البوابة:
2025-02-07@08:21:20 GMT

شاهد.. مسيرة أوكرانية تستهدف قاعدة طائرات روسية

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

شاهد.. مسيرة أوكرانية تستهدف قاعدة طائرات روسية

انتشر مقطع فيديو على وسائل التواصل الاجتماعي يظهر غارة بواسطة طائرة مسيرة أوكرانية على قاعدة طائرات هليكوبتر في مدينة سوتشي الروسية.

ووفقًا للتقارير، نُفذت هذه الغارة يوم الاحد بنجاح، بعد أن استهدفت ساحة انتظار السيارات التابعة لقاعدة طائرات الهليكوبتر في منطقة أدلر بالمدينة.

في الوقت نفسه تقريبًا، ذكرت صحيفة "كييف إندبندنت" أن هناك غارة أخرى تمت بنجاح باستخدام طائرة بدون طيار في مدينة سمولينسك، وهي مدينة تقع على بعد حوالي 250 ميلًا غرب موسكو، قرب حدودها مع بيلاروسيا، حيث تم توجيه هذه الضربة نحو مصنع للطائرات يديره الشركة الحكومية الروسية

وأعلنت روسيا الأحد أنها قد أسقطت خمس طائرات مسيرة أوكرانية في مناطق متفرقة.

A ???????? drone struck the southern city of Sochi ????????.

Flights are cancelled.

One more step to cancelling Russia ????????. pic.twitter.com/358e1JMaRx

— Jason Jay Smart (@officejjsmart) October 1, 2023

ووفقًا لوزارة الدفاع الروسية، فقد تم إسقاط طائرة مسيرة واحدة في منطقة كراسنودار في الجنوب حوالي الساعة 05:00 بتوقيت غرينتش.

وأشارت الوزارة إلى أنه حوالي الساعة 06:00 بتوقيت غرينتش، تم إسقاط ثلاث طائرات مسيرة فوق منطقة سمولينسك، وفي الساعة 07:00 تم إسقاط طائرتين أخريين في نفس المنطقة.

من جانبه، أكد حاكم مقاطعة سمولينسك أنه تم إحباط محاولة هجوم إرهابي باستخدام خمس طائرات مسيرة أوكرانية في المقاطعة، وأنه لم تقع إصابات أو أضرار نتيجة لهذه المحاولة.

من ناحية أخرى، أفاد حاكم مقاطعة بيلغورود الروسية بأن ثلاثة أشخاص أصيبوا في قصف أوكراني استهدف منطقة السوق المركزي في مدينة شيبيكينو بالمقاطعة.
 

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ مسیرة أوکرانیة

إقرأ أيضاً:

غارة جوية تشعل منطقة القرن الأفريقي.. قذائف طائرة مسيرة تثير الجدل بين جيبوتى وإثيوبيا.. وأديس أبابا تلتزم الصمت

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أثارت غارة جوية بطائرة مسيرة بدون طيار، جدلا كبيرا خلال الأيام القليلة الماضية، بين جيبوتى وإثيوبيا الدولتين الجارتين فى منطقة القرن الأفريقي. وأكدت وزارة الدفاع الجيبوتية تنفيذ ضربة بطائرة بدون طيار فى ٣٠ يناير الماضى فى منطقة أدورتا، وهى منطقة داخل أراضى جيبوتي، على بعد حوالى ستة كيلومترات من الحدود الإثيوبية، مشيرة إلى أن الهجوم أسفر عن مقتل "ثمانية إرهابيين" وسقوط ضحايا من المدنيين. وجاء فى البيان الصادر عن الدفاع الجيبوتية فى الأول من فبراير الجارى أن الموقع كان "تحت المراقبة لمدة أسبوع" وتم تحديده على أنه "قاعدة لوجستية وعملياتية" تستخدمها المجموعة. وزعم البيان أن ثمانية أفراد "تم تحييدهم" فى الضربة. ومع ذلك، أقرت الوزارة بوقوع "أضرار جانبية" لحقت بالمدنيين الجيبوتيين، موضحة أن التحقيق جار لتحديد ظروف وجودهم وأضافت أنه تم إرسال مساعدات إنسانية إلى المتضررين. وذكرت الوزارة الجيبوتية أن المجموعة المستهدفة كانت "تقوم بأعمال عدائية، بما فى ذلك التسلل عبر ثلاثة طرق مختلفة"، وهو ما قالت إنه "يشكل تهديدًا محتملًا لمواقعنا الأمامية والبنية التحتية الاستراتيجية لبحيرة العسل". كما زعمت أن المجموعة "كانت متورطة فى عمليات اختطاف مستهدفة لمعلمى المدارس الريفية" و"هددت أمن ممر بحيرة العسل - تاجورة". وعلى النقيض من ذلك، كشفت صحيفة أديس ستاندرد الإثيوبية أن تقارير تحدثت عن وقوع هجوم فى منطقة عفار الإثيوبية، حيث قال السكان للصحيفة إن أكثر من ثمانية أشخاص قتلوا فى غارات بطائرات بدون طيار فى نفس الليلة فى قرية سيارو كيبيلي، بمنطقة إيليدار، بالقرب من الحدود الإثيوبية الجيبوتية. وقال أحد السكان، الذى طلب عدم الكشف عن هويته للصحيفة الإثيوبية، إن المنطقة "تعرضت لقصف عدة مرات خلال الليل"، مما أسفر عن مقتل أكثر من ثمانية أشخاص، بما فى ذلك امرأة حامل وشقيقان. كما وردت أنباء عن إصابة أربعة أشخاص آخرين على الأقل، حيث تلقى اثنان منهم العلاج فى مستشفى دوبتى العام. وزعم أحد السكان أن الضربة كانت "المرة الثانية خلال شهرين" التى تستهدف فيها طائرات بدون طيار المنطقة، وزعم أنها أجريت "بذريعة مهاجمة جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية"، وهى جماعة مسلحة معارضة للحكومة الجيبوتية. وزعمت الرابطة الجيبوتية لحقوق الإنسان أن الهجوم كان أكثر دموية، حيث ذكرت أن "١٤ شخصًا لقوا حتفهم، بينهم أربع نساء" وأن الطائرات بدون طيار "استمرت فى قصف مخيمات البدو طوال الليل". ووصفت المنظمة الهجوم بأنه "جريمة حرب تستهدف المدنيين من عفار عمدًا". ولم تعلق الحكومة الإثيوبية على الحادثة حتى الآن. وتقاتل جماعة مسلحة من عفار تسمى جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية (FRUD) قوات الأمن الجيبوتية منذ أكثر من عقدين من الزمان. ويستخدم مقاتلو عفار الأراضى الإثيوبية أيضًا. وتعمل جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية فى المناطق الحدودية بين جيبوتى وإثيوبيا وإريتريا. وتتهم جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية حكومة الرئيس الجيبوتى إسماعيل عمر بارتكاب فظائع ضد سكان عفار فى جيبوتي. وينتمى إسماعيل عمر إلى عشيرة عيسى الصومالية. وتتهم جبهة استعادة الوحدة والديمقراطية قبيلة عيسى الصومالية بإنكار الحقوق المتساوية لشعب عفار فى جيبوتي. فى عام ١٩٩١، أطلقت الجبهة المتحدة للديمقراطية والتنمية، التى نشأت فى مجتمع عفار فى شمال جيبوتي، تمرداً مناهضاً للحكومة، مدعية أنها تمثل مصالح عفار ضد عيسى، المجموعة العرقية الكبرى الأخرى فى الدولة الصغيرة الواقعة فى القرن الأفريقي. وفى وقت لاحق، انقسمت المجموعة، وانضمت إلى ائتلاف مكون من أربعة أحزاب يدعم الرئيس جيلي، لكن جناحها المسلح، المسمى FRUDA، واصل تنفيذ الهجمات ضد القوات الحكومية.

مقالات مشابهة

  • شاهد.. أول حاملة طائرات مسيرة إيرانية الصنع (فيديو) 
  • الدفاع الروسية: إحباط 8 هجمات أوكرانية مضادة في مقاطعة كورسك
  • شاهد بالفيديو| حرس الثورة الإسلامية الإيرانية يكشف عن أول حاملة “طائرات مسيرة” محلية الصنع
  • اوكرانيا تستلم أولى مقاتلات ميراج الفرنسية..ومقتل 3 أشخاص بهجوم مسيرة على قرية روسية
  • أوكرانيا تعلن إسقاط 56 من أصل 77 مسيرة روسية
  • وزارة الدفاع الروسية: دمرنا 28 طائرة أوكرانية بدون طيار
  • غارة جوية تشعل منطقة القرن الأفريقي.. قذائف طائرة مسيرة تثير الجدل بين جيبوتى وإثيوبيا.. وأديس أبابا تلتزم الصمت
  • الطاقة الذرية تخذر من خطر وقوع حادث نووي..واشتعال النيران في مصفاة روسية عقب هجوم بمسيرة أوكرانية
  • طائرات روسية تستهدف البنية التحتية للمطارات العسكرية الأوكرانية
  • ‏الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم