حكاية وطن.. وزيرا الصحة والتضامن يستعرضان أمام السيسي إنجازات 9 سنوات
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
يعرض الدكتور خالد عبد الغفار وزير الصحة ونيفين القباج وزيرة التضامن أمام الرئيس عبد الفتاح السيسي إنجازات 9 سنوات في قطاعات العدالة الاجتماعية والصحة
جاء ذلك خلال جلسة العدالة الاجتماعية والصحة المنعقده حاليا بمؤتمر حكاية وطن بحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي
ويواصل مؤتمر حكاية وطن جلساته لليوم الثالث على التوالى، حيث تعقد جلسات هامة اليوم وأبرزها جلسة السياسة الخارجية والأمن القومي فضلا عن جلسة العدالة الاجتماعية والصحة كما يختتم المؤتمر بالجلسة الختامية
وشارك الرئيس عبد الفتاح السيسي في مؤتمر "حكاية وطن " بفندق الماسة بالعاصمة الجديدة كما استعرض الدكتور مصطفي مدبولي إنجازات الدولة المصرية خلال التسع سنوات الماضية كما حضر الرئيس السيسي جلسات اليوم الأول ومنها جلسة محور الاقتصاد
ويعقد مؤتمر "حكاية وطن" خلال الفترة من 30 سبتمبر إلى 2 أكتوبر بفندق الماسة بالعاصمة الجديدة وذلك برعاية وحضور الرئيس عبد الفتاح السيسي فضلا عن عدد كبير من ممثلي المجتمع المصري وأطيافه المختلفة فضلا عن الخبراء والمتخصصين في شتي المجالات
ويشمل المؤتمر إقامة عدد من الدوائر المستديرة والجلسات العامة والتي يتم خلالها تقديم عرض شامل للمعلومات المتوفرة حول الإنجازات والمشروعات التي تم تنفيذها خلال السنوات الماضية فضلا عن التحديات التي تواجه الدولة.
كما تقوم القيادة السياسية خلال المؤتمر بالرد على استفسارات المواطنين في كافة المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية.
ويأتى المؤتمر في إطار حرص القيادة السياسية على تفعيل المشاركة المجتمعية وتعزيز الحوار مع المواطنين خاصة الشباب ودورهم في مساندة جهود الحكومة لتنفيذ المشروعات القومية وخطط التنمية الاقتصادية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: خالد عبد الغفار وزير الصحة الرئيس عبد الفتاح السيسي الرئیس عبد الفتاح السیسی حکایة وطن فضلا عن
إقرأ أيضاً:
تحذير من خلف بشأن جلسة انتخاب الرئيس.. ما مضمونه؟
وجه النائب ملحم خلف في بيان، في اليوم الـ707 على وجوده في مجلس النواب، تحذيراً من "تفويت فرصة جلسة 9 كانون الثاني".وقال: "لم يبق سوى خمسة عشر يوما تفصلنا عن الجلسة. وفي هذه الأثناء، تستمر إسرائيل في عدوانها على لبنان وتستبيح أرضه من دون أي رادع. يجري كل هذا في غياب أي موقف رسمي تجاه عدم التزام القوى العظمى بما ضمنته من تطبيق للقرار الأممي رقم 1701، والأخطر هو ما يترافق مع التوغل الإسرائيلي داخل لبنان من أسئلة عند اهلنا في القرى الجنوبية الصامدة حول مصيرهم، أرضاً وشعباً، في ظل احتمال إعادة ترسيم حدود دول المنطقة، وليس في السلطة من يطمئنهم أو يخفف عنهم... إنه الصمت المدوي عجزا".
أضاف البيان: "أمام هذه المخاطر الجمة والمتزايدة وتيرة، أضحت جلسة ٩/١/٢٠٢٥ جلسة خلاصية توجب على النواب أن ينتخبوا ومن دون تباطؤ رئيسا للجمهورية، ليتبعه ومن دون تأخير تكليف فتأليف لحكومة مصغرة، قوامها الأكفاء ولها صلاحيات استثنائية، فينطلق نهج اصلاحي جدي وحقيقي من أجل إعادة ترميم الشرعية الوطنية ومواجهة المخاطر الوجودية على البلاد بعدما سقطت المواقف السياسية كافة".
وتابع: "الإنقاذ، ثم الإنقاذ، ولا شيء سوى الإنقاذ. شعار يجب أن يكون شعارنا جميعا اليوم، والطريق إليه يبدأ بترميم الشرعية الوطنية التي وحدها تعطي الفعالية للمطالبة بترميم الشرعية الدولية وفرض منطق الدولة وقوة القانون الدولي والقرارات الأممية... حذار تفويت فرصة جلسة ٩/١/٢٠٢٥".