أهمية كبيرة لطبيب الطوارئ بالتعامل مع الحالات الحرجة.. مدير بمعهد ناصر يوضح
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أكد الدكتور عبد الرحمن صلاح، مدير الطوارئ بمستشفى معهد ناصر، أن قسم الطوارئ هو حائط الصد الأول في التعامل مع المريض لأنه لا بد من تحديد وتشخيص الحالة بشكل سريع والتعامل مع أهل المريض.
وقال عبد الرحمن ناصر، خلال لقاء له لبرنامج “صباحك مصري”، عبر فضائية “ام بي سي مصر2”، أن طبيب الطوارئ لا بد أن يكون بمواصفات خاصة، ولديه قدرة على الهدوء والتعامل بخبرة مع كافة الحالات التي يتعامل معها.
الأمل البسيط
وتابع مدير الطوارئ بمستشفى معهد ناصر، أنه كان هناك حالة لطفل سنوات وكان يعاني من فشل كلوي، واستمر لفترة دون عمل غسيل كلى، وكان يمكن أن يتعرض للوفاة، ولكن تم التعامل مع الحالة، على الرغم من الأمل البسيط، ونجحت العملية وتم عمل عملية زراعة كلى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الطوارئ مستشفى معهد ناصر طبيب الطوارئ زراعة كلي غسيل كلى نجحت العملية
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب