موقع 24:
2025-04-15@09:38:09 GMT

"سامسونغ": الشرق الأوسط "كنز" من الفرص

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

'سامسونغ': الشرق الأوسط 'كنز' من الفرص

زار الرئيس التنفيذي لشركة سامسونغ للإلكترونيات والقائد الفعلي لمجموعة سامسونغ، لي جاي-يونغ، منطقة الشرق الأوسط، بهدف البحث عن فرص تجارية جديدة في المنطقة، والاطلاع عن قرب على مصانع الشركة في المنطقة.

ووفقاً لما ذكرته سامسونغ على موقعها الإلكتروني، زار لي خلال الأيام الماضية كلاً من السعودية ومصر وإسرائيل.

ويذكر أن لي كان زار محطة براكة النووية في الإمارات في ديسمبر (كانون الأول) الماضي، وكانت هذه أول رحلة رسمية له كرئيس تنفيذي خارج البلاد.

وذكر بيان سامسونع أن لي زار، أمس الأحد، موقع بناء نفق داخل جبل في مشروع مدينة نيوم الذكية في السعودية، حيث تبني الشركة نفقاً بطول 12.5 كيلومتر، والذي سيكون جزءاً من بنية المدينة الطويلة "ذي لاين".

وخلال زيارته إلى المملكة، شجّع لي موظفي سامسونغ في الموقع ووزع عليهم مجموعات هدايا وناقش أيضاً إمكانية اتساع الأعمال في منطقة الشرق الأوسط.
وفي اجتماع مع الموظفين بالمملكة، قال لي: "الشرق الأوسط كنز من الفرص للنمو المستقبلي والتكنولوجيا الابتكارية".

وقبل رحلته إلى السعودية، زار رئيس سامسونغ مرفق إنتاج أجهزة التلفزيون وأجهزة الكمبيوتر اللوحية في بني سويف في مصر، مع إشارة الشركة إلى مخطط لبناء مرفق جديد لإنتاج الهواتف الذكية في البلاد لتوسيع تواجدها في المنطقة.

ويوم الخميس، استمع الرئيس التنفيذي إلى عرض حول استثمارات شركة سامسونغ للإلكترونيات في شركات الشركات الناشئة في مركزها للبحث والتطوير في إسرائيل.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة سامسونغ مصر السعودية الإمارات الشرق الأوسط

إقرأ أيضاً:

القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط.. أين تقع وما الغاية منها؟

في عملية لوجستية ضخمة استغرقت أكثر من 70 رحلة جوية، “نقل الجيش الأمريكي نقل كتيبة دفاع جوي من طراز “باتريوت” إلى الشرق الأوسط”.

وأكدت مصادر عسكرية أمريكية أن “الخطوة جاءت ضمن تعزيزات أوسع تشمل نشر المزيد من الطائرات والسفن الحزبية في المنطقة خاصة مع تصاعد التوترات مع إيران و”الحوثيين” في اليمن”.

وبحسب المصادر، “من ضمن التعزيزات العسكرية الإضافية، تم تمديد نشر حاملة الطائرات “يو إس إس هاري ترومان” في البحر الأحمر، وإرسال مجموعة ضاربة إضافية إلى الشرق الأوسط، بالإضافة إلى طائرات مقاتلة وحاملة الطائرات “يو إس إس كارل فينسون” التي وصلت حديثا إلى المنطقة”.

في السياق، عرضت وكالة رويترز، تقريرا عن “الوجود العسكري الأمريكي في الشرق الأوسطـ”.

وقالت الوكالة: “لطالما أدارت الولايات المتحدة قواعد في أنحاء الشرق الأوسط، وأكبرها قاعدة العديد الجوية في قطر، التي بُنيت عام 1996، بناء على عدد الأفراد، وتضم الدول الأخرى التي تنشر فيها الولايات المتحدة قواتها البحرين والكويت والمملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة”.

وأضافت: “يوجد عادة حوالي 30 ألف جندي أمريكي في جميع أنحاء المنطقة، وهو انخفاض حاد مقارنة بالفترة التي شاركت فيها القوات الأمريكية في عمليات كبرى حيث كان هناك أكثر من 100 ألف جندي أمريكي في أفغانستان عام 2011، وأكثر من 160 ألف جندي في العراق عام 2007”.

وقالت رويترز: “للولايات المتحدة ما يقرب من 2000 جندي في سوريا في قواعد صغيرة، معظمها في الشمال الشرقي، ويتمركز حوالي 2500 جندي أمريكي في العراق، بما في ذلك في موقع “يو إس يونيون 3″ في بغداد”.

و فق رويترز، “صرح البنتاغون بأنه عزز قواته إلى الشرق الأوسط في الأسابيع الأخيرة. كما نقل ما يصل إلى ست قاذفات “بي-2” في مارس إلى قاعدة عسكرية أمريكية بريطانية في جزيرة دييغو غارسيا بالمحيط الهندي، وهو ما قال الخبراء إنه سيضعها في موقع مثالي للتدخل السريع في الشرق الأوسط، كما أرسل البنتاغون طائرات أخرى ومزيدا من معدات الدفاع الجوي، بما في ذلك كتيبة دفاع صاروخي من طراز باتريوت، “وتتواجد حاملتا طائرات أمريكيتان في الشرق الأوسط، تحمل كل منهما آلاف الجنود وعشرات الطائرات.

وتابعت الوكالة: “تتمركز القوات الأمريكية في الشرق الأوسط لأسباب متعددة،ففي بعض الدول، مثل العراق، تقاتل القوات الأمريكية مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية (داعش)، ويوجد في الأردن، مئات المدربين الأمريكيين، ويُجرون تدريبات مكثفة على مدار العام”.

وأضافت: “كما تتواجد القوات الأمريكية في دول أخرى، مثل قطر والإمارات العربية المتحدة، كضمان أمني، وللتدريب، وللمساعدة في العمل العسكري الإقليمي عند الحاجة”.

وقالت: “القواعد الأمريكية منشآت شديدة الحراسة، تشمل أنظمة دفاع جوي للحماية من الصواريخ أو الطائرات المسيرة، لا تتعرض المنشآت في دول مثل قطر والبحرين والمملكة العربية السعودية والكويت عادة لهجمات، لكن القوات الأمريكية في العراق وسوريا تعرضت لهجمات متكررة في السنوات الأخيرة”.

وتابعت: “منذ عام 2023، شنّت حركة “أنصار الله” اليمنية (الحوثيون) أكثر من 100 هجوم على سفن قبالة سواحل اليمن، قائلين إنها كانت تضامنا مع الفلسطينيين في حرب إسرائيل على غزة مع حركة “حماس”،وشملت هذه الهجمات ضربات بطائرات مسيّرة وصواريخ على سفن تابعة للبحرية الأمريكية في المنطقة”.

مقالات مشابهة

  • تركيا في الشرق الأوسط الجديد: لاعب أم صانع قواعد؟
  • طهران تؤكد: جولة التفاوض المقبلة مع واشنطن خارج الشرق الأوسط
  • تطور غير مسبوق في دبلوماسية الشرق الأوسط… السعودية تستعد لتسديد ديون سوريا
  • نائب أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة
  • استعرض جهودها في تطوير وتحسين المشهد الحضري.. نائب أمير الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة
  • الجنرال بترايوس رئيساً لمجلس إدارة "كيه كيه آر الشرق الأوسط"
  • نائب أمير المنطقة الشرقية يستقبل الرئيس التنفيذي لهيئة تطوير المنطقة
  • أستاذة علوم سياسية: التحركات المصرية ركيزةً للاستقرار في الشرق الأوسط
  • سياسات ترمب تقطع التمويل .. قناة الحرة تودع جمهور الشرق الأوسط
  • القواعد الأمريكية في الشرق الأوسط.. أين تقع وما الغاية منها؟