الصحة: لا توجد صلة بين العلاج من العقم والإصابة بسرطان الثدي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أكدت وزارة الصحة عدم وجود صلة بين العلاج من العقم وتناول أدوية الخصوبة، وبين الإصابة بسرطان الثدي.
وأوضح تجمع مكة المكرمة الصحي، عبر منصة إكس (تويتر سابقا)، أنه لم يثبت علميا في أي من الدراسات التي تم اجراؤها حتى الآن، عن وجود أي علاقة بين تناول أدوية الخصوبة، وزيادة مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، إلا في حال وجود قصة عائلية للإصابة بسرطان الثدي.
وأضاف تجمع مكة الصحي، ان ما يشاع بين الناس بأن علاج العقم يزيد من مخاطر الإصابة بسرطان الثدي، هو «مفهوم خاطئ».
#رايتك_ورديه
هل علاج العقم يزيد من مخاطر
الإصابة بسرطان الثدي !؟ #لتبقى_مكة_بصحة pic.twitter.com/fsWzg8zKRU
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الإصابة بسرطان الثدی
إقرأ أيضاً:
«طول العمر الصحي» في ندوة بـ«جامعة خليفة»
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلة الإمارات تؤكد التزامها بدعم العمل المناخي والتنمية المستدامة «الاتحاد الأوروبي» يحتفل بالذكرى العاشرة لافتتاح مقر بعثته الدبلوماسية بأبوظبيأعلنت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا، استضافتها النسخة الثانية من ندوة «طول العمر الصحي» لتوجيه المناقشات المعنيّة بطول العمر، وتقديم معلوماتٍ وآراء مدروسة حولها، من خلال معالجة السبب الرئيس المشترك للأمراض المزمنة المقترنة بالشيخوخة.
تقام ندوة طول العمر الصحي من 21 وحتى 22 نوفمبر 2024، بدعم من دائرة تنمية المجتمع ووزارة الصحة ووقاية المجتمع ، كما سيلقي الكلمة الافتتاحية كلٌّ من الدكتور مغير الخييلي، رئيس دائرة تنمية المجتمع، والدكتورة نورة الغيثي، وكيلة دائرة الصحة – أبوظبي.
وسيقدّم كلٌّ من معهد الحياة الصحية أبوظبي و«بيور هيلث»، الرعاية البلاتينية لهذا الحدث.
من جهتها، قالت الدكتورة حبيبة الصفار، عميدة كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة خليفة: «يسر جامعة خليفة التعاون مع الشركاء لتنظيم هذه الندوة، حيث يتمثّل هدفنا في تقديم استراتيجيات رائدة ومبتكرة تُسهم في تأخير الإصابة بالأمراض المرتبطة بالعمر، وتعزيز السّلامة وطول العمر، كما أنّنا نسعى من خلال تطوير الطب الشخصي والصحة الدقيقة، إلى دعم أحدث الابتكارات المتعلّقة بالبحوث المعنيّة بالشيخوخة والطب الجينومي والتكنولوجيات المتطوّرة والسياسات المتعلّقة بالصحة لتعزيز الحالة الصحية لسكّان أبوظبي والعالم».
تركز الندوة على أربعة محاور، وهي آلية الشيخوخة والطب الدقيق الخاص بعلم الجينوم والوقاية الدقيقة والتكنولوجيات المتقدمة للشيخوخة الصحية وسياسات الصحة الاجتماعية، كما أنها تهدف إلى النهوض بأبوظبي لتصبح مركزاً للبحوث المتقدمة في مجالات طول العمر والرفاهية وتطوير الاستراتيجيات لتحسين الشيخوخة الصحية، ويُتوقع أن يشارك أكثر من 250 باحثاً من دولة الإمارات والعالم.