رام الله - صفا دمغت مديرية المعادن الثمينة في وزارة الاقتصاد الوطني الشهر الماضي، 1.25 طن ذهب. وبينت المديرية، في بيان لها، يوم الإثنين، أن إيراداتها بلغت جراء عملية دمغ المصوغات الذهبية التي تحمل الدمغة الفلسطينية "قبة الصخرة" 1.4 مليون شيقل تقريبا. وبلغ متوسط سعر أونصة الذهب عن شهر أيلول الماضي 1930 دولارا، مسجلا بذلك ارتفاعا بنسبة 14%، مقارنة بالشهر ذاته من عام 2022 إذ بلغ 1690 دولارا.

وأمهلت وزارة الاقتصاد تجار الذهب دمغ الليرات قبل نهاية الشهر الجاري، بحيث يلتزم تجار المعادن الثمينة بعدم عرض أو بيع أو تداول الليرات الذهبية دون دمغها بالدمغة المعتمدة حسب الأصول، ما لم يتم إثبات أن الليرات مسكوكات أصلية. ودعت المديرية المواطنين عند شراء الذهب إلى الحصول على فاتورة مفصل فيها الصنف، والعيار، والوزن، والبيان، وسعر الصنف، والسعر الإجمالي، والعملة، واسم المحل التجاري واضحا، والتأكد من الدمغة الفلسطينية على المصوغات، إضافة إلى نوع صناعة المصوغ (محلي أو أجنبي). وتدمغ مديرية المعادن الثمينة ما معدله 10 أطنان من المصوغات الذهبية سنويا، ويعمل في صناعة المعادن الثمينة وبيعها نحو 577 مصنعا ومحلا تُشغّل نحو 3 آلاف عامل.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: ذهب دمغ المعادن الثمینة

إقرأ أيضاً:

آخر مفاجآت عسكرية عن حزب الله.. إكتشفوا ماذا أعلن معهدٌ إسرائيليّ!

أكد تحليل أجراه معهد "علما" الإسرائيلي أنّ وتيرة الهجمات، التي شنّها حزب الله ضدّ "إسرائيل"، خلال شهر حزيران الماضي، تقترب من تلك التي شهدها أيار، والذي يمثّل حتى الآن الشهر الأعنف من حيث الاستهدافات، التي نفّذتها المقاومة منذ تشرين الأول/أكتوبر.

وفي التفاصيل التي أوردها المعهد، ونقلتها صحيفة "معاريف" الإسرائيلية، فقد نفّذ حزب الله، خلال الشهر الماضي، 288 هجوماً ضدّ إسرائيل، متوسطها 9.6 هجمات يومياً، في مقابل 320 هجوماً في أيار، معدلها 10 هجمات يومياً.

وبحلول منتصف الشهر، كانت كثافة نيران حزب الله عالية، ولاسيما في أعقاب اغتيال الشهيد طالب سامي عبد الله، "أبي طالب"، في الـ11 من حزيران، وفقاً للمعهد.

وذكر "علما" أنّ الهجمات استمرت رداً على اغتيال الشهيد عبد الله مدة 3 أيام، و"كان عددها مرتفعاً جداً". أما بعد ذلك، وتحديداً في الـ15 من الشهر، والذي تزامن مع عيد الأضحى، "فأبطأ حزب الله هجماته".

أما في ما يتعلق بالوسائل المستخدمة، فكانت الصواريخ المنحنية المسار هي السلاح الأكثر استخداماً، ووفقاً لتحليل "علما"، بلغ عدد عمليات قصف الصواريخ منحنية المسار 144 في حزيران، وهو أعلى قليلاً من الرقم المسجّل في أيار، وهو 139.

إلى جانب ذلك، فقد شنّ حزب الله، خلال الشهر الماضي، 6 هجمات، استخدم فيها صواريخ "أرض - جو"، بما في ذلك إسقاط طائرة مسيّرة من طراز "Hermes-900"، في الـ10 من حزيران.

أما الهجمات الصاروخية المضادة للدبابات، فانخفض عددها بصورة ملحوظة خلال الشهر الماضي، بحسب ما أورده المعهد، بحيث وقع 57 هجوماً، تم فيه استخدام الصواريخ المضادة للدبابات، مقارنةً بـ95 في أيار.

وفي ما خصّ الهجمات التي تمّت عبر الطائرات المسيّرة، أورد "علما" أنّ ثمة انخفاضاً عاماً من ناحية العدد، إلا أنّه كان هناك ارتفاع في عدد المسيّرات الانتحارية التي أطلقها حزب الله.

وبهذا، يبلغ عدد الهجمات التي نُفِّذت ضدّ "إسرائيل" من لبنان، 2295، منذ اندلاع المواجهات عند الحدود الفلسطينية - اللبنانية، في الـ8 من تشرين الأول، بحسب الإحصاء الذي أجراه "علما". (الميادين نت)

مقالات مشابهة

  • القطاع الخاص الأميركي يضيف وظائف بأقل من المتوقع في يونيو
  • وزارة الأوقاف الفلسطينية: 18 اقتحامًا للمسجد الأقصى الشهر الماضي
  • فتوى بحظر النقاب في داغستان على خلفية هجمات الشهر الماضي
  • 18 اقتحامًا للأقصى ومنع رفع الأذان في الإبراهيمي 54 وقتًا الشهر الماضي
  • «صناعة مستقبل وطن»: شراكة الحكومة والقطاع الخاص في صالح الاقتصاد الوطني
  • ترقباً لتصريحات الفيدرالي الأمريكي.. تراجع أسعار المعادن الثمينة بالبورصات العالمية
  • أمانة جدة ترصد 5,214 مخالفة مباني خلال الشهر الماضي
  • آخر مفاجآت عسكرية عن حزب الله.. إكتشفوا ماذا أعلن معهدٌ إسرائيليّ!
  • تراجع عدد الإندونيسيين تحت خط الفقر لنحو 25 مليون شخص
  • ارتفاع صادرات كوريا الجنوبية للشهر التاسع على التوالي