بابه خش واقفل البوابة.. معلومات عن ثاني الأشهر القبطية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
شهر بابه.. أيام قليلة ونستقبل شهر بابه ولاسيما في العاشرمن أكتوبر الجاري والذي يعد الشهر الثاني من العام القبطي والذي يرجع إلى عام 1235 قبل الميلاد، عندما قسم الفراعنة السنة إلى 12 شهرًا، وكان كل شهر يحتوي على 30 يومًا، يُضاف إليها 5 أيام، تُعرف باسم الشهر الصغير، أو أيام النسي.
أصل العام القبطي الجديد.. يبدأ اليوم حواس يتحدث عن الاكتشافات الأثرية باليابان ويوقع كتابه عن توت عنخ آمون بالياباني التقويم القبطي
ولكن في عام 238، أصبح يُضاف للسنة 6 أيام بدلًا من 5، لتكون السنة 365 يومًا مثلها في ذلك مثل السنة في التقويم الشمسى، وذلك بأمر من بطليموس الثالث.
تسمى شهور السنة القبطية، أو التي تُعرف أحيانًا باسم السنة المصرية، أو الفرعونية "توت، بابة، هاتور، كيهك، طوبة، أمشير، برمهات، برمودة، بشنس، بؤونة، أبيب، مسرى.
وترصد"بوابة الوفد"، خلال التقرير التالي أبرز المعلومات عن شهر بابه في سطور:
يعد شهر بابه وهو ثانى شهر فى السنة القبطية المصرية.
يبدأ شهر بابه يوم 11 أكتوبر ويستمر حتى 10 نوفمبر.
ويأتى اسم هذا الشهر من " ذى ثب وت" وهو ألة الزراعة، حيث إن الأرض كانت تغطى بالزرع.
وقد ارتبط تقويم السنة القبطية بالفيضان وبظهور نجم الشعرى اليمانية كمعيار لقياس الوقت، وكان يُعتمد على هذا التقويم في كل ما يختص بالزراعة والحصاد، وقسموا السنة إلى 3 فصول، هي: فصل الفيضان، وفصل الإنبات ويشهد موسم الزرع، وفصل الحرارة وهو موسم الحصاد.
أشهر الامثلة
بابه خش واقفل البوابة
إن صح بابه، غلب القوم النهابه
وإن خف بابه، ما يبقاش فيه ولا لبابه
كما يشتهر شهر بابه بأنه عيد الاله آمون في طيبة"الاقصر حاليًا".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: العام القبطي التقويم القبطى السنة المصرية الفيضان السنة القبطیة
إقرأ أيضاً:
الرئيس عون اوفد الرابطة المارونية: ما حصل خلال الأشهر الماضية أصاب لبنان بأسره
قال رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون إن "ما حصل خلال الأشهر الماضية أصاب لبنان بأسره، ويجب أن تكون مصلحته فوق كل اعتبار". وأضاف خلال لقائه وفداً من الرابطة المارونية: "قلتُ وأكرّر: لا إقصاء لأحد في لبنان، فالدولة هي التي تحمي كافة الطوائف، وليس العكس". وتابع قائلاً: "أمامنا فرص كثيرة مقدَّمة من الدول الشقيقة والصديقة، ومن المؤسف أن نضيّعها بسبب خلافات جانبية وحسابات فردية. علينا أن نعمل معًا لمصلحة بلدنا، وألَّا نلقي اللوم على الخارج". وقال: "سنحقّق الإصلاحات المطلوبة اقتصاديًّا وماليًّا واجتماعيًّا لضمان تجاوب الدول معنا، فالمسؤولية تقع علينا وليس على الآخرين". وأكد قائلاً: "نحن مع حرية التعبير السلمي، لكن التجاوزات التي حدثت قبل أيام، من قطع للطرق والاعتداء على الجيش والمواطنين، هي ممارسات مرفوضة ولن تتكرر". وأشار إلى أن "ما حصل في الجنوب أثَّر سلبًا على لبنان بأسره، ولا صحّة إطلاقًا للادعاء بأنّ الطائفة الشيعية محاصرة. فنحن جميعًا جسم واحد وبيئة واحدة، دفعنا ثمن الحرب ونواجه التحديات معًا، والثقة داخل المجتمع اللبناني هي الأساس".