مُنحت جائزة نوبل للطب الاثنين للمجرية كاتالين كاريكو والأميركي درو وايزمان عن اكتشافاتهما في شأن لقاح الحمض النووي الريبوزي المرسال التي شقّت الطريق أمام التوصل إلى اللقاحات المضادة لكوفيد-19.

أخبار ذات صلة انطلاق جوائز نوبل بالإعلان عن الفائز في فئة الطب محمد عزيز الحبابي.. والفلسفة الشخصانية

وأوضحت اللجنة التي تتولى اختيار الفائزين أن الباحثَين أُعطيا الجائزة "لاكتشافاتهما المتعلقة بتعديلات القواعد النووية التي أتاحت التوصل إلى لقاحات فاعلة ضد كوفيد-19 قائمة على الحمض النووي الريبوزي المرسال".



المصدر: وكالات

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: نوبل للطب جائزة نوبل

إقرأ أيضاً:

اتفاق أولي لمفاوضات اتفاق أولي بشأن تبادل الأسرى

أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، أن إسرائيل وحماس توصلتا إلى اتفاق أولي لمفاوضات بشأن المرحلة الثانية مع تنفيذ الأولى، وفقا لما ذكرته فضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.

 

الرئيس اللبناني يتمسك بانسحاب إسرائيل من كامل التراب الوطني إسرائيل تستعد بـ"خطة بديلة" في غزة قبل تنصيب ترامب

 

وتابعت أن :"إسرائيل وحماس ناقشتا إمكانية وقف إطلاق نار دائم لخلق الاستمرارية بين مراحل الاتفاق".

وفي إطار آخر، أصدر وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، أوامره للجيش الإسرائيلي، بإعداد خطة بديلة تلحق "لهزيمة حماس في غزة"، حال عدم التوصل إلى صفقة بشأن إطلاق سراح الرهائن، بحلول وقت تنصيب الرئيس الأمريكي المقبل دونالد ترامب.

 وقال كاتس في بيان أصدره مكتبه: "إذا لم يتم التوصل إلى صفقة بشأن الرهائن بحلول موعد تولى الرئيس ترامب منصبه، يجب إلحاق هزيمة كاملة بحماس في غزة"، بحسب ما أوردته صحيفة "تايمز أوف إسرائيل".

وأوضح كاتس: "لا يجب أن نستدرج إلى حرب استنزاف تكلفنا ثمنًا باهظًا، ولن تؤدي إلى النصر، ولا الهزيمة الاستراتيجية الكاملة لحماس ونهاية الحرب في غزة".

 يذكر أن الدوحة تشهد مفاوضات بشأن التوصل إلى صفقة بشأن الرهائن ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، وقال وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن إن اتفاق وقف إطلاق النار وتبادل الأسرى بين إسرائيل وحماس بات "قريبًا جدًا".

 وكان الرئيس الأمريكي جو بايدن طرح في شهر مايو الماضي خطة من 3 مراحل تضمن تبادل الرهائن الإسرائيليين مع أسرى فلسطينيين في السجون الإسرائيلية، ووقف دائم لإطلاق النار في قطاع غزة.

اقتراب موعد تنصيب الرئيس الأميركي

 وسط جهود رامية إلى التوصل إلى هدنة طويلة الأمد زخمًا متزايدًا، مع اقتراب موعد تنصيب الرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترامب المقرر بعد 10 أيام، وكان ترامب صعد من لهجته، الثلاثاء، مهددًا بـ"فتح أبواب الجحيم" على المنطقة إذا لم يتم التوصل إلى اتفاق قبل هذا الموعد.

وتستمر الحرب في قطاع غزة منذ 15 شهرًا، حيث يعيش أكثر من مليوني فلسطيني أوضاعًا إنسانية كارثية، وسط دعوات دولية لوقف التصعيد وتجنيب المدنيين مزيدًا من الخسائر.

 

بايدن وترامب يضغطان على إسرائيل وحماس للتوصل إلى اتفاق قبل 20 يناير

كشفت وكالة "أسوشيتد برس" الأمريكية للأنباء، اليوم الثلاثاء، أن إدارتي الرئيس المنتهية ولايته جو بايدن والمنتخب دونالد ترامب، تضغطان على إسرائيل وحركة حماس للتوصل إلى اتفاق قبل 20 يناير الجاري.

وذكرت الوكالة، أن المرحلة الأولى من الاتفاق تتراوح بين 6 و8 أسابيع، والأخيرة تشمل إطلاق سراح المحتجزين المتبقين، مشيرة إلى أنه سيتم إجراء محادثات حول إعادة الإعمار ومستقبل الحكم في غزة بالمرحلة الأخيرة من الاتفاق.

وحسب الوكالة، فإن إسرائيل تريد الحصول على تأكيدات بأن المحتجزين على قيد الحياة، في حين تقول حركة حماس إنه بعد أشهر من القتال العنيف، فإنها ليست متأكدة من هو على قيد الحياة ومن هو الميت.

وتسعى مصر والولايات المتحدة وقطر على مدار أشهر إلى التوصل إلى صفقة لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.

ومن المقرر أن يتم تنصيب الرئيس الأمريكي المنتخب دونالد ترامب في 20 يناير الجاري.

وأعلنت وكالة رويترز، للأنباء، أن حركة حماس تتمسك بمطلبها بأن تنهي إسرائيل حربها على غزة بالكامل بموجب أي اتفاق لإطلاق سراح المحتجزين.

وذكرت وكالة رويترز، أنّ حماس تقول إن ترامب كان متسرعا في القول إنه سيكون هناك ثمن باهظ إذا لم يتم إطلاق سراح المحتجزين بحلول موعد تنصيبه في 20 يناير.

وأفادت، بأن إدارة بايدن دعت إلى بذل جهد أخير للتوصل إلى اتفاق قبل مغادرة الرئيس الأمريكي

وفي إطار آخر، أعلن مكتب رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، عن عدم تلقيه من حماس أي معلومات بشأن وضع 34 محتجزا في قطاع غزة، ولم تتلق إسرائيل أي تأكيد أو تعليق من حماس بشأن وضع المحتجزين الواردة أسماؤهم في القائمة، في إشارة إلى قائمة قدمها مسؤول من حماس عبر الوسطاء وتحتوي على أسماء 34 رهينة أبدت الحركة استعدادها للإفراج عنهم في المرحلة الأولى من صفقة لتبادل الأسرى في إطار اتفاق لوقف النار.

بينما كذبت هيئة البث الإسرائيلية، أمس الإثنين، ادعاءت نتنياهو، وقالت إن حركة حماس قدمت قائمة بأسماء الأسرى الإسرائيليين في غزة، واستلمها.

وأكدت الهيئة عن مصدر إسرائيلي، أنه على عكس نفي مكتب رئيس الوزراء، فإن حماس سلمت قائمة بالمختطفين لكنها لم تكشف عن أي منهم على قيد الحياة.

وذلك في ظل محاولات مصر وقطر والولايات المتحدة على مدار أشهر التوصل إلى صفقة لإنهاء الحرب بين إسرائيل وحماس في قطاع غزة.

مقالات مشابهة

  • إنجاز مجدي يعقوب.. مطالب فنية وشعبية بمنح "أمير القلوب" جائزة نوبل
  • اتفاق أولي لمفاوضات اتفاق أولي بشأن تبادل الأسرى
  • نوبل يحلم بحراسة «عرين» بايرن ميونيخ
  • الاحتلال: سنهاجم النووي الإيراني وندمره
  • رغم تقدم المفاوضات.. مقتل وإصابة عشرات الفلسطينيين في غزة
  • مجلس الأمن: سعي كوريا الشمالية النووي يعيق جهود نزع السلاح
  • إسلامي: الأطراف الغربية تسعى لمنع إيران من الاستفادة من السنة العاشرة للاتفاق النووي
  • بلينكن يُعلن ٌقرب التوصل لاتفاق وقف إطلاق نار وإفراج عن الرهائن في غزة
  • إسلامي: الأطراف الغربية لا تريد لإيران أن تستفيد من السنة العاشرة للاتفاق النووي
  • على مسافة 5 كيلومترات..منع الأجانب والمهاجرين من الاقتراب من مفاعل بوشهر النووي في إيران