توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 - ماذا ينتظر الدول العربية؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تحظى توقعات ليلي عبد اللطيف 2024 باهتمام الكثير من الأشخاص حول العالم العربي، حيث التوقعات والتنبؤات التي تُدلي بها في لقاءتها التلفزيونية مع مطلع كل عام ميلادي جديد، وقبل انتهاء العام الحالي 2023 بثلاثة أشهر تتزايد عمليات البحث عن توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 لمصر وباقي الدول العربية، وكذلك توقعاتها للأبراج الفلكية الاثنا عشر.
وكشفت العرافة اللبنانية الشهيرة عن التوقعات التي سوف تنال العديد من الدول خلال الفترة القادمة وفي مقدمها السعودية، وذلك استناداً إلي قراءتها إلي علم الأبراج النجوم، والتي لا يؤمن بها الكثير من علماء الفضاء وفي مقدمتهم العالم المصري عصام حجي.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024قبل توضيح توقعات ليلى عبد اللطيف 2024، لابد من التنويه بأن ليلى عبد اللطيف هي عرافة لبنانية ولدت في بيروت عام 1956، وبدأت بتقديم توقعاتها في عام 1979، وكانت أول امرأة في لبنان تقدم برامج تلفزيونية عن الأبراج والتوقعات الفلكية، التي تستند فيها إلى مجموعة متنوعة من العوامل، بما في ذلك علم التنجيم والأرقام والرؤى.
اشتهرت ليلى عبد اللطيف بتوقعاتها التي تحقق بعضها بالفعل ما جعلها تحظى بثقة متابعيها حول العالم العربي، مثل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في عام 2022، وهو ما جعلها محل اهتمام كبير من وسائل الإعلام والجمهور، كما أصبحت شخصية بارزة في علم التنجيم، وتثير توقعات ليلى عبد اللطيف جدلًا واسعا في كل عام.
توقعات ليلى عبد اللطيف التي سبق لها أن تحققتومن توقعات ليلى عبد اللطيف التي تحققت بالفعل على سبيل المصادفة:
1. ندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في عام 2022.
2. استقالة جونسون كرئيس وزراء المملكة المتحدة في يوليو 2022.
3. وفاة الملكة إليزابيث الثانية في سبتمبر 2022.
4. فوز ماكرون في الانتخابات الرئاسية الفرنسية في أبريل 2022.
5. فوز بايدن في الانتخابات الرئاسية الأمريكية في نوفمبر 2022.
أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف 2024وعن أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 في العالم والوطن العربي فإنها جاءت كالتالي:
1. استمرار الحرب الروسية الأوكرانية، مع احتمال وقوع مزيد من الخسائر البشرية والمادية.
2. اضطرابات سياسية في العديد من الدول، بما في ذلك فرنسا والولايات المتحدة.
3. كوارث طبيعية، مثل الزلازل والفيضانات والجفاف.
4. ظهور أمراض جديدة أو متحورة.
5. اختراعات جديدة، مثل تقنية الذكاء الاصطناعي.
6. شروق شمس السلام في السودان بعد كل المصاعب والمعاناة في المرحلة القادمة.
7. بوادر حرب أهلية في أمريكا بسبب أحداث بارزة والإعلام يتجه إلى مدينة تكساس.
8. توجيه الأنظار على إيلون ماسك، كما تتجه إلى بورصة اليورو والدولار بسبب كوارث اقتصادية محتملة.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 لمصريبحث الكثير من المواطنين عن توقعات ليلى عبد اللطيف 2024، حيث يرى البعض أن التوقعات المستقبلية قد تسهم في مساعدتهم على التفكير في جوانب مختلفة قبل اتخاذ القرارات النهائية، كما يعتقد البعض أيضا أن توقعات المنجمين أو العرافين تجعلهم أكثر حذرا حيال المستقبل، ولكن لا يمكن بأي شكل من الأشكال التكهن بما سيحدث في المستقبل القريب أو البعيد وكل ما يتناقله العرافون ما هو إلا تنبؤات مبينة على الأحداث الحالية، ولذلك لا يفضل أخذ توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 على محمل الجد.
قالت ليلى عبد اللطيف على قناتها الرسمية بموقع يوتيوب، إن الشهور المتبقية من عام 2023 ستكون مقلقة على بعض دول العالم وتحديدا على لبنان، وتنبأت باغتيال شخصية أوروبية بارزة ما يشكل الكثير من البلبلة والاستنكار والاستفهام، خاصة وأن الشخصية المستهدفة شخصية دبلوماسية وليست عسكرية.
وجاءت باقي توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 في التنبؤ بكوارث طبيعية في ألمانيا وإيطاليا وفرنسا، وإعلان لحالة الطوارئ في هذه البلاد، أما توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 لمصر فتنبئت فيها بفوز الرئيس عبد الفتاح السيسي بولاية رئاسية ثالثة، كما شملت توقعاتها لمصر استقرارا في الوضع الاقتصادي، مع انخفاض معدلات التضخم وزيادة الاستثمارات الأجنبية، وإطلاق مشاريع بنية تحتية جديدة، مثل مشروع قناة السويس الجديدة.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 عن العراقظهرت ليلى عبد اللطيف على قنوات الإعلام اللبناني وتحدثت عن توقعاتها لعام 2024 لعديد من الدول العربية ومنها العراق، وجاءت أبرز توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 عن العراق كالتالي:
1. استمرار الاضطرابات السياسية، مع إمكانية حدوث تغييرات في الحكومة.
2. تصاعد التوترات الأمنية، مع احتمال وقوع هجمات إرهابية.
3. حدوث كوارث طبيعية، مثل الفيضانات والجفاف.
4. انخفاض أسعار النفط، مما سيؤثر على الاقتصاد العراقي.
5. استمرار أزمة الهجرة، مع تدفق المزيد من العراقيين إلى الدول المجاورة.
6. ينبغي التنويه بأن هذه التوقعات ما هي إلا تنبؤات قد تخطيء وقد تصيب مصادفة ولا يوجد أي ضمان لحدوثها
أما توقعات ليلى عبد اللطيف الإيجابية للعراق عام 2024 فقد تمثلت في:1. بدء مفاوضات سلام بين الحكومة العراقية وفصائل المعارضة.
2. إطلاق مشاريع بنية تحتية جديدة، مثل بناء محطات توليد الكهرباء.
3. زيادة الاستثمارات الأجنبية في العراق.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 المغربتنبؤات سوداوية أطلقتها توقعات ليلى عبد اللطيف 2024، وهو ما يتنافى مع تعاليم الدين الإسلامي الذي يدعو إلى الأمل والتفاؤل، ولكن إصابة بعض توقعات ليلى عبد اللطيف العام الماضي على سبيل المصادفة، جعل الكثيرون يبحثون عن توقعاتها للعام المقبل، ونوافيكم بتوقعاتها الإيجابية للمغرب والتي توقعت فيها:
1. اكتشاف ثروة نفطية كبيرة في الصحراء الغربية والغاز المغربي يشكل الحدث.
2. قرارات ملكية كبيرة تصب في عملية انفراج للشعب المغربي.
3. استمرار النمو الاقتصادي، مع انخفاض معدلات البطالة.
4. تطوير البنية التحتية، مثل بناء طرق جديدة ومطارات.
5. زيادة الاستثمارات الأجنبية في المغرب.
6. إجراء انتخابات برلمانية جديدة.
7. تحسن الوضع الاجتماعي، مع انخفاض معدلات الفقر والبطالة
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 للأردناستكمالا لتوضيح توقعات ليلى عبد اللطيف 2024، فقد تنبأت أيضا في توقعاتها لدولة لأردن، استمرار الاحتجاجات والاضطرابات السياسية، مع احتمال حدوث تغييرات في الحكومة، كما تتوقع تفاقم أزمة المياه في الأردن، مما سيؤدي إلى نقص في المياه الصالحة للشرب، وتتوقع أيضا زيادة الهجرة غير الشرعية إلى الأردن، مما سيؤدي إلى زيادة الضغط على الموارد الأردنية، ولكن الجانب المشرق في توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 للأردن هو زيادة الاستثمارات الأجنبية في الأردن، واحتمالية إطلاق مشاريع بنية تحتية جديدة في الدولة.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 للأبراجتوقعت ليلى عبد اللطيف في عام 2023 أن عام 2024 سيكون عامًا جيدًا للعديد من الأبراج، مع فرص جديدة وتطورات إيجابية كالتالي:
عام الحب والرومانسية للميزان والعقربهناك العديد من الأبراج الفلكية التي تحظى بعام جيد للحب والرومانسية، مع احتمالات عالية للزواج أو الارتباط، ومنها برج الحمل وبرج الثور، كما أن هناك العديد من الأبراج التي يجب عليها الانتباه إلى بعض المشاكل الصحية المحتملة مثل برج الميزان وبرج العقرب.
عام الثروة المالية للقوس والجديوحسب توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 للأبراج، فمن المحتمل أن يكون العام الجديد عامًا جيدًا للثروة المالية، مع فرص لزيادة الدخل والحصول على مكافآت مالية، وذلك لأصحاب برج القوس وبرج الجدي.
عام التغيير والتطور للجوزاء والسرطانكما تتوقع أن يكون العام المقبل، عامًا مثيرًا للاهتمام للعلاقات الرومانسية، مع احتمالات كبيرة للتغييرات لمواليد برج الجوزاء، وعامًا مستقرًا مع فرص كبيرة للنمو والتطور لمواليد برج السرطان.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 السعودية
وأشارت توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 والتي سوف نكشف عنها في التقرير التالي الذي تم إعداده من قبل وكالة سوا الإخبارية بالنسبة إلي السعودية أنها سوف تشهد إزدهار وانتعاش اقتصادي خلال الفترة القليلة القادمة وذلك تحت قيادة ولي العهد السعودي محمد بن سلمان رئيس مجلس الوزراء.
وأوضحت العرافة الشهيرة في الوطن العربي أن بالنسبة إلي علم الأبراج والفضاء فإن هناك العديد من الشخصيات التي سوف يتم استهدافها في لبنان الفترة القادمة أمثال رئيس مجلس النواب نبيه بري، رئيس الحكومة نجيب ميقاتي، رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع، ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل، كما أنه سوف يتم إغلاق المدارس في البلاد وحدوث فوضي عارمة داخل مطار رفيق الحريري الدولي مما سوف يجعل موظفيه في وضعية حرجة.
اقرأ أيضا.. شاهد: ليلى عبد اللطيف توقعت زلزال المغرب 2023
توقعات ليلى عبد اللطيف 2024 عالمياًوأشارت ليلى عبد اللطيف إلي أنه من المتوقع أن يكون هناك وباء عالمي قاتل وخطير سوف يؤدي إلي عملية إغلاق جديد في الدول الأوروبية مثل وباء كورونا ، بالإضافة إلي حدوث فيضانات داخل تركيا والتي سوف تؤدي إلي مقتل الكثير من المواطنين، واغتيال لشخصية دبلوماسية في القارة العجوز.
توقعات ليلى عبد اللطيف 2023وأخيرا، لا ينبغي التصديق في توقعات ليلى عبد اللطيف 2024، فما تحقق خلال الأعوام الماضية كان على سبيل المصادفة، وما سيتحقق في الأعوام المقبلة سيكون كذلك، والأفضل في هذا الشأن قبل انتهاء العام الحالي وبدء العام الميلادي الجديد 2024 أن يضع الجميع في أذهانهم بأن كل متوقع آت، فتوقع ما تتمنى، ونذكركم بحديث النبي صلى الله عليه وسلم "بشروا ولا تنفروا، ويسروا ولا تعسروا".
المصدر : وكالة سوا-وكالاتالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
كلمات دلالية: زیادة الاستثمارات الأجنبیة لیلى عبد اللطیف ا عن توقعات العدید من الکثیر من التی سوف فی عام
إقرأ أيضاً:
ماذا نعرف عن قوات كوريا الشمالية التي تؤازر روسيا؟
أكد حلف شمال الأطلسي (ناتو) أن قوات من كوريا الشمالية انتشرت في روسيا. وكانت تقارير أشارت إلى وجودهم هناك منذ عدة أشهر، والآن ثمة أدلة متزايدة على أن هناك ما يصل إلى 10 آلاف جندي يرافقهم عدد من القادة، بينهم 3 جنرالات، قد انتقلوا من كوريا الشمالية إلى مناطق سيطرة الجيش الروسي في مقاطعة كورسك جنوبي روسيا، وأنهم سيشاركون قريبا في عمليات قتالية.
وجمع الصحفي في موقع الجزيرة الإنجليزي أليكس غاتوبولوس معطيات رئيسية بشأن انتشار هذه القوات في منطقة النزاع والأسباب التي تدفع كوريا الشمالية للمشاركة في الحرب الروسية مع أوكرانيا:
قوات قليلة الخبرةلا إنكار لصلابة الجندي الكوري الشمالي، لكن قوات هذا البلد لم تخض تجربة القتال بالوسائل والأسلحة المتطورة للقرن الحادي والعشرين.
وهذا الميدان تجتمع فيه الطائرات المسيّرة وأجهزة الاستشعار والمراقبة الدائمة مع تكتيكات القتال القديمة عبر الخنادق والمدفعية بعيدة المدى. وهي خبرات تحتاج إليها كوريا الشمالية بشدة إذا أرادت أن تشن حربا على جارتها الجنوبية.
الزعيمان الكوري الشمالي (يمين) والروسي خلال لقاء جمعهما في بيونغ يانغ في يونيو/حزيران الماضي (رويترز) مكاسب كوريا الشماليةعانت الدولة الشيوعية المنعزلة من تراجع المحاصيل الزراعية في عدة مواسم متتالية وتواجه حاليا شحا في إمدادات الغذاء. كما أنها تواجه نقصا في الأموال التي تحتاجها في السوق السوداء، إذ إن الالتفاف على العقوبات الدولية باهظ التكلفة.
وتستطيع روسيا المساعدة في حل أزمات بيونغ يانغ، وذكرت تقارير أنها تدفع ما يصل إلى 2000 دولار للجندي الواحد. وهناك علاقات عسكرية وثيقة بين البلدين وقد وقعا في الآونة الأخيرة معاهدة دفاعية.
وتزود كوريا الشمالية روسيا بكميات كبيرة من ذخائر المدفعية عيار 122 مليمترا و152 مليمترا بالإضافة إلى قذائف الهاون والصواريخ التي تستخدمها الراجمات الروسية المتعددة.
واستُخدمت صواريخ كوريا الشمالية في القتال ضد أوكرانيا، لكن جودتها منخفضة. وتستطيع روسيا إرسال مستشارين تقنيين لتحسين جودة وإنتاجية تلك الصواريخ والذخائر.
مكاسب روسيااستخدمت موسكو موارد ضخمة لمواجهة التوغل الأوكراني في كورسك جنوبي روسيا، وشنّ حملتها الهجومية في دونيتسك شرقي أوكرانيا. وقد نجحت في احتواء الهجوم الأوكراني على أراضيها، وصارت تتقدم في دونيتسك حيث تشن هجمات متتالية يصعب صدها على مدينة بوكروفسك.
لكن هذا كلف روسيا أثمانا باهظة، إذ تشير التقديرات إلى أن 80 ألف جندي قتلوا أو جرحوا في هذه العمليات، أي بمعدل 1200 جندي يوميا، وهي خسارة كبيرة لا تتحملها حتى روسيا.
وربما يكون المدد الكوري الشمالي هو ما تحتاجه روسيا الآن، بعد أن صارت قواتها منهكة بشدة عقب أشهر من القتال.
ماذا سيفعل الكوريون؟من المحتمل أن تستخدم روسيا القوات الكورية الشمالية في الخطوط الأمامية، مثلما دفعت في السابق بموجات من الوحدات الروسية.
وهؤلاء الجنود الذين يفتقرون للخبرة القتالية هم أصلح للانتشار في المواقع الدفاعية، ما يعني تفريغ المزيد من القوات المدربة لشنّ عمليات هجومية لاستعادة الأراضي الروسية التي انتزعتها أوكرانيا.
وهذه الغاية هي التي تدفع روسيا حاليا لحشد المشاة والمدفعية والدبابات في كورسك، استعدادا لشن هجوم معاكس جديد.
مسار الحربستودي الاستعانة بالقوات الكورية إلى تداعيات قريبة وبعيدة على مسار الحرب.
وهناك سؤالان هنا: الأول، كيف ستؤثر العملية الروسية في كورسك على مسار الحرب إذا كللت بالنجاح؟ والثاني، ماذا سيكون تأثير العنصر الكوري فيها؟.
إذا تمكنت روسيا من طرد القوات الأوكرانية حتى الحدود، فستفقد كييف ورقة تفاوضية مهمة كان بالإمكان استغلالها في المفاوضات النهائية.
كما أن هذه النتيجة قد تمكن روسيا من تفريغ عشرات الآلاف من جنودها للقتال في دونيتسك، بؤرة الحرب بأكملها، وهو ما يعني تعزيز فرصها في بسط السيطرة على هذه المقاطعة.
مخاوف أوكرانياتخشى أوكرانيا ومعها حلف الناتو أن تكون القوات الكورية الشمالية في كورسك طليعة لمزيد من القوات التي ستأتي تباعا.
وإذا اتجهت روسيا للتصعيد بالدفع بأعداد كبيرة من القوات الأجنبية إلى هذا الصراع، فما الذي سيمنع دول الناتو من الدفع بوحدات متطوعة للقتال نيابة عن أوكرانيا؟.
وتوجد حاليا أعداد صغيرة من المتطوعين الأجانب يقاتلون على كلا الجانبين. لكن فتح الباب رسميا من قبل الناتو للدفع بقوات أجنبية في هذا الصراع سيكون أمرا مختلفا تماما وسيضع الناتو والقوات الروسية في مواجهة مباشرة.
ويعني هذا أن مخاطر الحسابات الخاطئة والتصعيد المنفلت باتت واقعية جدا، حتى بالنظر إلى التطورات السياسية في الولايات المتحدة التي انتخبت دونالد ترامب رئيسا جديدا، وهو الذي تعهد خلال حملته بوضع حد للحرب بين روسيا وأوكرانيا.