ما هي قصة اليوم العالمي للابتسامة - منذ عام 1999 والعالم يحتفل في الجمعة الأولى من شهر أكتوبر باليوم العالمي للابتسامة، والذي يُصادف هذا العام في (6 أكتوبر).

ويأتي الاحتفال العالمي بهذا اليوم لحث الناس على الابتسام والقيام بأعمال ومبادرات بسيطة لكنها قادرة على رسم الابتسامة على وجوه الآخرين. 

وسنعرض لكم في هذا المقال قصة اليوم العالمي للابتسامة وما هي فوائد الابتسامة؟

قصة اليوم العالمي للابتسامة


بدأت قصة اليوم العالمي للابتسامة في عام 1963 ، ابتكر هارفي بول ، وهو فنان جرافيك ورجل إعلانات أمريكي، رمز الوجه الأصفر المبتسم الذي عرفناه جميعا، نال هذا الرمز شعبية كبيرة حتى أصبح أحد الرموز الأكثر شهرة في العالم.

ومع توسع الإنترنت تم استخدامه كرمز تعبيري، وكرد فعل على تأثير الوجه المبتسم، تم في عام 1999 اعتماد اليوم العالمي للابتسامة بشكل رسمي بهدف إلهام الناس للقيام بأعمال لطيفة ترسم الابتسامة.
بعدها تم إنشاء مؤسسة للابتسامة العالمية تحمل اسمه، وأصبحت تتكفل بالاحتفال بهذا اليوم، وعلى مستوى العالم يتم إقامة العديد من الاحتفالات خلال اليوم العالمي للابتسامة.
 إذا لم تكن سمعت عنه من قبل، فأمامك فرصة للاحتفال به هذا العام بعد أن تعرفت على قصة اليوم العالمي للابتسامة.


 


فوائد الابتسامة

بعد أن تعرفنا على قصة اليوم العالمي للابتسامة علينا أن نتعرف على فوائد الابتسامة لنا.
إنها ليست مجرد ابتسامة لا فائدة لها، ولكن هناك العديد من الفوائد الصحية التي تعود على من يبتسم، وعلى من حوله، وتشمل:

رؤية المنظور الإيجابي للأشياء: في حالة الإبتسام بشكل دائم ومستمر، فيمكن لهذه العادة أن تساعد في رؤية الأشياء بمنظور إيجابي، فكلما ابتسمت، كلما زادت القدرة على تجنب الميل الطبيعي للبشر للتركيز على الجوانب السلبية للحياة، ومع مرور الوقت، يمكن أن تساهم الإبتسامة في توجيه العقل ليصبح أكثر تفاؤلاً، مما يساعد في زيادة الإبداع والإنتاجية بالعمل. الشعور بالراحة النفسية: من فوائد الضحك والابتسام أن يساعد على إفراز الإندورفين والمواد الكيميائية الأخرى التي تعزز الحالة المزاجية، ويمكن أن يخفض معدل ضربات القلب وضغط الدم، ويزيد من الشعور بالراحة النفسية، وتعزيز المزاج، وهي أمور هامة للحفاظ على الصحة العامة. التخلص من التوتر: فائدة أخرى من فوائد الإبتسامة، وهي التخلص من التوتر والضغوط المرتبطة بالعمل ومشاكل الحياة بشكل عام، حيث أنها تعتبر أحد التقنيات الهامة التي يمكن ممارستها جنباً إلى جنب مع تمارين اليوغا والاسترخاء، والتنفس العميق. وفي المقابل، يقلل الضحك من مستوى هرمونات التوتر مثل الكورتيزول، والأدرينالين، والدوبامين، ويزيد الضحك من عدد الخلايا المنتجة للأجسام المضادة التي تعمل في الجسم، ويعزز فعالية الخلايا التائية، وكل هذا يعني تقليل التوتر. أيضاً يزيل الإبتسام والضحك التركيز بعيداً عن الغضب، والشعور بالذنب، والمشاعر السلبية بطريقة أكثر فائدة من مجرد المشتتات الأخرى. تقوية جهاز المناعة: يمكن أن يعزز الابتسام الصحة العام من خلال مساعدة جهاز المناعة على العمل بشكل أكثر فعالية، إذ أن الإبتسام يتحسن وظيفة المناعة لأنه يزيد الإسترخاء. تقليل الألم: لأن الإبتسام يساعد على إطلاق الإندورفين ومسكنات الألم الطبيعية الأخرى والسيروتونين، فيمكن أن يساهم في تقليل ألم الجسم، ويعتبر مسكن طبيعي للألم. إنها معدية: حينما نبتسم في وجه من حولنا، فسوف يعيدوا لنا الإبتسامة مرة أخرى، كما أن تبادل الابتسامات مع شخص آخر يتيح التواصل بشكل أفضل ويكسر الحاجز بين الأفراد، حيث أنها تعكس الرغبة في التحدث معهم والإستماع إليهم، ومن المرجح أن يكونوا أكثر رضا عن الحديث كنتيجة للإيجابية وراء ابتسامتك. مساعدة الأخرين في تحسين الحالة النفسية: لا تقتصر فوائد الإبتسامة على الشخص المبتسم فحسب، بل أنها يمكن أن تحسن مزاج الأشخاص المحيطين ببه، وذلك لأنها تنشر المشاعر الإيجابية من شخص إلى آخر، وتساعده في تخفيف همومه وشعوره بالتوتر. التعبير عن الرضا والحب: إن ابتسام المدير إلى الموظفين يعني رضاه عن عملهم، ويحفزهم للمزيد من التقدم والإبداع، كما أن ابتسامتك في وجه شريكك أو الأبناء سوف يعبر عن مشاعرك الإيجابية نحوهم، ولن يتطلب الأمر جهداً، وخاصةً للأشخاص الذين يصعب عليهم التعبير عن مشاعرهم بالكلام. زيادة الارتباط بالآخرين: عادةً ما يميل الأشخاص لمصادقة الشخص المرح ذو الوجه البشوش، ويبتعدوا عن الشخص الذي يحمل المشاعر السلبية دوماً، وبالتالي فإن ابتسامتك الدائم تزيد من حب الآخرين لك واهتمامهم بك. تأخير ظهور علامات الشيخوخة المبكرة: يمكن أن يساعد الضحك في تأخير ظهور علامات الشيخوخة المبكرة والتجاعيد. تعزيز صحة القلب: إن الضحك يساهم في تقوية القلب، والأوعية الدموية، وزيادة تدفق الدم إلى كافة أجزاء الجسم، كما أن الضحك يعمل على تمرين الحجاب الحاجز، ويقلص عضلات البطن، بل ويمكن أن يمرن الكتفين، مما يجعل العضلات أكثر استرخاءً، وبالتالي يعتبر تمريناً جيداً للقلب.

وبهذا نكون قد أجبنا عن ما هي قصة اليوم العالمي للابتسامة وما هي فوائد الابتسامة.

المصدر : وكالة سوا - وكالات

المصدر: وكالة سوا الإخبارية

كلمات دلالية: یمکن أن

إقرأ أيضاً:

في اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة.. نساءُ اليمن ضحية عنف الحرب واستمرار الصراع!

يمن مونيتور/ من إفتخار عبده

يصادف يومنا هذا الاثنين، الـ 25 من نوفمبر، اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، ويحيي العالم كل عام حملة الـ 16 يومًا للقضاء على العنف ضد المرأة بالتوعية بحقوق النساء وبأشكال العنف الممارس ضدهن وآثار ذلك عليهن بشكل خاص وعلى المجتمع بشكل عام.

وتأتي هذه المناسبة في الوقت الذي تتعرض  فيه المرأة اليمنية للكثير من أشكال العنف الذي جاءت به الحرب  كالعنف الجسدي والعنف الجنسي واللفظي، وحرمانهن من مستحقاتهن كالتعليم والميراث واختيار شريك الحياة والاستمرار في العيش دون النزوح المتكرر من مكان لآخر.

وفقدت الكثير من نساء اليمن حياتهن في زمن الحرب إما بالقتل عن طريق القنص المباشر أو بالقذائف، وإما عن طريق انفجار الألغام الأرضية التي يزرعها الحوثيون باستمرار فيما أصيبت أعداد كبيرة منهن بالإعاقات الدائمة وبالحالات النفسية الميؤوس منها؛ نتيجة الأحداث المأساوية التي تحدث لهن.

ناشطون حقوقيون يوضحون أن المرأة اليمنية، عانت كثيرًا منذ بدء الحرب وما تزال تعاني من العنف الناتج عن استمرار الصراع، مشيرين إلى أن دور المنظمات الأممية- بهذا الجانب- لم يكن بالشكل المطلوب الذي يقضي ـ أو على الأقل” يخفف من حدة هذه المعاناة.

العديدُ من الانتهاكات

بهذا الشأن يقول المحامي، علي الصراري:” منذ انقلاب مليشيا الحوثي على الدولة  وتقويضها  مؤسسات الدولة، عمدت إلى العديد من الانتهاكات من ضمنها استهداف المرأة اليمنية، فقامت بملاحقة الناشطات،  ثم كلَّ من يقوم أو تقوم برفض المشروع الحوثي الإيراني المنحرف؛ فزجت بعدد كبير من النساء والفتيات إلى السجون وإلى أماكن مجهولة، وساومت أسرهن بأشياء كثيرة كما وجهت تهمًا عديدة- مختلقة- لتلك النساء والفتيات”.

وأضاف الصراري لموقع” يمن مونيتور” قامت المليشيات الحوثية أيضًا بمراقبة العديد من الفتيات في العاصمة المحتلة صنعاء، وفي مناطق سيطرتها الأخرى، وأخضعت تلك الفتيات للتحقيق غير القانوني، وغير الأخلاقي، كما أن هناك الكثير من الفتيات من تعرضن للاعتداء الجسدي والتحرش الجنسي والاغتصاب، وهناك حالات كثيرة تعرضن للحمل بسبب عمليات الاغتصاب المتكررة بحقهن”.

وأردف” هناك انتهاكات تتعارض مع القوانين الدولية وقانون حقوق الإنسان وتتعارض مع اتفاقيات جنيف الأربع، قامت بها هذه المليشيات الإجرامية بهدف كسر المجتمع اليمني! لأن المجتمع اليمني مجتمع محافظ فاستغلت المليشيات هذا الأمر باختطاف النساء وتعذيبهن وإذلالهن وإذلال أسرهن والمقايضة على الخروج بهدف تنفيذ عمليات،  إما عمليات تجسسية لكل من يعارض هذه المليشيات أو غيرها من العمليات التي تصب في صالح أهداف المليشيات”.

وتابع” هناك تهم  جاهزة تلقيها مليشيا الحوثي على الفتيات والطالبات ومن هن بعمر الخامسة عشرة سنة، وقد وجهت تلك التهم لهن وأجبرت الفتيات على التوقيع على محاضر جاهزة تتعلق بأعمال الدعارة والترويج للمخدرات وغيرها من هذه التهم التي تتعارض مع قيم وأخلاق المجتمع اليمني”.

وزاد” مليشيا الحوثي قامت بمراقبة صالات الأعراس وأماكن تجمع النساء والفتيات من أجل تشكيل تهديدًا وخطرًا  على كل من يتجمعن  من أجل تخويفهن،  كما أنها عملت على رقابة داخل المعاهد من قبل الزينبيات”.

سنوات سجنٍ طويلة وأحكام إعدام

وأشار الصراري في حديثه لموقع” يمن مونيتور” إلى أنه”  ما تزال هناك العديد من النساء والفتيات يقبعن في سجون مليشيا الحوثي؛ بل وهناك أحكام صدرت إما بالإعدام أو بسنوات سجن طويلة، ومن بين تلك الفتيات اللاتي خضعن للتعذيب والترهيب، عارضة الأزياء، في جانب الموروث الشعبي” إنتصار الحمادي” وغيرها من اللاتي أصدر بحقهن أحكام إعدام”.

وأكد” هناك في مناطق سيطرة الملشيات الحوثية انتهاكات صارخة بحق النساء، منها ما ظهر للعلن، ومنها ما لم يعلم به أحد، في الوقت الذي لم تقم به المنظمات الدولية بواجبها على أكمل وجه تجاه هذه الانتهاكات؛ فاللجنة الدولية للصليب الأحمر لم تقم بزيارات لتلك السجون التي تقبع فيها تلك النساء والفتيات   من أجل معرفة معاناتهن، وهذا الأمر جعل المليشيات تزيد من عمليات الاختطاف والأسر”.

ولفت إلى أنه” هناك تقارير خطيرة صدرت من منظمات عديدة منها: منظمة سمام للحقوق والحريات، وكذلك تقرير الخبراء التابع لمجلس الأمن والأمم المتحدة، تحدث عن أعمال وحشية بحق النساء؛ وهذا الأمر يتطلب التحرك الفوري من قبل الحكومة الشرعية، ومن قبل المنظمات الأممية والوطنية ومن قبل مجلس الأمن ومجلس حقوق الإنسان بضرورة التحرك العاجل لإنقاذ ما يمكن إنقاذه في هذا الجانب”.

معاناة مريرة

في السياق ذاته تقول الناشطة الحقوقية صباح بدري” واقع المرأة اليمنية اليوم في ظل النزاع المستمر بين الأطراف واقع مؤلم للغاية؛ فهي من تدفع الثمن في ظل غياب المعيل وحرمانها من أبسط الحقوق وهو الحق في الحياة الكريمة، بعيدا عن حياة التشرد والنزوح من مكان لآخر”.

وأضافت بدري لموقع” يمن مونيتور” بسبب   استمرار النزاعات المسلحة، نزحت العديد من الأسر اليمنية غالبيتها من النساء والأطفال، وهذا الأمر اضطر النساء لمواجهة الظروف الاقتصادية والاجتماعية المتعبة؛ فالكثير من نساء اليمن اليوم من أصبحت تمثل لأسرتها الأب والأم والمعيل الأول؛ وهذا الأمر يضطرها لخوض معارك شرسة من أجل توفير القوت الضروري للأسرة”.

وأردفت” تدفع المرأة اليمنية ثمن الصراع على جميع المستويات؛ فهي ليست فقط ضحية مباشرة للعنف الجسدي والجنسي واللفظي، بل هي أيضًا الضحية الخفية للعنف الذي خلفه النزاع، مثل الحرمان من التعليم، وغياب فرص العمل، وانعدام الأمان، في ظل الصراع المستمر بين الأطراف اليمنية وهذا ما فرض القيود على المرأة من حيث صعوبة التنقل وغيرها من الأمور التي تقيدها”.

وتابعت” من المؤسف جدا أن أغلب الحملات التي تقام بهذه المناسبة تركز فقط على التوعية دون معالجة الأسباب الجذرية التي تسببت بالوصول بالمرأة إلى هذه الحال، والحقيقة أن المرأة اليمنية لا تحتاج إلى المزيد من الخطابات، بل تحتاج إلى حماية فعلية وآليات واضحة لضمان حقوقها لتشعر أنها عضو فعال داخل المجتمع لها حقوق وعليها واجبات”.

وشددت بدري” يجب على المجتمع الدولي أن يتحرك بشكل عملي من أجل دعم النساء اليمنيات، سواء عبر تقديم الدعم النفسي والمادي لهن، أو بفرض حلول تضمن إشراكهن في جهود بناء السلام وإعادة الإعمار، أو على الأقل تخفيف المعاناة التي تدفع المرأة فيها ثمنا باهظا كا الوضع الاقتصادي والمعيشي المتعب”.

وأشارت إلى أن” هناك مبادرات من الشخصيات والقيادات النسائية ومنظمات المجتمع المدني والمكونات النسائية السياسية والشبكات من أجل الإسهام في تخفيف الوضع الإنساني والاجتماعي والاقتصادي المتعب إلا أن هذه المبادرات حتى هذه اللحظة لم تتمكن من الوصول إلى جميع النساء وتقديم الخدمات لهن نتيجة التحديات التي تمر بها هذه المبادرات”.

من جهته يقول الصحفي والناشط السياسي وليد الجبزي” تعيش المرأة اليمنية اليوم في وضع لا يختلف عن الوضع الذي يعيشه الرجل، من حيث تحمل المسؤولية ومواجهة متاعب الحياة والتعرض للاختطاف والتغييب داخل السجون في بلد يشهد حربًا لما يقارب عقدا من الزمن”.

وأضاف الجبزي لموقع” يمن مونيتور” ما تعانيه المرأة اليمنية في مناطق مليشيا الحوثي يختلف اختلافا كبيرا عما تعيشه وتعانيه في المناطق المحررة، فهناك اعتداءات متكررة تتعرض لها المرأة اليمنية في مناطق مليشيا الحوثي أبرزها الضرب المباشر من قبل المشرفين الحوثيين وهناك العديد من الفيديوهات المتداولة على مواقع التواصل الاجتماعي التي وثقت العديد من حالات الاعتداء على النساء من قبل الحوثيين”.

وأردف” الحوثيون جعلوا المرأة اليمنية وسيلة من أجل تحقيق أهدافهم فقد استخدموا الكثير منهن في عمليات التجسس والسطو على المنازل وفي عمليات استقطاب واختطاف النساء والفتيات من أجل إذلال أسرهن، بالإضافة إلى فرض قيود على نساء عامة الشعب والتحريض ضدهن بكل الوسائل”.

وتابع” بالمقابل استخدمت مليشيا الحوثي المرأة بشكل رسمي في مناطق سيطرتها من أجل تنفيذ أجندتها الخاصة وعملت على تجنيدها تحت مسمى الزينبيات واللاتي يشاركن المليشيات في اقتحام البيوت وانتهاك الحرمات في تلك المناطق”.

وواصل” مليشيا الحوثي أيضًا عملت على تجنيد نساء من أجل الإيقاع بالناشطين والصحفيين وكبار المسؤولين بأسلوب حقير يكشف مدى امتهان هذه المليشيات لحقوق المرأة اليمنية واستخدمها لتنفيذ الأجندة الخاصة بها منتهكة العادات والتقاليد التي يتحلى بها المجتمع اليمني”.

مقالات مشابهة

  • "وفد بورسعيد" ينظم ورشة عمل ولقاء بمناسبة اليوم العالمي لذوي الاحتياجات الخاصة
  • في اليوم العالمي لشجرة الزيتون.. ما سر ارتباطها بالماضي؟
  • إحياء اليوم العالمي للتضامن مع شعبنا في المكسيك
  • في اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة .. اليمنيون يصرخون ” الحوثي يعذب اليمنيات”
  • في اليوم العالمي.. 736 مليون امرأة تعرضن للعنف حول العالم
  • منها تحسين مرونة الجلد.. فوائد الضحك للبشرة
  • فقرات متنوعة ومعرض توعي في ملتقى اليوم العالمي للسكري ببركاء
  • اليوم العالمي لمكافحة العنف ضد المرأة.. نساء تفوقن في الألعاب القتالية
  • في اليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة.. نساءُ اليمن ضحية عنف الحرب واستمرار الصراع!
  • في اليوم العالمي لـ التوائم الملتصقة.. حكايات غريبة وأرقام قياسية لا تصدق