إنجازات 10 سنوات في قطاع الصحة.. تنفيذ 1139 مشروعا بـ91.5 مليار جنيه
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
كشفت الحكومة عن إنجازات وزارة الصحة خلال الـ10 سنوات الماضية، والمبادرات الرئاسية التي جرى إطلاقها، حيث جرى إنفاق 91.5 مليار جنيه كتكلفة 1139 مشروعا تم وجار تنفيذه لإنشاء وتطوير ورفع كفاءة المستشفيات والوحدات الصحية ومراكز طب الأسرة وتطوير منظومة الإسعاف.
وأضافت الحكومة، في كتاب لخص مسيرة 10 سنوات من التنمية في مختلف المجالات بعنوان «حكاية وطن»، أنّ إنجازات وزارة الصحة جاءت كما يلي بالأرقام.
- 315.9% نسبة زيادة إنفاق الدولة على قطاع الصحة «128.1 مليار جنيه عام 2022-2023 مقارنة بـ30.8 مليار عام 2013-2014».
- 83.7 نسبة زيادة عدد وحدات ومراكز الرعاية الأولية بالحضر والريف «9162 وحدة عام 2021 مقارنة بـ4988 وحدة عام 2014».
- 16% نسبة زيادة عدد مراكز الغسيل الكلوي المملوكة والنتعاقد عليها «668 مركزا عام 2022، و576 مركزا عام 2014».
- 21.7% نسبة زيادة عدد الصيدليات العامة «79.1 ألف صيدلية عام 2021 مقارنة بـ65 ألف صيدلية عام 2014».
تطوير مرفق الإسعاف4.2 مليار جنيه تكلفة تطوير 84 مرفقا.
- 15.2 نسبة زيادة عدد نقاط الإسعاف.
- 1535 نقطة اسعاف عام 2021 مقارنة بـ 1332 نقطة إسعاف عام 2014.
- 46.2% زيادة عدد أسرة الرعاية المركزة بالمستشفيات العامة والمركزة «2389 سريرا عام 2021 مقارنة ب1634 سريرا عام 2014».
- 3.6% نسبة زيادة عدد وحدات تنظيم الأسرة «5431 وحدة عام 2021 مقارنة بـ5242 وحدة عام 2014».
مشروعات بنوك الدم ومشتقاته- 423 مليون جنيه تكلفة انشاء 20 مركزا للبلازما سيتم الانتهاء خلال عام.
توفير لقاح فيروس كورونا- إنشاء مصنع فاكسيرا لإنتاج اللقاحات.
- منح رخصة الاستخدام الطارئة للقاح سينوفاك / فاكسيرا وبدء الإنتاج.
- مصر ستكون أول دولة في الشرق الأوسط تتوصل إلى لقاح لفيروس كورونا بسواعد مصرية 100% «لقاح كوفي فاكس المصري».
- أكثر من 1000 مركز لتلقي اللقاح على مستوى الجمهورية.
- 3.4 مليون لتر المخزون الاستراتيجي للأكسجين بعد أن كان مليوني لتر.
- مصر أول دولة في الشرق الأوسط أصبح لديها اكتفاء ذاتيا من أدوية بروتكولات كورونا بعد أن وفرت مستحضري «ريمد سيغير وفافيبرافير» وتصنيعهما محليا بسعر يصل إلى 20% من السعر العالمي.
منظومة التأمين الصحي الشامل الجديد المرحلة الأولى- تم تدشين المنظومة في بورسعيد في يوليو 2019 وفي الأقصر والإسماعلية وجنوب سيناء في فبراير 2021.
- من المقرر الانتهاء من المنظومة في أسوان والسويس في نهاية 2023.
- 51.2 مليار جنيه تكلفة تطبيق المرحلة الأولى من المنظومة.
- 52 مستشفى و311 وحدة ومركز طب أسرة تضمها المرحلة الأولى.
- 297 منشأة صحية تابعة لهيئة الرعاية الصحية بمحافظات المرحلة الأولى للتأمين الصحي الشامل حتى يوليو 2023.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التأمين الصحي الرعاية الصحية الرعاية المركزة المستشفيات العامة الوحدات الصحية بنوك الدم تنظيم الأسرة الصحة المرحلة الأولى ملیار جنیه وحدة عام عام 2014
إقرأ أيضاً:
«التضامن»: زيادة المستفيدين من برامج الدعم النقدي 200% خلال 10 سنوات
أكد أيمن عبد الموجود، الوكيل الدائم لوزارة التضامن الاجتماعي، أن الوزارة توسعت في برامج الدعم النقدي لتغطي 5.2 مليون أسرة، بزيادة 200% منذ عام 2015، مع ارتفاع المخصصات المالية لبرامج الحماية الاجتماعية إلى 550 مليار جنيه، وتمويل 430 ألف مشروع متناهي الصغر بقيمة 3.8 مليار جنيه، ما ساهم في تمكين آلاف الأسر اقتصاديًا، مع دعم العمالة غير المنتظمة بتمويل مشروعات بقيمة 910 مليون جنيه.
دعم الرائدات الريفياتوأوضح أن تدخلات الوزارة في مجال الاستدامة البيئية والمناخية؛ شملت إطلاق برامج مبتكرة لدمج الاعتبارات البيئية في التنمية، ودعم الرائدات الريفيات والشباب للتعامل مع التحديات المناخية، بما يعزز الوعي المجتمعي ويحفز الابتكار المحلي.
وقال «عبدالموجود»، في بيان صادر عن الوزارة، إن الاستدامة ليست مجرد شعار أو استراتيجية، بل هي رؤية شاملة يتم العمل على تحقيقها من خلال تعزيز الحوكمة والمساءلة، من خلال ميكنة خدمات الوزارة والربط الشبكي مع الجهات الحكومية لتبسيط الإجراءات وضمان الشفافية، وتمكين الفئات المهمشة بما في ذلك المرأة، والأطفال، وذوي الإعاقة، عبر برامج شاملة تهدف إلى تحسين جودة حياتهم وتعزيز دورهم في التنمية، وتحقيق العدالة المناخية.
دعم الابتكار البيئيوأشار «عبدالموجود» إلى دعم الابتكار البيئي، والمساهمة في الحد من الانبعاثات الكربونية، ودعم مشروعات الطاقة المتجددة، موضحاً أن التنمية المستدامة تعتبر مفهوماً يتطلب التعاون الدولي، حيث يتعين على المجتمع الدولي تبني استراتيجيات مشتركة لمواجهة التحديات العالمية مثل تغير المناخ وفقر الطاقة، ويشمل ذلك تبني سياسات وتشريعات تشجع على الابتكار واعتماد تقنيات صديقة للبيئة، وتعزيز الشمولية والمشاركة المجتمعية.
وأوضح «عبد الموجود» أن دول المنطقة العربية، وعلى رأسها مصر، تواجه تحديات سياسية واقتصادية واجتماعية هائلة، إضافة إلى الضغوط المناخية والبيئية المتزايدة، ما يؤدي إلى توسع رقعة الفقر بأشكاله، ومع ذلك، أثبتت مصر مرارًا وتكرارًا قدرتها على الصمود والابتكار، وفي هذا الإطار؛ برزت جهود وزارة التضامن الاجتماعي كمحور استراتيجي لدعم الفئات الأكثر احتياجًا، وتحقيق العدالة الاجتماعية.