تداول 17,000 طن من البضائع في موانئ البحر الأحمر
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
شهدت الموانئ اليوم حركة نشطة للبضائع والركاب. وتم تداول ما يزيد عن 17,000 طن من البضائع العامة والمتنوعة في موانئ الهيئة، بما في ذلك وصول 4000 طن من الحديد عبر ميناء بورتوفيق، ووصول 750 سيارة بوزن 1500 طن عبر نفس الميناء.
وأعلن المركز الإعلامي لهيئة موانئ البحر الأحمر أن إجمالي عدد السفن المتواجدة على أرصفة الموانئ بلغ 8 سفن، حيث تم تسجيل وصول 1200 راكب وتداول 575 شاحنة و891 سيارة.
وفي سياق متصل، سجل ميناء نويبع تداول 1000 طن من البضائع و107 شاحنات، حيث تستمر الرحلات المكوكية للسفن (وصول وسفر). ولم يقتصر الحركة على الواردات فقط، بل شملت أيضًا الصادرات بوصول 8000 طن من البضائع و329 شاحنة و52 سيارة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: موانئ البحر الأحمر حركة البضائع سفن الحرية وبوسيدون اكسبريس الشحن البحري طن من البضائع
إقرأ أيضاً:
لتعزيز ربط المملكة بموانئ العالم.. “موانئ” تجتمع مع كبرى شركات سفن التغذية
عقدت الهيئة العامة للموانئ “موانئ” اجتماعًا إستراتيجيًا مع كبرى شركات سفن التغذية العالمية تحت شعار “أبحر إلى موانئ المملكة”، في مدينة دبي بهدف تعزيز وزيادة ربط الموانئ السعودية بالموانئ العالمية، مما يسهم في زيادة تنافسية الموانئ السعودية على المستوى الإقليمي والدولي.
وتطرق الاجتماع الإستراتيجي إلى التطورات الملحوظة التي شهدتها موانئ المملكة، شملت تطوير البنية التحتية ومعدات المناولة في محطات الحاويات، وما تم من استحداث لسفن تقديم الخدمات البحرية لتعزيز الكفاءة التشغيلية، وتم تسليط الضوء على أحدث التقنيات المستخدمة في الموانئ وزيادة الطاقة الاستيعابية؛ بهدف تمكين الموانئ من تقديم خدمات تشغيلية عالية الكفاءة، كما عُرض عن أبرز المبادرات لدعم وتمكين أعمال الخطوط الملاحية في الموانئ.
اقرأ أيضاًالمملكةشراكة إعلامية سعودية صينية تطلق برامج تنفيذية مع القطاعين العام والخاص
وناقش الاجتماع أهمية فرص التعاون وزيادة الشراكة الإستراتيجية مع كبرى شركات سفن التغذية، وتطوير خطط عمل مشتركة تهدف إلى تحسين زيادة ربط الموانئ السعودية، وتقديم الخدمات اللوجستية، وتيسير حركة التجارة.
وتأتي هذه الخطوة في إطار دعم الاقتصاد الوطني وترسيخ مكانة المملكة مركزًا لوجستيًا عالميًا، ومحور ربط للقارات الثلاث، وفق مستهدفات الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية ورؤية المملكة 2030.