السوداني يغادر بغداد متوجها إلى قطر
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
غادر رئيس مجلس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني اليوم الاثنين العاصمة بغداد متوجها إلى قطر.
وذكر مكتبه الإعلامي أن "محمد شياع السوداني غادر العاصمة بغداد متوجها إلى دولة قطر الشقيقة للمشاركة في حفل افتتاح معرض إكسبو الدوحة 2023-2024".
ومن المقرر أن يفتتح أمير قطر الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، اليوم معرض إكسبو 2023 الدوحة للبستنة، وذلك في موقع المعرض في حديقة البدع، بحضور عدد من رؤساء الدول والحكومات.
و"إكسبو 2023 الدوحة" هو أول معرض دولي للبستنة من فئة "إيه 1" (A1) في قطر والشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ويقام تحت شعار "صحراء خضراء.. بيئة أفضل"، ويتواصل لغاية 28 مارس 2024، بهدف تعزيز الابتكارات المستدامة ومكافحة التصحر، ويُركز على أربعة مواضيع رئيسية هي: الزراعة الحديثة، والتكنولوجيا والابتكار، والوعي البيئي، والاستدامة.
المصدر: "السومرية نيوز" + وكالات
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا أخبار العراق الدوحة بغداد محمد شياع السوداني
إقرأ أيضاً:
قبلان متوجها للعرب: المطلوب موقف يزلزل إسرائيل
توجه المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان في بيان للعرب قال فيه: "ماذا تنتظرون وغزة أشلاء، وناسها مذابح، وأطفالها ونساؤها تحت وقع إبادة لم تشهدها الأرض من قبل، والقضية قضية الله والتاريخ والإنسان، ولا محل للسياسة هنا، ولا قيمة لتصفية الحسابات السياسية، والمطلوب موقف بحجم الزلزال الذي يضرب غزة وأهلها، ولذلك لا إمكانية للصمت يا عرب، أهالي غزة يموتون جوعاً، وأصواتهم تملأ الدنيا، والمزيد من الصمت يعني مزيداً من الإبادة، ولا بد من فعل أي شيء بأي ثمن، وما تقوم به المقاومة في لبنان يصب بمصالح لبنان والعرب بعيداً عن السياسة وتفاصيلها، والموقف هنا موقف يطال الضمير السياسي والديني والشعبي ولا فرق فيه بين الأديان، لأنّ الظالم الجبار الذي لا يشبع من الإبادة يجب ردعه بالقوة، والصفح عن طواغيت القتل والإبادة يزيد من طغيانهم، والسكوت عن آلة الإبادة الصهيونية حرام، والإله إله الحقّ والعدل والدفاع عن المظلوم والضعيف لا التفرّج على الإبادة التي يرتكبها الظالم، والحرب التي تقتلع أنياب القتلة أو تمنع من طغيانهم ليس فوقها قداسة".
اضاف: "لولا مبدأ العين بالعين لأقامت تل أبيب كيانها الصهيوني فوق ركام من مذابح بحجم المنطقة كلها، والمطلوب من العرب وقوى المنطقة موقف يزلزل إسرائيل، خاصة أنّ إسرائيل اليوم بحفرة لا سابق لها، وواقعها الإستراتيجي ينزف، وقدراتها الإقليمية بالأرض، فقط موقف موحّد من شأنه الإطاحة بالشياطين التي تسكن عقل نتنياهو، وقد تبيّن بوضوح أنّ دمج إسرائيل ببنية أمن المنطقة يضع المنطقة كلها فوق برميل بارود، ولا يمكن أن نسكت عن حرب يعتاش فيها التطرف الصهيوني على القتل والإبادة والمجازر".