الإسعاف والطوارئ الليبي: انهيار 4 منازل في مدينة أوباري جنوب غرب ليبيا

أفاد جهاز الإسعاف والطوارئ الليبي بانهيار 4 منازل في مدينة أوباري جنوب غرب ليبيا، جراء هطول أمطار غزيرة على المنطقة.

اقرأ أيضاً : بالفيديو والصور.. آخر تطورات حريق الإسماعيلية الهائل في مصر

وأكد الجهاز في بيان أصدره الإثنين أنه يتم العمل على تقديم الخدمات الإسعافية للمواطنين وحصر الأضرار، ولم يتم تسجيل أي خسائر بشرية.

وأعلنت الشركة العامة للكهرباء عن حدوث انقطاعات في التيار الكهربائي في أوباري نتيجة التقلبات الجوية بالمنطقة الجنوبية.

تحذيرات 

أصدر وزير الداخلية في حكومة الوحدة الوطنية الليبية، عماد ترابلسي، يوم الأحد أمرًا بإخلاء جميع المنازل القريبة من الأودية والمناطق المنخفضة في منطقة غات جنوب غرب ليبيا، تحسبًا لحدوث فيضانات مفاجئة بسبب التوقعات بهطول أمطار غزيرة في المنطقة.

وأمر رئيس فريق الطوارئ والاستجابة السريعة في الحكومة ووزير الحكم المحلي بدر الدين التومي بضرورة أن يتخذ الجهات العامة وشركات المياه والصرف الصحي والهيئة الوطنية للسلامة الوطنية الاحتياطات اللازمة للانتقال إلى مدينة غات واتخاذ التدابير الضرورية لتجنب أي أضرار قد تنجم عن الأمطار وفيضانات الأودية.

وأصدر المركز الليبي للأرصاد الجوية تحذيرات من أن مستوى التهديد قد ارتفع إلى مستوى متوسط (اللون البرتقالي) في جنوب غرب ليبيا بسبب العواصف الرعدية، وحث المسؤول السكان على البقاء حذرين.

 

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الحالة الجوية ليبيا الفيضانات الفيضانات المفاجئة جنوب غرب لیبیا

إقرأ أيضاً:

تحقيقات تكشف انهيار جيش الاحتلال في 7 أكتوبر

#سواليف

كشف الصحفي الإسرائيلي #رونين_بيرغمان عن وثائق عسكرية سرية توضح كيف انهار #جيش_الاحتلال الإسرائيلي و #أجهزة_الاستخبارات عقب إطلاق #المقاومة_الفلسطينية #معركة ” #طوفان_الأقصى ” في السابع من تشرين الأول /أكتوبر عام 2023.

وأشار بيرغمان في تقرير نشرته صحيفة “يديعوت أحرونوت” العبرية، إلى أن تحقيقا داخليا في جيش الاحتلال الإسرائيلي، يستند إلى وثائق عثر عليها داخل أنفاق في غزة، بالإضافة إلى شهادات مسؤولين كبار، كشف عن “سلسلة من أوجه القصور العميقة” التي أدت إلى الفشل العسكري الإسرائيلي في ذلك اليوم.

وكشف التحقيق أن قائد هيئة أركان كتائب عز الدين القسام، الجناح العسكري لحركة المقاومة الإسلامية “حماس”، الشهيد محمد الضيف، فكر في الساعة الخامسة صباحا بإلغاء الهجوم، مشيرا إلى أنه “لم يصدق أن الجيش الإسرائيلي لا يزال لا يفعل شيئا”، وخشي أن يكون الأمر “فخا إسرائيليا”.
وأضاف بيرغمان إلى أن الضيف وضع شرطين لإلغاء العملية، أولهما “ظهور مسيرات إسرائيلية فوق قطاع غزة”، والثاني “رصد تحرك الدبابات الإسرائيلية نحو مواقعه”، لكنه تلقى إجابة من مقاتليه “لا يوجد شيء”، ما جعله يقتنع بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي لم يكن مستعدا للهجوم.

مقالات ذات صلة إدارة الترخيص: تغيير مواعيد الدوام الرسمي بسبب المنخفض الجوي 2025/02/22

ولفت التقرير إلى أن حركة حماس كانت على دراية بوسيلة دفاع حساسة خاصة بالمدرعات الإسرائيلية، لكن “شعبة الاستخبارات العسكرية (أمان) وقادة فرقة غزة لم يبلغوا الطواقم المدرعة بهذه الثغرة”.

كما أنه شدد على أن “الأداة السرية”، وهي قدرة تكنولوجية متطورة تمتلكها شعبة الاستخبارات للوصول إلى أسرار حماس، لم تقدم أي معلومات تحذيرية قبل الهجوم، ما يعكس فشلا استخباراتيا واسع النطاق.

وأشار التحقيق إلى أن جيش الاحتلال الإسرائيلي عقد ثلاث مداولات أمنية في الليلة السابقة للهجوم، لكن “لم يتم التطرق خلالها إلى خطة حماس العسكرية”.

وكشف بيرغمان أن وثائق عثر عليها داخل أحد الأنفاق في غزة أظهرت أن حماس كانت تخطط للهجوم منذ عام 2022، حيث كان من المقرر أن يُنفذ خلال الأعياد اليهودية، لكنه تأجل “بسبب عدم استعداد إيران وحزب الله”.

وأوضح أن مجلس الحرب التابع لحركة حماس حدد في أيار /مايو 2023 موعد تنفيذ الهجوم، حيث قال أحد القادة في اجتماع سري: “نعم، الموعد هو 7/10/2023، عيد فرحة التوراة – إجازة رسمية في الجيش الإسرائيلي”.

ووفقا للتقرير، فإن جيش الاحتلال الإسرائيلي كانت لديه معلومات عن خطط حماس منذ عام 2016، حيث حصلت الاستخبارات العسكرية على نسخة من “الأمر التنفيذي” الذي أعدته الحركة لـ”هزيمة فرقة غزة”، لكنه لم يُؤخذ بجدية.
وأضاف أن جيش الاحتلال الإسرائيلي تلقى تحديثات متعددة لهذا المخطط، وآخرها في عام 2022 تحت اسم “سور أريحا”، لكنه “لم يتمكن من ربط هذه الوثيقة بخطط الهجوم السابقة”، ما أدى إلى تجاهل التحذير.

ولفت بيرغمان إلى أن التحقيقات لم تركز بشكل كافٍ على “خدعة حماس”، رغم أنها كانت خطة “ذكية ومدروسة بعناية”. وقال أحد الضباط الإسرائيليين الذين شاركوا في التحقيقات: “هذه فضيحة، الاعتراف بأن بضعة عرب من غزة خدعونا. أولئك المتخلفون من غزة لا يمكن أن يكونوا قد لعبوا علينا بهذه السهولة”.

ونقل عن ضابط كبير في الاحتياط قوله: “عندما تقرأ الوثائق التي كُتبت قبل الهجوم، تشعر وكأنك في فيلم تعرف نهايته مسبقا، وتمزق شعرك متسائلا كيف لم يرَ كل هؤلاء القادة في الجيش والشاباك والاستخبارات العسكرية ما كان يحدث أمام أعينهم؟”.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو.. حفر ضخمة قد تبتلع منازل مدينة برازيلية
  • تحقيقات تكشف انهيار جيش الاحتلال في 7 أكتوبر
  • سيناريوهات انهيار الهدنة
  • منظمة دولية : نحو 90% من منازل غزة مدمرة
  • استشهاد فلسطينية برصاص الاحتلال الإسرائيلي شرق مدينة رفح جنوب قطاع غزة
  • العدو يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها
  • الاحتلال يواصل عدوانه على مدينة طولكرم ومخيميها لليوم ال26 على التوالي
  • مدينة الحجر الأسود.. جرحٌ مفتوح جنوب دمشق
  • «محفظة ليبيا إفريقيا للاستثمار» تمنح الأولوية للمشروعات الموجهة نحو الداخل الليبي
  • استشهاد أربعة فلسطينيين في قصف إسرائيلي على مدينة رفح