أسعد خليفة يكتب ( هؤلاء لولاهم )
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
صراحة نيوز- بقلم أسعد خليفة
كانَ :
رئيساً للوزراء
وزيراً للصحة
مديراً للخدمات الطبية برتبة لواء
وزيراً للتربية
مديراً عاماً للمؤسسة الطبية العلاجية
مستشاراً للملك وطبيبه الخاص
رئيساً للجامعة الأردنية
رئيساً للوفد الأردني المفاوض في مدريد وواشنطن
(( عبد السلام المجالي ..
وأنت ممن بمذكراتهم كتبوا الأوطان
وقد كتبت فيها :
اريد لهذه السيرة أن تكون رسالة لأجيالٍ وأجيال
من إنسانٍ كان يحس في كل مرحلة أنه جندي
يقوم بواجبه نحو أمته بكل أمانة وإخلاص
يعرف النظام والطاعة
ويحسن الضبط والربط
ويفخر لما قدم في سبيل الصالح العام .
(( عبد السلام المجالي ..
.. لَكَمْ طاب لنا وللمريدين لك من الأهل والصحب والرفاق
في الوطن والعالم قراءة ما خطته حروف الذاكرة على جدار الزمن للحظات توقف عندها وخلدها إلى هذا اليوم الثلاثين من أيلول ٢٠٢٣ في حفل استذكارك في قصر الثقافة بعمان .. وسيظل حاملاً لها يُقرؤها للأجيال في القادم من الأيام .
(( عبد السلام المجالي ..
لروحك الرحمة ولذكراك الخلود
#محبتي_أسعد_خليفة_هؤلاء_لولاهم
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن أقلام أقلام اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ملف ( التخابر في العراق على طاولة جهاز المخابرات ) !!!
بقلم : د. ليان السورچي ..
العراق وارضه ومياهه وتاريخه وحضاراته وشعبه اصبح ملك خاص لحكومات التاير الاسود وجماعة تاج الراس والملالي وعلي وياك علي ، ولهذا نرى كل مسؤول في تلك الحكومات له بصمة الخيانة والعمالة تبين مدى وضاعة هؤلاء عندما يتخلون عن اي شيء يخص العراق من اجل مصالحهم الشخصية او مصلحة العشيقة الدائمة ايران .
دون واعز لضمير او حس وطني تخلو عنه منذ زمن بعيد ويعملون على مايملا عليهم من خارج الحدود وهم بيادق التنفيذ ..
وهذا مايشير اليه عامر عبد الجبار ويطالب جهاز المخابرات بتعريف معنى التخابر ( القصد التواصل مع جهات خارجيه لدول وليس ضمن السياق الدبلوماسي وانما بشكل سري وشخصي)
فالرئاسات الثلاث مع الكويت ضد المصالح العراقيه
رؤساء الكتل مع الكويت ضد المصالح العراقية
الزعامات مع الكويت وليس مع المصالح العراقية
السؤال الذي يجب ان نسأله هل هؤلاء عراقيين ؟؟
الجواب لايمكن لعراقي شريف ان يفرط بالعراق بلده، وطنه ارضه ، شعبه، حضارته وعمقه التاريخة المتجذر في عقله ووجدانه ، الا الديوث الذي يتخلى عن عرضه وماله واهله .
فالمسؤول العراقي وكل الكتل وزعاماته ورموزها منغمسين بالدياثه لانهم تخلو عن العراق بل وانه يسعون ببيعه تفصيخ لمن يدفع اكثر ارضاءا لمن هم وراء الحدود ..
ايران .. امريكا، اسرائيل كل حسب ولاءه واهواءه..
لك الله ياعراق فشعبك منهك ومشتت وكل يغني على ليلاه. شعب لايستحق عراقتك ولا ارضك . لان فاقد للحس الوطني والوطنيه…تبا لشعب جعل وطنه فريسة تنهش فيها الضباع..
فمتى النهوض والثورة على الطغاة والخونة ام تريد ان تكون لاجىء هنا وهناك وتصبح مواطن درجة 10..