أوكرانيا: ارتفاع وفيات الجيش الروسي لـ 279 ألفا و80 جنديًا
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
أعلن الجيش الأوكراني، اليوم الإثنين، ارتفاع عدد قتلى الجنود الروس إلى 279 ألفا و80 جنديا، منذ بدء العملية العسكرية في 24 فبراير 2022 .
وذكرت هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة الأوكرانية، حسبما أوردت وكالة أنباء (يوكرين فورم) الأوكرانية، أنه خلال هذه الفترة "خسرت روسيا أيضا 4 آلاف و717 دبابة و9 آلاف من المركبات المدرعة و6 آلاف و525 من النظم المدفعية و801 من أنظمة راجمات الصواريخ متعددة الإطلاق و540 من أنظمة الدفاع الجوي و315 طائرة مقاتلة و316 مروحية و20 سفينة حربية، فضلا عن 8 آلاف و909 من المركبات وخزانات وقود، بإلإضافة إلى 938 من المعدات الخاصة و5 آلاف و61 طائرة مسيرة وإسقاط 1529 من صواريخ كروز وغواصة واحدة".
من جانبها، أوضحت القوات الجوية الأوكرانية اليوم أنها دمرت 4 أربع طائرات بدون طيار من طراز "شاهد" تابعة للجيش الروسي خلال الـ24 ساعة الماضية.
ونقلت "يوكرين فورم" عن بيان القوات "في ليلة 2 أكتوبر، هاجم المحتلون الروس أوكرانيا بطائرات شاهد بدون طيار من الاتجاه الجنوبي الشرقي (بريمورسكو-أختارسك، روسيا)"..وفي المجموع، تم إطلاق 7 طائرات بدون طيار هجومية على أوكرانيا، تم تدمير 4 طائرات منها.
وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قد أمر في 24 فبراير من العام الماضي، ببدء عملية عسكرية خاصة في أوكرانيا، مشيرا إلى أن هذه العملية جاءت استجابة لطلب المساعدة من رؤساء جمهوريات دونباس.
وشدد بوتين على أن موسكو ليس لديها خطط لاحتلال الأراضي الأوكرانية، لكنها تهدف إلى نزع السلاح، وردت الولايات المتحدة وحلفاؤها بفرض عقوبات صارمة، وقاموا بزيادة إمدادات الأسلحة إلى أوكرانيا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اوكرانيا بدء العملية العسكرية الجيش الاوكرانى
إقرأ أيضاً:
الجيش الأوكراني: روسيا أطلقت 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي
عرضت قناة القاهرة الإخبارية خبرا عاجلا يفيد بأن الجيش الأوكراني، قال إن روسيا أطلقت نحو 160 طائرة مسيرة وصاروخين بهجوم ليلي.
وفي سياق آخر يدرس الرئيس الأمريكي دونالد ترامب شراء طائرة مستعملة طراز "بوينغ" لاستخدامها كطائرة رئاسية بديلة بسبب تأخيرات شركة "بوينغ" في تسليم الطائرتين الجديدتين المخصصتين للرئاسة.
جاء ذلك في تصريحات أدلى بها الرئيس ترامب خلال حديثه للصحفيين على متن إحدى الطائرتين الحاليتين من طراز "بوينغ 747-200" اللتين تعودان لما يقرب من 35 عاما، قال ترامب: "نبحث عن بدائل، ربما نشتري طائرة من بائع أجنبي، لاستخدامها كطائرة "إير فورس وان" لأن بوينغ تستغرق وقتا طويلا للغاية".
وقال: "قد نذهب ونشتري طائرة ثم نقوم بتحويلها"، موضحا لاحقا أنه يستبعد شراء طائرات "إيرباص"، الشركة الأوروبية المنافسة، لكنه قد ينظر في شراء طائرة مستعملة من "بوينج" من دولة أخرى.
وأضاف: "لن أفكر في إيرباص ربما أشتري واحدة من دولة أخرى أو أحصل عليها من هناك".
وكانت الشركة الأمريكية "بوينج" قد حصلت على عقد لتصنيع الطائرات الجديدة للرئاسة، على أساس الطراز الأحدث "بوينغ 747-8"، لكن التسليم تأخر بينما تكبدت الشركة خسائر بمليارات الدولارات بسبب هذه الصفقة، التي تم التفاوض عليها خلال الولاية الأولى لترامب.
ولا تكمن المشكلة في الطائرات نفسها، وإنما في التعديلات المعقدة المطلوبة لجعلها مناسبة للسفر الرئاسي، إلى جانب متطلبات الأمان القصوى لجميع المشاركين في المشروع، مما أدى إلى زيادة التكلفة والتأخير.