شاهد: باريس تَّتشح باللون الوردي للتوعية بسرطان الثدي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أضاءت باريس قوس النصر وبرج إيفل والجمعية الوطنية باللون الوردي إيذاناً ببداية شهر تشرين الأول/ أكتوبر الوردي، حيث تتجمع 99 امرأة ورجل واحد يخضعون للعلاج أو تم شفاؤهم من سرطان الثدي في حفل إطلاق الحملة الرسمية.
اعلانمن 1 إلى 31 تشرين الأول/أكتوبر، تشهد عواصم العالم حملات توعية مختلفة تهدف إلى مكافحة سرطان الثدي والتوعية من مخاطر هذا المرض الذي يعد أحد أكثر أصناف السرطان شيوعًا بين النساء، ولتشجيع الناس على القيام بفحوصات مبكرة.
وبدأ العمل بهذه المبادرة العالمية على المستوى الدولي في تشرين الأول/أكتوبر 2006. وفي مثل هذا الشهر من كل عام، يتم تنظيم حملات خيرية دولية من أجل رفع التوعية والدعم وتقديم المعلومات والمساندة ضد هذا المرض وجمع التبرعات المخصصة للبحث العلمي الخاص بالسرطان.
المصادر الإضافية • أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: قتلى وجرحى بعد انهيار سقف كنيسة في المكسيك وسباق مع الزمن للبحث عن ناجين بعد الهجوم الانتحاري في أنقرة.. تركيا تدمر أهدافاً لحزب العمّال الكردستاني في شمال العراق اجتماع "تاريخي" لجميع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في كييف (بوريل) مرضى سرطان الثدي باريس فرنسا الصحة نساء اعلانالاكثر قراءة إردوغان يصل إلى مبنى البرلمان في أنقرة وحزب العمال الكردستاني يتنبى الهجوم الانتحاري شاهد: موجات مدية في تجويف نهر تشيانتانغ في الصين تخلق مشاهد مذهلة تسحر الزوار فيديو: عروسا الحمدانية في أول ظهور بعد الحريق.. حنين تحت الصدمة ولا تتكلم وريفان يقول "سنغادر" خفر السواحل الليبي يتعمد إغراق زورق للمهاجرين قبل انتشالهم شاهد: لحظة تفجير الانتحاري نفسه أمام مبنى مديرية الأمن العام في أنقرة اعلاناخترنا لك يعرض الآن Next بعد الهجوم الانتحاري في أنقرة.. تركيا تدمر أهدافاً لحزب العمّال الكردستاني في شمال العراق يعرض الآن Next عاجل. اجتماع "تاريخي" لجميع وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي في كييف (بوريل) يعرض الآن Next في الإسماعيلية: النيران تلتهم مبنى مديرية الأمن، وأنباء عن عشرات الجرحى يعرض الآن Next بتهمة تضخيم أصولهم العقارية.. انطلاق المحاكمة المدنية لترامب واثنين من أبنائه يعرض الآن Next شاهد: لحظة تفجير الانتحاري نفسه أمام مبنى مديرية الأمن العام في أنقرة LoaderSearchابحث مفاتيح اليوم مظاهرات الصين العراق حريق ضحايا تركيا الهند الشرق الأوسط رجب طيب إردوغان احتجاجات Themes My Europeالعالممال وأعمالرياضةGreenNextسفرثقافةفيديوبرامج Servicesمباشرنشرة الأخبارالطقسجدول زمنيتابعوناAppsMessaging appsWidgets & ServicesAfricanews Games Job offers from Jobbio عرض المزيد About EuronewsCommercial Servicesتقارير أوروبيةTerms and ConditionsCookie Policyتعديل خيارات ملفات الارتباطسياسة الخصوصيةContactPress OfficeWork at Euronewsتابعونا النشرة الإخبارية Copyright © euronews 2023 - العربية EnglishFrançaisDeutschItalianoEspañolPortuguêsРусскийTürkçeΕλληνικάMagyarفارسیالعربيةShqipRomânăქართულიбългарскиSrpskiLoaderSearch أهم الأخبار مظاهرات الصين العراق حريق ضحايا تركيا My Europe العالم مال وأعمال رياضة Green Next سفر ثقافة فيديو كل البرامج Here we grow: Spain Discover Türkiye Algeria Tomorrow From Qatar أزمة المناخ Destination Dubai Angola 360 Explore Azerbaijan مباشرالنشرة الإخباريةAll viewsنشرة الأخبارجدول زمني الطقسGames English Français Deutsch Italiano Español Português Русский Türkçe Ελληνικά Magyar فارسی العربية Shqip Română ქართული български Srpskiالمصدر: euronews
كلمات دلالية: مرضى سرطان الثدي باريس فرنسا الصحة نساء مظاهرات الصين العراق حريق ضحايا تركيا الهند الشرق الأوسط رجب طيب إردوغان احتجاجات مظاهرات الصين العراق حريق ضحايا تركيا یعرض الآن Next سرطان الثدی فی أنقرة
إقرأ أيضاً:
اعتقال دبلوماسيين فرنسيين بالقدس.. باريس تعتزم استدعاء سفير الاحتلال (شاهد)
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، موظفين فرنسيين يحملان صفة دبلوماسية في القدس المحتلة من كنيسة تقع تحت الإدارة الفرنسية، بالتزامن مع زيارة لوزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو إلى المدينة، في حين أعلنت باريس عزمها استدعاء سفير الاحتلال لديها.
وأظهرت لقطات مصورة متداولة على منصات التواصل الاجتماعي، لحظات اعتقال قوات الاحتلال الإسرائيلي لموظف فرنسي من موقع كنيسة "الإيليونة" التي تديرها فرنسا في القدس المحتلة، وذلك في أعقاب رفض جان-نويل بارو دخول المبنى لوجود القوات الإسرائيلية داخله.
فيديو يظهر الشرطة الإسرائيلية تعتقل عنصر امن فرنسي من الجندرمة pic.twitter.com/QBeT2x5JrJ — تَمّام نورالدين (@tammam1975) November 7, 2024
وقالت وزارة الخارجية الفرنسية، في بيان، "كان من المقرر أن يزور الوزير (كنيسة) إيليونة، الموقع الوطني الفرنسي، في إطار زيارته إلى إسرائيل والأراضي الفلسطينية".
وأضافت "دون الحصول على تصريح، دخلت قوات الأمن الإسرائيلية مسلحة إلى هذا الموقع. ونتيجة لذلك، قرر الوزير عدم زيارة الموقع في ظل هذه الظروف"، مشيرة إلى أن قوات الاحتلال الإسرائيلي قامت بعد مغادرة وفد الوزير الفرنسي "باعتقال اثنين من موظفي القنصلية العامة لفرنسا في القدس، رغم أنهما يحملان صفة دبلوماسية".
ووفقا للبيان الذي نشرته الخارجية الفرنسية عبر موقعها الإلكتروني الرسمي، فقد جرى إطلاق سراح العنصرين الفرنسيين في وقت لاحق بعد تدخل وزير الخارجية بالأمر.
من جهته، شدد وزير الخارجية الفرنسية على رفضه للتصرفات الإسرائيلية، معربا عن إدانة بلاده "بشدة لهذه التصرفات خاصة أنها تأتي في سياق تبذل فيه فرنسا كل الجهود للحد من التصعيد في المنطقة"، وفقا للبيان.
وكشفت الخارجية الفرنسية على عن عزمها "استدعاء السفير الإسرائيلي في فرنسا إلى الوزارة خلال الأيام المقبلة".
وكان وزير الخارجية الفرنسي وصل في وقت سابق الخميس إلى دولة الاحتلال الإسرائيلي في زيارة من المقرر لها أن تمتد لتشمل الأراضي الفلسطينية المحتلة.
De retour en Israël, pour poursuivre un dialogue exigeant sur le Liban et sur Gaza.
Des solutions diplomatiques sont possibles pour libérer les otages, protéger les civils et garantir la sécurité de tous.
Il est temps de mettre fin à la tragédie commencée le 7 octobre. — Jean-Noël Barrot (@jnbarrot) November 7, 2024
وقال جان-نويل بارو في تدوينة عبر حسابه على منصة "إكس" (تويتر سابقا)، "العودة إلى إسرائيل لمواصلة الحوار المتطلب بشأن لبنان وغزة، فالحلول الدبلوماسية ممكنة لتحرير الرهائن وحماية المدنيين وضمان سلامة الجميع".
وأضاف أن "الوقت قد حان لإنهاء المأساة التي بدأت في السابع من تشرين الأول / أكتوبر".
ولليوم الـ398 على التوالي، يواصل الاحتلال ارتكاب المجازر في إطار حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على الـ43 ألف شهيد، وأكثر من 101 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.
ومن جانب آخر، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ أواخر شهر أيلول /سبتمبر الماضي غارات جوية عنيفة وغير مسبوقة على مواقع متفرقة من لبنان، ما أسفر عن سقوط الآلاف بين شهيد وجريح، فضلا عن نزوح ما يزيد على الـ1.2 مليون، وفقا للبيانات الرسمية.
في حين يواصل حزب الله عملياته ضد دولة الاحتلال الإسرائيلي موسّعا نطاق استهدافاته؛ ردا على الجرائم الإسرائيلية المتواصلة في لبنان، منذ بدء التصعيد الإسرائيلي الكبير ضد الأراضي اللبنانية.