أرباب المقاهي يشتكون من "تعسفات" مراقبين للتغطية الصحية لمستخدميهم
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
دعت الجامعة الوطنية لأرباب المقاهي و المطاعم بالمغرب، الأحد، إلى لجنة تقصي حقائق برلمانية، مع عقد اجتماع معها للوقوف على ما أسمته، “التعسفات التي يمارسها بعض المراقبين على المهنيين في عدد من الأقاليم فيما يتعلق بالتغطية الصحية و الاجتماعية”.
واعتبرت الجامعة نفسها في بيان، أن “المشروع الملكي المتعلق بالتغطية الصحية و الاجتماعية أصبح يتخذ ذريعة من طرف بعض المراقبين لممارسة اعتداءاتهم على المهنيين”.
وأضافت، أن “المشروع قدم للملك بأسس غير قوية تضمن نجاحه”، لافتة إلى “ما يقوم به مراقبو الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي بإرغام المهنيين على آداء مبالغ خيالية تفوق بكثير قدرتهم غرضه هو إنجاح مشروع ” ملكي ” و لو اقتضى الحال بالقيام بتدمير قطاع برمته”، وفقا لتعبير الجامعة الوطنية لأرباب المقاهي و المطاعم بالمغرب..
وفي المقابل، عبر أرباب المقاهي والمطاعم عن “ارتياحهم من القرار الذي اتخذه المجلس الإداري للصندوق الوطني للضمان الاجتماعي القاضي بالإلغاء الجزئي و المؤقت لذعائر التأخير ومصاريف التحصيل و الغرامات يوم 22 شتنبر الفائت”.
كلمات دلالية التغطية الصحية والاجتماعية الجامعة الوطنية لأرباب المقاهي و المطاعم الضمان الاجتماعيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: الضمان الاجتماعي
إقرأ أيضاً:
صالح العويل يكشف لصدى البلد عن حالته الصحية
كشف الفنان القدير صالح العويل تطورات حالته الصحية بعد عودته من جديد إلى المستشفي بعد إصابته بجلطة في المخ منذ 3 شهور.
قال صالح العويل لصدى البلد " من 4 أيام دخلت إلى الرعاية المركزة ، بس الحمد لله حالتي الصحية بتحسن عن الايام الماضية ، بطلب من كل جمهوري الدعاء ليا.
و أضاف صالح العويل" في انتظار قرار الطبيب بتحديد موعد خروجي من المستشفى، سعيد جدا بزيارة الفنان ياسر جلال لي و بشكره جدا.
يذكر أن الفنان صالح العويل الذي يبلغ من العمر 78 عاما، اشتهر بالمشاركة في العديد من الأفلام السينمائية والأعمال الدرامية منذ انطلاقته الفنية في السبعينات.
واشتهر صالح العويل بتقديم أدوار ثانوية منها مسجون أو رجل عصابة، أو شرطي وعسكري في السجن، ومن أبرز مشاركاته كانت أفلام حنفي الأبهة، شمس الزناتي، ومسلسل يوميات ونيس ترويض الشرسة، ونصف ربيع الآخر.
كان آخر ظهور للفنان صالح العويل على الشاشة في مسلسلات جبل الحلال وأوراق التوت، وأنا وبابا وماما عام 2015