلفة رصف الطريق و  الطريق الأساسى يبدأ من أمام منزل الدكتور محمد عباس والمجموعة وينتهى بالمدرسة بطول ٦٠٠ متر تقريبا ولو وصلنا طريق المدرسة بمسجد محمد عبد الرؤوف التمامى تكون المسافة ٣٠٠ متر فقط ووفرنا نصف التكلفة والطريق زراعى ترابى يتعذر الوصول المدرسة نهائيا فى الشتاء لأطفالنا الصغار وهذه استغاثة الى السيدة محافظة دمياط حرصا على راحة ابنائنا وسلامتهم وتسييرا العملية التعليمية نطالبها برصف الطرق أو على الأقل سرعة تمهبد الطرق المؤدية إلى المدرسة ووضع طبقة من الرمل المناسب الذى يوضع قبل الاسفلت لحين رصفة لان الشتاء على الابواب والطرق جمعيها ترابية ومع نزول الامطار تكون طينا ووحلا وبتعذر وصول التلاميذ وأولياء الامور الى المدرستين والاهالى تدعوا المسئولين على الطبيعة لمعاينة حالة الطرق المؤدية إلى المدرستين ونأمل اتخاذ حل سريع لمعالجة هذه الازمة.

صحة دمياط تعلن خطتها لبدء القوافل العلاجية المجانية في أكتوبر

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: دمياط احد المواطنين الدكتورة منال عوض محافظ دمياط العام الدراسي إلى المدرسة حالة الطرق خمس سنوات

إقرأ أيضاً:

لبنان: النظام الصحي أمام طريق صعب ومستقبل مجهول

يحتاج آلاف المدنيين إلى الجراحات الترميمية وإعادة التأهيل البدني. وبدأت جميع المستشفيات، باستثناء مستشفى واحد، في إعادة فتح أبوابها تدريجيًا، في حين لا تعمل مستشفيات أخرى بكامل .

 

منذ دخول  وقف إطلاق النار والأعمال العدائية حيز التنفيذ في 27  نوفمبر، الماضي في لبنان.. ممكن القول بحدوث وتوفير  استراحة مؤقتة لملايين المدنيين المحاصرين في النزاع في لبنان. لكن لا تزال معاناة لبنان مستمرة في ظل الاحتياجات الصحية المذهلة غير المحققة . فالنظام الصحي في لبنان المجاور لسوريا وإسرائيل يعاني بالفعل من آثار الأزمة الاقتصادية والجمود السياسي وأزمة اللاجئين، وازدادت معاناته باندلاع الحرب.

...ويستضيف لبنان 1.5 مليون لاجئ سوري، وتؤثر الأحداث الجارية في سوريا بالضرورة على لبنان وعلى عمليات منظمة الصحة العالمية. فالمواطنون السوريون يعبرون إلى لبنان في الوقت الذي يعود فيه اللاجئون السوريون من لبنان إلى سوريا.

ويقول الدكتور عبد الناصر أبو بكر، ممثل منظمة الصحة العالمية في لبنان، "تمكن النظام الصحي المنهك بالفعل من الصمود بشجاعة أمام هذه العاصفة الأخيرة، ولكنه ازداد ضعفًا. وتتطلب التحديات المعقدة التي نواجهها دعمًا متخصصًا ومستدامًا."

مقالات مشابهة

  • 18 سيارة إطفاء .. السيطرة على حريق مصنع الفوم بالعاشر من رمضان
  • تربية مأرب تتسلم فصولا إضافية لمدرسة الثورة في مخيم الجفينة للنازحين من الأمم المتحدة
  • مدير إدارة التفتيش والرقابة بوزارة التربية والتعليم يتفقد مدارس الفيوم
  • حسين الزناتي: حديث جمال سليمان يحقق مكاسب كبيرة.. ويقطع الطريق أمام مروجي الشائعات
  • وزير الإسكان يتفقد أعمال تطوير وتوسعة الطريق الحدائقي بمنطقة الأندلس بالقاهرة الجديدة
  • تستمر 8 أيام.. بدء أعمال الصيانة لجسر تقاطع طريق الأمير نايف مع شارع الملك خالد بالدمام غدًا
  • السبت.. إغلاق جسر تقاطع طريق الأمير نايف مع شارع الملك خالد بالدمام للصيانة
  • الصحة العالمية: النظام الصحي في لبنان أمام طريق صعب وينتظره مستقبل مجهول
  • لبنان: النظام الصحي أمام طريق صعب ومستقبل مجهول
  • غداً.. محاكمة شاب قتل شقيقه في الطريق العام بالقناطر