"الانتهاء من المونوريل قريبا".. خبير نقل يكشف أهمية مشروع العاصمة الإدارية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
وصف المهندس أحمد حسن خليل، خبير النقل الذكي والتخطيط العمراني، العاصمة الإدارية بأنها أهم مشروع نفذته الدولة المصرية خلال السنوات الماضية.
ريمونتادا فرعونية.. منتخب مصر لكرة الطائرة ينتصر على اليابان في تصفيات أولمبياد باريس 2024 انطلاق أعمال المعرض الزراعي السعودي 23 أكتوبر الجاري دراسة منذ عام 2005وأوضح "خليل"، خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية عزة مصطفى، ببرنامج "صالة التحرير"، المذاع على قناة صدى البلد،اليوم الأحد أنه يوجد دراسة منذ عام 2005 تحتم ضرورة نقل المقر الإداري من التحرير قبل عام 2010، لما يمثل المكوث بعد هذه الفترة أضرار كبيرة على الدولة المصرية، موضحت أن الدراسة أكدت ضرورة إقامة حي حكومي جديد بدلا من مقره في التحرير.
وأشار إلى أنه كان سيؤثر على سرعة الطيران والمرور، وستكون تكلفة المشروعات الخاصة بالنقل 100 مليار دولار، ولا بد من وجود الحي الجديد لتوفير هذه الأموال، موضحا أن مصر تنفذ خطة كاملة في مشروعات النقل، حيث أن الدولة عملت على رفع نسبة المعمور من الأرض من 7% إلى 14%.
تطوير النقلونوه بأن الدولة ماضية بكل قوة في تنفيذ المشروعات الخاصة بالنقل والقطارات وأيضا القطار الكهربائي والمونوريل، مشيرا إلى أنه كان يوجد دراسات خاصة بتطوير النقل منذ عام 2002 إلا أن ذلك لم يحدث.
الإنتهاء من المونوريل قريباوكشف أهمية إنشاء المونوريل، مؤكدا أنه سيتم الانتهاء منه قريبا حيث يربط الخط السادس من أكتوبر بمدينة القاهرة الجديدة مع تجمعات غرب القاهرة بمدينة السادس من أكتوبر.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: قناة صدى البلد العاصمة الادارية
إقرأ أيضاً:
«طرق دبي» تنجز 40% من مشروع ترقية نظام «نول» للدفع الرقمي
دبي: «الخليج»
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات، إنجاز 40% من أعمال مشروع تطوير وترقية نظام «نول» الحالي الذي يعمل بـتقنية البطاقات البلاستيكية (Card Based Ticketing)، إلى نظام الدفع الرقمي المدعوم بتقنية الحسابات الرقمية (Account Based Ticketing)، وهو النظام الأحدث والأكثر تطوّراً، حيث يواكب التطورات العالمية في مجال المدفوعات الرقمية والتكنولوجيا المالية، وفق أفضل الممارسات العالمية، ومن المخطط الانتهاء من جميع مراحل المشروع في نهاية الربع الثالث من عام 2026.
وقال مطر الطاير المدير العام ورئيس مجلس المديرين في الهيئة: نظراً لضخامة المشروع الذي تبلغ تكلفته 550 مليون درهم، جرى تقسيمه إلى ثلاث مراحل رئيسية، الأولى: سيتم فيها ترقية النظام المركزي لإنشاء حسابات للمتعاملين ليتم ربطها رقمياً بجميع بطاقات نول المستخدمة حالياً من قبلهم، وفـي المرحلة الثانية: سيتم البدء في إصدار الجيل الجديد من بطاقات نول بتقنيات جديدة ووفق المعايير العالمية لتتوافق مع تقنيات البطاقات البنكية، أما المرحلة الثالثة فسيتم فيها الانتهاء من ترقية النظام لقبول وسائل الدفع الأخرى مثل البطاقات البنكية، والمحافظ الرقمية لدفع تعرفة المواصلات العامة في إمارة دبي.
خصائص النظام الجديد
وأضاف: تسهم ترقية نظام «نول» في توفير العديد من الخصائص والمزايا للمتعاملين، مثل: إنشاء الحسابات للمتعاملين، وربط بطاقات نول بالحسابات، وإضافة بطاقات نول في المحافظ الرقمية للهواتف الذكية، وشراء التذاكر بتقنيات رموز الاستجابة السريعة QR Code عبر القنوات الرقمية، وتطبيق مفهوم التعرفة المرنة في وسائل النقل العام، وسيتمكن المتعاملون، من خلال النظام الجديد، من إنشاء حساباتهم وربط البطاقات التابعة لهم ولعائلاتهم، والتحّكم بالملفات وتوزيع مبالغ التعبئة لكل بطاقة تابعة للحساب مع إمكانية تفعيل خاصية التعبئة التلقائية للأرصدة من خلال الربط بالحسابات البنكية، والاطلاع على كشوفات المعاملات اليومية، بالإضافة إلى إيقاف البطاقات واسترداد الأرصدة بسلاسة.
وأوضح أن ترقية الأنظمة والأجهزة والأكشاك الذكية في محطات المواصلات العامة، سيدعم التقنيات الجديدة للدفع، ويتيح للمتعاملين دفع تعرفة المواصلات العامة باستخدام وسائل دفع متنوعة مثل (التذاكر بتقنيات رموز الاستجابة السريعة QR Code، والجيل الجديد من بطاقات نول، وتقنيات التعرف إلى الوجه، وبصمة اليد، والبطاقات البنكية، والمحافظ الرقمية)، وسيعزز النظام الجديد استخدام بطاقات نول خارج نطاق المواصلات العامة وفق التقنيات الجديدة، حيث سيتمكن المتعاملون من استخدام الجيل الجديد من بطاقات نول للتسوق عبر القنوات الرقمية ومحال التجزئة في الدولة أسوة بالبطاقات البنكية.
تجدر الإشارة إلى أن هيئة الطرق والمواصلات، أطلقت نظام «نول» في 9 سبتمبر 2009 بالتزامن مع موعد إطلاق مترو دبي، لتسهيل تنقل جميع مستخدمي وسائل النقل الجماعي، كما أطلقت الهيئة مؤخراً العديد من المبادرات التطويرية على بطاقات «نول» شملت إطلاق باقات «نول» التحفيزية للطلبة بالتعاون مع مؤسسة أيسيك العالمية المختصة في توفير خصومات مخصصة لفئات الطلبة عالمياً، وإطلاق بطاقات «نول» ترحال الترويجية والتحفيزية للسياح والمقيمين، وتفعيل البطاقة على وسائل النقل المرنة (السكوتر الكهربائي) بما يحقق التكامل مع وسائل النقل العام ويحقق استراتيجية الميل الأول والأخير، حيث تعتبر ميزة دفع تعرفة وسائل النقل المرنة ببطاقات «نول» من التطبيقات الرائدة عالمياً.