اعتدت القوات الإسرائيلية، اليوم الاثنين، على المرابطات عند باب السلسلة، أحد أبواب المسجد الأقصى، وذلك خلال اقتحام المستوطنين للمسجد في ثالث أيام عيد العرش اليهودي.

اقتحام أكثر من 1000 مستوطن للمسجد الأقصى (فيديوهات)

وأفادت مراسلة RT بأن القوات الإسرائيلية اعتقلت 4 مرابطات.

فيديو| لحظة اعتقال المرابطة المقدسية هنادي حلواني عقب الاعتداء عليها بوحشية قرب باب السلسلة، أحد أبواب المسجد الأقصى pic.

twitter.com/TmBFbKhLWE

— فلسطين لايف | PL Plus (@pl_plus1) October 2, 2023

تغطية صحفية: لحظة اعتقال المرابطتين هنادي حلواني وعايدة الصيداوي في البلدة القديمة بالقدس المحتلة. pic.twitter.com/9vfkiqfJQ2

— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) October 2, 2023

المصدر: RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا الجيش الإسرائيلي القدس القضية الفلسطينية المسجد الأقصى

إقرأ أيضاً:

ما شكل القوات الإسرائيلية التي هاجمت لبنان؟

بدأت إسرائيل المرحلة الأولى من حربها على لبنان بـ5 فرق على طول الجبهة، وكانت كل فرقة منها تناور في منطقة معينة، اعتمادا على قوات مشاة ومدفعية ومظليين ومدرعات.

ووفق تقرير معلوماتي أعده محمود الكن، فقد كانت الفرقة الأولى (146) تعمل في منطقة عيتا الشعب غربا، حيث بدأت التمهيد الناري بقصف مدفعي في عمق يصل إلى 10 كيلومترات، بينما كانت المشاة تقوم بمناورة تمشيط على الأرض.

في الوقت نفسه، كانت المدرعات تعمل في المناطق المفتوحة من أجل تأمين المشاة والتعامل مع القوات المدافعة واستغلال الثغرات أو فتحها، بينما اللواء الإقليمي الملحق بالفرقة يعمل لواء احتياط، في حين يحمي لواء المظليين القوات المهاجمة.

وفي المنطقة الوسطى، كانت الفرقة 36 الهجومية، التي تضم لواء غولاني -الذي عمل كرأس حربة في الهجوم- في حين عمل لواء إيتزيون كاحتياط لتأمين الفرقة.

إلى جانب ذلك، كان هناك لواء مدرعات هجومي إلى جانب لواء مدفعي مسؤول عن التمهيد الناري لعمق يصل إلى 10 كيلومترات، إضافة لوحدة إنقاذ خاصة من سلاح الجو كانت مسؤولة عن إجلاء الجنود على طول خط الجبهة.

أما الفرقة 91 فكانت مسؤولة عن المناورة الهجومية على الجبهة الوسطى من خلال لواء "الإسكندرون"، الذي كان يعمل كرأس حربة في الجبهة الغربية، واللواء الثامن المدرع الذي كان يعمل في الوسط، ولواء ألون الذي عمل في الشرق.

وكان اللواء المدرع التابع للفرقة يعمل على مناورة هجومية بطول المنطقة، بينما لواء "هيماض" الإقليمي فكان يعمل كقوة احتياط للهجوم. في الوقت نفسه، كان هناك لواء كوماندوز يعمل كنسق احتياطي ثان للفرقة.

وفي الجبهة الشرقية، كانت الفرقة 98 المظلية التي تنفذ الإنزال خلف خطوط الخصم أو السيطرة على نقاط إستراتيجية والبحث عن الأنفاق والألغام وتمهيد الطريق لقوات المشاة.

في الوقت نفسه، كانت الفرقة 210 تعمل على الجبهة الشرقية المحاذية للحدود مع سوريا وكفرشوبا ومزارع شبعا. وكانت هذه القوات كلها تعمل في تضاريس صعبة تجعل شكل الهجوم مرهونا بطبيعة الأرض.

مقالات مشابهة

  • ما شكل القوات الإسرائيلية التي هاجمت لبنان؟
  • شاهد.. حصان يتجمد من البرودة في أرضروم التركية والسلطات تنقذه
  • اشتباكات بين الأمن الباكستاني وحشود ضخمة من أنصار عمران خان (شاهد)
  • غضب سعودي بعد إعلان الإمارات اعتقال قتلة الحاخام الإسرائيلي.. لماذا؟
  • شاهد| الأهلي يعبر العين بثنائية ويتصدر ” النخبة الآسيوية”
  • مقتل شخص جراء تحطم طائرة شحن تابعة لشركة دي إتش إل في ليتوانيا (شاهد)
  • اعتقالات واسعة وهدم منشآت بالضفة.. واقتحام للمسجد الأقصى
  • شاهد لحظة معالجة هبوط أرضي ببرمبال القديمة في الدقهلية (صور)
  • شاهد.. هدف مقصي عالمي من ثلاثية سجلها دي ماريا بكأس البرتغال
  • بالفيديو .. شاهد لحظة إصابة مبنى بشكل مباشر بصاروخ شرق تل أبيب