عاجل.. الخطيب يبدأ تحصين نجوم الأهلي خوفًا من " غدر " لبيب
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
بدأ فريق الكرة الأول بنادي الأهلي التحرك سريعًا من أجل تجديد عقود مجموعة من لاعبيه وهي التي قاربت على الإنتهاء بسبب التصريحات التي أدلى بها حسين لبيب المرشح لرئاسة مجلس إدارة القلعة البيضاء.
الأهلي يبدأ تحصين نجوم الأهليويأتي على رأس نجوم الأهلي الذين تنتهي عقودهم مبكرًا محمد الشناوي الذي يمتلك عقدًا حتى يونيو 2025 بجانب الثلاثي محمد عبد المنعم والجنوب إفريقي بيرسي تاو وأحمد عبد القادر.
وتأتي عمليات التجديد المبكر لنجوم النادي الأهلي بسبب التصريحات التي سبق وأن ادلى بها حسين لبيب مؤخرًا وهي التي أكد خلالها رغبته في ضم بعض اللاعبين من القلعة الحمراء.
تلك التصريحات دفعت الخطيب من أجل تمديد عقود اللاعبين لأكثر من موسمين وسيتم البدأ بعدد منهم خلال الفترة القادمة.
ولا يسعى النادي الأهلي لتكرار سيناريو حسين الشحات الذي جدد عقده قبل نهايته ومحمد شريف الذي رحل للخليج السعودي خوفًا من رحيله بالمجان عقب نهاية العقد المبرم بينه وبين القلعة الحمراء.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الزمالك الأهلي حسين لبيب الخطيب الدوري المصري
إقرأ أيضاً:
علماء يحددون “السن الحرجة” التي يبدأ فيها الدماغ بالتراجع
حدد باحثون باستخدام عمليات مسح الدماغ، والاختبارات، النقطة المحددة في منتصف العمر، عندما تظهر خلايا أدمغتنا أولى علامات الانحدار.
وتوصل الباحثون إلى أن هذا العمر، استنادًا إلى العمليات التي شملت 19300 فرد، يبلغ في المتوسط حوالي 44 عامًا، وهنا يبدأ التنكس في الظهور، قبل أن يصل إلى أسرع معدل له في سن 67.
وفقًا للفريق الذي يقف وراء الدراسة الجديدة، بقيادة باحثين من جامعة ستوني بروك في الولايات المتحدة، يمكن أن تكون النتائج مفيدة في اكتشاف طرق لتعزيز صحة الدماغ بشكل أفضل، خلال المراحل اللاحقة من الحياة.
وقالت عالمة الأعصاب ليليان موخيكا بارودي، من جامعة ستوني بروك: “إن فهم متى وكيف تتسارع شيخوخة الدماغ يمنحنا نقاط زمنية استراتيجية للتدخل”.
وتمكن الفريق أيضًا من تحديد المحرك الرئيسي المحتمل لهذا التدهور، وهو مقاومة الأنسولين العصبية، حيث تشير النتائج إلى أنه مع تقدم أدمغتنا في السن، يكون للأنسولين تأثير أقل على الخلايا العصبية، مما يعني أن الغلوكوز يتم امتصاصه كطاقة أقل، مما يبدأ بعد ذلك في كسر إشارات الدماغ.
وأضافت: “لذلك، فإن توفير وقود بديل خلال هذه النافذة الحرجة، يمكن أن يساعد في استعادة الوظيفة، ومع ذلك، في الأعمار اللاحقة، قد يكون تجويع الخلايا العصبية لفترات طويلة، قد أثار سلسلة من التأثيرات الفيزيولوجية الأخرى، التي تجعل التدخل أقل فعالية”.
واستقر تدهور المخ بعد تناول مكملات الكيتون، مع ظهور أكبر الفوائد لمن هم في منتصف العمر (40 إلى 59 في هذه الحالة).
ويشير هذا إلى أن العلاج من هذا النوع قد ينجح، لكن التوقيت سيكون حاسمًا.
وكالة سبوتنيك
إنضم لقناة النيلين على واتساب