ما هي قصة اليوم العالمي للابتسامة - فوائد الابتسامة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
ما هي قصة اليوم العالمي للابتسامة - منذ عام 1999 والعالم يحتفل في الجمعة الأولى من شهر أكتوبر باليوم العالمي للابتسامة، والذي يُصادف هذا العام في (6 أكتوبر).
ويأتي الاحتفال العالمي بهذا اليوم لحث الناس على الابتسام والقيام بأعمال ومبادرات بسيطة لكنها قادرة على رسم الابتسامة على وجوه الآخرين.
وسنعرض لكم في هذا المقال قصة اليوم العالمي للابتسامة وما هي فوائد الابتسامة؟
قصة اليوم العالمي للابتسامة
بدأت قصة اليوم العالمي للابتسامة في عام 1963 ، ابتكر هارفي بول ، وهو فنان جرافيك ورجل إعلانات أمريكي، رمز الوجه الأصفر المبتسم الذي عرفناه جميعا، نال هذا الرمز شعبية كبيرة حتى أصبح أحد الرموز الأكثر شهرة في العالم.
بعدها تم إنشاء مؤسسة للابتسامة العالمية تحمل اسمه، وأصبحت تتكفل بالاحتفال بهذا اليوم، وعلى مستوى العالم يتم إقامة العديد من الاحتفالات خلال اليوم العالمي للابتسامة.
إذا لم تكن سمعت عنه من قبل، فأمامك فرصة للاحتفال به هذا العام بعد أن تعرفت على قصة اليوم العالمي للابتسامة.
فوائد الابتسامة
بعد أن تعرفنا على قصة اليوم العالمي للابتسامة علينا أن نتعرف على فوائد الابتسامة لنا.
إنها ليست مجرد ابتسامة لا فائدة لها، ولكن هناك العديد من الفوائد الصحية التي تعود على من يبتسم، وعلى من حوله، وتشمل:
وبهذا نكون قد أجبنا عن ما هي قصة اليوم العالمي للابتسامة وما هي فوائد الابتسامة.
المصدر : وكالة سوا - وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: یمکن أن
إقرأ أيضاً:
في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون كائن بحري مهدد بالانقراض
في أعماق الغابات المطيرة وعلى امتداد السهول الشاسعة وبين الشعاب المرجانية، تعيش ملايين الكائنات البحرية في توزان دقيق صنعته الطبيعة عبر ملايين السنين، هذه الكائنات من أصغر الحشرات إلى أضخم الثدييات ليست مجرد مشاهد جميلة، بل جزء أساسي من نظام بيئي متكامل يضمن استمرار الحياة على الكوكب.
جاء ذلك وفق تقرير تلفزيوني عرضته قناة القاهرة الإخبارية، بعنوان «في اليوم العالمي للحياة البرية.. أكثر من مليون نوع مهدد بالانقراض»، مسلطًا الضوء على خطورة التغيرات المناخية وتهديد الكائنات بالانقراض.
وأوضح التقرير أنّ التوازن الدقيق يواجه اليوم تهديدات غير مسبوقة، فالتغيرات المناخية وقطع الغابات والصيد الجائر والتلوث عوامل تدفع العديد من الأنواع إلى حافة الانقراض، ومع ارتفاع درجات الحرارة وذوبان الجليد القطبي تفقد الدببة القطبية موائلها، بينما تدمر الحرائق والغابات المطيرة مواطن آلاف الأنواع الأخرى، وفي المحيطات تختنق الشعاب المرجانية بفعل الاحترار وتحمض المياه، ما يؤدي إلى تدمير بيئات بحرية بأكملها.
وأوضح التقرير أنّ الأعشاب البحرية التي تعد أحد أهم مخازن الكربون الطبيعي تتقلص مساحاتها بشكل مقلق، ما يؤثر على التوازن البيئي البحري ويزيد انبعاثات ثاني أكسيد الكربون، لكن وسط هذه التحديات هناك جهود عالمية تُبذل لإنقاذ الحياة البرية، ومنظمات بيئية وحكومات ومجتمعات محلية تعمل على استعادة المواطن الطبيعية وفرض قوانين أكثر صرامة لحماية الأنواع المهددة وتطوير حلول مستدامة للحفاظ على التنوع البيولوجي.
وأتمّ التقرير: «في اليوم العالمي للحياة البرية، السؤال الذي يفرض نفسه، هل نتحرك بالسرعة الكافية لإنقاذ ما تبقى أم أننا نسمح بانهيار أحد أهم أعمدة الحياة على الأرض؟».