الصحة: جائحة كورونا تحد كبير أصاب مصر وكل الدول
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أكد الدكتور خالد عبد الغفار، وزير الصحة والسكان، أنه تم تخصيص تريليون جنيه من الموازنة العامة للدولة من 2014-2023، وأن الدولة مهتمة بالخدمات الصحية.
وأضاف خلال كلمته اليوم في جلسة العدالة الاجتماعية والصحة في إطار مؤتمر حكاية وطن ٢٠٢٣، بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي: جائحة كورونا تحدي كبير أصاب مصر وكل الدول وبخاصة قطاعاتها الصحية، وأنخدمات التأمين الصحي الشامل الجديدة مظلة لكافة المواطنين علي مستوي الجمهورية.
وقال“ إن وزارة الصحة شهدت تحديات ونجاحات وإخفاقات، ولكن كان هناك محاولات جادة من زمايلي سواء من مسئولين سابقين أو من وزارة الصحة”.
وأضاف وزير الصحة، أنه كانت هناك محاولات واجتهادات من أجل تحسين أداء الوزارة، معقبا: “حكاية صحة مواطن مصري من أول ولادته حتي يتوفاه الله ، ولا يوجد إنسان على وجه الكرة الأرضية لا يحتاج علاج، والعلاج غالي”.
وانطلق مؤتمر "حكاية وطن " أول أمس السبت ويستمر حتى 2 أكتوبر المقبل بفندق الماسة بالعاصمة الجديدة برعاية وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي فضلًا عن عدد كبير من ممثلي المجتمع المصري وأطيافه المختلفة فضلًا عن الخبراء والمتخصصين في شتى المجالات.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
3 دول أفريقية تستدعي سفراءها من الجزائر
أعلنت مالي والنيجر وبوركينا فاسو أنها قررت استدعاء سفرائها من الجزائر، التي اتهموها بإسقاط طائرة مسيّرة تابعة للجيش المالي أواخر مارس/آذار الماضي.
وقالت الدول الثلاث -في بيان مشترك- أمس الأحد إن "هيئة رؤساء تجمع دول الساحل تقرر استدعاء سفراء الدول الأعضاء المعتمدين في الجزائر للتشاور".
وفي بيان منفصل، أعلنت وزارة الخارجية في مالي انسحاب باماكو من لجنة رئاسة أركان الجيوش المشتركة مع الجزائر على خلفية إسقاط المسيّرة قرب الحدود المشتركة.
وقالت الخارجية المالية إنه بعد إجراء تحقيق، خلصت مالي إلى أن الطائرة المسيّرة أُسقطت نتيجة ما وصفته بعمل عدائي من قبل الجزائر.
وكانت وزارة الدفاع الجزائرية أعلنت مطلع الشهر الجاري أن الجيش الجزائري أسقط طائرة استطلاع مسيّرة مسلحة انتهكت المجال الجوي للبلاد بالقرب من بلدة تين زاوتين الحدودية.
وذكر الجيش المالي حينها أن إحدى طائراته المسيرة تحطمت أثناء قيامها بمهمة مراقبة روتينية.
ووفقا لوكالة الصحافة الفرنسية، فإن الخطوة التي أقدمت عليها كل من مالي والنيجر وبوركسنا فاسو تأتي في ظل مناخ من التدهور العميق في العلاقات بين مالي والجزائر.