موقع 24:
2025-03-17@07:12:36 GMT

مقطع ترويجي لفيلم جديد عن جولة بيونسيه الغنائية

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

مقطع ترويجي لفيلم جديد عن جولة بيونسيه الغنائية

بعد وقت قصير من انتهاء المحطة الأخيرة من جولة بيونسيه في عصر النهضة، بمدينة كانساس سيتي بولاية ميسوري، مساء الأحد، أطلقت المغنية البالغة من العمر 42 عاماً، المقطع الدعائي للفيلم القادم، والذي سيصل إلى دور العرض في الأول من ديسمبر (كانون الأول).

 المشروع الذي يحمل عنوان "عصر النهضة: فيلم لبيونسيه" يسلط الضوء على رحلة جولة النهضة العالمية، منذ بدايتها والافتتاح في ستوكهولم، السويد، إلى النهاية في مدينة كانساس سيتي بولاية ميسوري، وفقاً لملخص رسمي.

ويضيف الملخص: "يتعلق الأمر بنية بيونسيه وعملها الجاد ومشاركتها في كل جانب من جوانب الإنتاج وعقلها الإبداعي وهدفها لخلق إرثها وإتقان حرفتها. لقد استقبلت جولة بيونسيه العالمية في عصر النهضة بإشادة غير عادية، وقد خلقت ملاذاً للحرية ومشاركة الفرح لأكثر من 2.7 مليون معجب".

وفي المقطع الترويجي للفيلم، والذي تم إصداره عبر الإنترنت بعد ظهوره لأول مرة عقب توقف جولة بيونسيه الأخيرة، يمكن رؤية مغنية أغنية "هالو" خلف كواليس العرض وهي تؤدي على خشبة المسرح، بحسب موقع بيبول.

وتقول بيونسيه في المقطع: "عندما أقوم بالأداء، لا أشعر إلا بالحرية"، بينما تظهر على الشاشة مشاهد لها مع أطفالها الثلاثة. وتضيف، بينما يتم عرض مقاطع أخرى من الجولة: "كان الهدف من هذه الجولة هو خلق مكان يتمتع فيه الجميع بالحرية ولا يتم الحكم على أحد".

واختتمت بيونسيه مقطع الفيديو، الذي تبلغ مدته دقيقتين، قائلة: "أشعر بالتحرر. لقد تحولت إلى كائن جديد".

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة بيونسيه

إقرأ أيضاً:

النهضة التونسية تدين سوء معاملة نائب رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه الفوري

أدانت حركة النهضة التونسية ما وصفته بـ "التجاوزات الخطيرة في معاملة نائب رئيس الحركة البروفيسور منذر الونيسي"، الذي قالت بأنه "يتعرض لسوء معاملة متعمد داخل السجون من قبل بعض أعوان السجون".

وقالت الحركة: "إن الونيسي تعرض للإهانة والشتم والتهديد بعد رفضه حضور جلسة استنطاق في قضية جديدة اعتبرتها ملفقة له"، مشيرة إلى أن هذه الإجراءات تهدف إلى التنكيل به.

وفي بيان لها اليوم السبت، شددت حركة النهضة على أن ممارسات القمع والتنكيل التي يتعرض لها السجناء السياسيون وعائلاتهم لا تزال مستمرة، محملة السلطات المسؤولية عن تدهور الحالة الصحية للونيسي، الذي يعاني من مشاكل صحية خطيرة تهدد حياته، خاصة بعد أن مر بفترة حرجة تحت الرعاية الطبية المشددة في المستشفى بسبب خطر الفشل الكلوي.



وأكدت الحركة أنها ترفض القضايا الملفقة التي يتم استخدامُها ضد المعتقلين وأصحاب الرأي المخالف، داعية إلى إيقاف هذه الممارسات ووقف التنكيل بالسجناء السياسيين. كما حذرت من تحول هذه الممارسات إلى سياسة ممنهجة من قبل النظام، معتبرة أن هذا الأمر يعد تهديدًا لحقوق الإنسان ويدل على رغبة السلطة في التشفى بالمعارضين.

وفي ختام البيان، طالبت حركة النهضة بالإفراج الفوري عن البروفيسور منذر الونيسي، محملة السلطات التونسية المسؤولية الكاملة عن حالته الصحية، وداعية المنظمات الحقوقية الدولية إلى التدخل العاجل للضغط على السلطات التونسية للتوقف عن ممارسات التعذيب والتنكيل بحق السجناء السياسيين.




وكانت حركة النهضة التونسية، قد أعلنت قبل أيام، تدهور الوضع الصحي لنائب رئيسها المسجون منذ سبتمبر /أيلول 2023 منذر الونيسي (57 عاما)، منددة بما قالت إنه "إهمال صحي متعمد وقسوة الظروف" في السجن.

وقالت الحركة، في بيان، إنها "تتابع ببالغ القلق والانشغال التطورات الخطيرة المتعلقة بالحالة الصحية للمعتقل السياسي المناضل الأستاذ الدكتور منذر الونيسي جراح الكلى ونائب رئيس حركة النهضة".

ولفتت إلى أنه "يرقد في قسم زراعة الكلى بمستشفى الرابطة بتونس العاصمة منذ أكثر من أسبوعين، بسبب تعكر (تدهور) وضعه الصحي".

وحمَّلت السلطات "المسؤولية الكاملة عن سلامته، خاصة في ظل ما عاناه ويعانيه من تدهور صحي خطير نتيجة الإهمال الصحي المتعمد وقسوة الظروف السجنية".

الحركة دعت المنظمات الحقوقية الوطنية والدولية إلى "التدخل العاجل لإنقاذ حياته ووضع حد للانتهاكات الجسيمة التي يتعرض لها المعتقلون السياسيون في تونس".

وفي 26 أبريل/ نيسان 2023، كلفت "النهضة" الونيسي بتسيير شؤون الحركة، لحين زوال أسباب غياب رئيسها راشد الغنوشي.

وقررت النيابة التونسية، في سبتمبر/ أيلول من العام نفسه، توقيف الونيسي؛ بتهمة "التآمر على أمن الدولة"، ولم تبدأ محاكمته حتى الآن.

والونيسي أستاذ في كلية الطب بتونس، وانضم لحركة النهضة في 1984، وانتخب عضوا في مجلس شورى الحركة خلال مؤتمرها العام العاشر في 2016.

ومنذ فبراير/ شباط 2023، شهدت تونس حملة توقيفات شملت إعلاميين ونشطاء وقضاة ورجال أعمال وسياسيين، بينهم الغنوشي رئيس حركة النهضة وعدد من قياداتها، منهم علي العريض ونور الدين البحيري وسيد الفرجاني.

وبينما يقول الرئيس التونسي قيس سيعد إن المنظومة القضائية في بلاده مستقلة ولا يتدخل في عملها، تتهمه المعارضة باستخدام القضاء لملاحقة المعارضين له والرافضين لإجراءاته الاستثنائية.

وبدأ سعيد، في 25 يوليو/ تموز 2021، فرض إجراءات استثنائية شملت: حل مجلسي القضاء والنواب، وإصدار تشريعات بأوامر رئاسية، وإقرار دستور جديد عبر استفتاء، وإجراء انتخابات تشريعية مبكرة.

وتعتبر قوى تونسية هذه الإجراءات "انقلابا على دستور الثورة (دستور 2014) وترسيخا لحكم فردي مطلق"، بينما تراها قوى أخرى مؤيدة لسعيد "تصحيحا لمسارة ثورة 2011"، التي أطاحت بالرئيس آنذاك زين العابدين بن علي.


مقالات مشابهة

  • لحظة استهداف حاملة طائرات أمريكية في البحر الأحمر.. هذه حقيقة الفيديو
  • جولة واسعة لوالي الخرطوم تكشف حجم الدمار الذي طال المرافق الخدمية ومنازل المواطنين بشرق النيل
  • شاهد.. فيديو نادر لقائد الدعم السريع “حميدتي” يظهر من خلاله وهو يقود المعارك بنفسه في الأيام الأولى للحرب ويستعد لدخول القصر لإذاعة بيان إستلامه السلطة
  • كيف زيِّفت أوروبا ذاتها الحضارية؟!
  • حركة النهضة التونسية: النظام يرتكب تجاوزات خطيرة بحق السجناء السياسيين وعائلاتهم
  • الإمارات تستثمر في الطفل لضمان استدامة النهضة وحماية المكتسبات
  • شاهد بالفيديو.. شبيه الفنان مأمون سوار الدهب يقلده بطريقة مضحكة وساخرون: (نفس الدواء بس شركة تانية)
  • النهضة التونسية تدين سوء معاملة نائب رئيسها وتطالب بإطلاق سراحه الفوري
  • محمد قنديل كان معجزة صوتية .. أمير طعيمة: مصر مليئة بالمواهب الغنائية
  • بين السجون والمحاكمات.. حركة النهضة التونسية تحت الحصار