نما نشاط المصانع في روسيا بأسرع وتيرة في أكثر من ست سنوات في سبتمبر، كما زاد التوظيف في القطاع بأسرع معدل في أكثر من عقد، بحسب ما أظهره مسح نشرت نتائجه، الاثنين.

وصعد مؤشر ستاندرد اند بورز غلوبال لمديري المشتريات في قطاع التصنيع إلى 54.5 من 52.7 في أغسطس، متجاوزا مستوى 50 نقطة الذي يفصل بين النمو والانكماش.

وهذه هي أعلى قراءة منذ يناير 2017.

وقالت ستاندرد اند بورز غلوبال "تفيد التقارير بأن الطلب القوي من العملاء وإطلاق المنتجات الجديدة وإحلال الواردات بنجاح أدى إلى هذا الارتفاع... كان تسارع النمو مدفوعا بالطلب المحلي، مع زيادة طلبات التصدير الجديدة بوتيرة أبطأ وهامشية فقط".

واعتمد نمو القطاع خلال أكثر من 19 شهرا منذ بدء الحرب الروسية الأوكرانية إلى حد كبير على الطلب المحلي.

المصدر: سكاي نيوز عربية

كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات الحرب الروسية الأوكرانية روسيا اقتصاد الحرب الروسية الأوكرانية أخبار روسيا أکثر من

إقرأ أيضاً:

271 مليون درهم يستردها عمال القطاع الخاص في 5 سنوات

دبي: محمد ياسين
كشفت وزارة الموارد البشرية والتوطين، في تقرير إحصائي أصدرته أمس وحصلت «الخليج» على نسخة منه، عن إجمالي المبالغ المدفوعة للعمال في منشآت القطاع الخاص والتي تجاوزت 271 مليون درهم خلال السنوات الخمس الماضية.
وتضمنت هذه المبالغ مستحقات متنوعة مثل الأجور غير المدفوعة ومستحقات نهاية الخدمة وغيرها من الحقوق القانونية التي يطالب بها العمال.
حقوق العمال
وبين التقرير جهود الوزارة المستمرة في ضمان حقوق العمال وحمايتهم من خلال سلسلة من المبادرات الفعالة التي تم تنفيذها لدعم الأمان الاجتماعي للعمال في مؤسسات وشركات القطاع الخاص بالدولة، كما أظهر التقرير استفادة أكثر من 30 ألف عامل من البرنامج التأميني الذي أطلقته الوزارة، والذي يهدف إلى حماية حقوقهم في حالات التعطل عن العمل؛ والذي يُعد التزام من الوزارة بتوفير شبكة أمان اجتماعي فعالة تضمن حصول العمال على مستحقاتهم بسرعة وسهولة.
كما أشار التقرير إلى أن متوسط المبالغ المدفوعة لكل عامل يقدر بحوالي 8 آلاف درهم، بينما قد تصل المبالغ إلى 20 ألف درهم في بعض الحالات الخاصة، مما يبين زيادة ملحوظة في قيمة المستحقات المدفوعة، ويوضح فعالية الإجراءات التي تتخذها الوزارة لتحقيق العدالة الاجتماعية.
نظام بديل
وفي عام 2018، اعتمدت وزارة الموارد البشرية والتوطين، بالتعاون مع المجمع التأميني، نظام تأمين جديداً كبديل اختياري لنظام الضمان المصرفي التقليدي للعاملين في القطاع الخاص؛ ويهدف النظام إلى دعم حماية حقوق العمالة المسجلة في الوزارة من خلال تغطية مالية تصل إلى 20 ألف درهم لكل عامل في القطاع الخاص، لضمان مستحقاتهم في حال تعثر أصحاب العمل عن السداد.
ويوفر النظام خيارين لشركات القطاع الخاص، لضمان حقوق العمال الأول تقديم ضمان مصرفي بقيمة 3000 درهم لكل عامل، يتم تجديده تلقائياً سنوياً، والثاني يتم شراء وثيقة تأمين تختلف تكلفتها حسب تصنيف المنشأة ونوعية العمل.
وتشمل التغطية التأمينية، الأجور لمدة تصل إلى 120 يوماً، مكافأة نهاية الخدمة، نفقات العودة إلى الوطن، تكاليف نقل الجثمان في حالة الوفاة، والإصابات المرتبطة بالعمل، كما تغطي الوثيقة مستحقات العمالة المنقطعة عن العمل بشرط تقديم بلاغ الانقطاع وضبط العامل أثناء فترة سريان التأمين.

مقالات مشابهة

  • 271 مليون درهم يستردها عمال القطاع الخاص في 5 سنوات
  • الاقتصاد الإماراتي.. 3 سنوات من النمو وهزم مخططات الإرهابيين
  • مدبولي: دعم القطاع الخاص وتنسيق الجهود مع المجتمع المدني لتحقيق النمو والرخاء
  • قطر: الوضع في سوريا يتطلب رفع العقوبات عن البلاد بأسرع وقت
  • التصديري للكيماويات: 10% سنويا معدل النمو المستهدف لصادرات القطاع خلال عام
  • وزير الإنتاج الحربي: التعاون مع القطاع الخاص في مختلف مجالات التصنيع
  • أكثر من 80 شهيدًا منذ الإعلان عن التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار بغزة
  • إعلام فلسطيني: أكثر من 80 شهيدا منذ التوصل لاتفاق وقف إطلاق النار في غزة
  • لمساعدتها روسيا.. عقوبات أمريكية على أكثر من 150 فردًا وكيانًا
  • الاحتلال يرفع وتيرة عدوانه في غزة.. أكثر من 300 شهيد وجريح خلال ساعات