موقع 24:
2024-12-23@16:11:07 GMT

برنامج قيادات حكومة الإمارات يطلق دفعة 2023

تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT

برنامج قيادات حكومة الإمارات يطلق دفعة 2023

أطلق برنامج قيادات حكومة الإمارات في مكتب رئاسة مجلس الوزراء بوزارة شؤون مجلس الوزراء، دفعته الجديدة لسنة 2023، ضمن برامجه لإعداد الكوادر الوطنية، وبناء قدراتها ومهاراتها القيادية، للعمل على تصميم المستقبل، بالاعتماد على نموذج الإمارات للقيادة الحكومية.

وصممت الدفعة التي تتواصل على مدى 9 أشهر، لاستقطاب الكوادر القيادية وتأهيلها لاستشراف المستقبل ووضع الحلول الاستباقية المبتكرة لتحديات العمل الحكومي.

رصيد مستدام

وأكدت وزيرة دولة للتطوير الحكومي والمستقبل عهود الرومي، أن القيادة  تؤمن بأن المواهب الوطنية تمثل رصيداً مستداماً للمستقبل، وقوة دافعة لتطوير وتحديث نماذج العمل الحكومي، وقالت الرومي: "حكومة الإمارات تتبنى بتوجيهات من القيادة الرشيدة، أولويات استراتيجية للمرحلة المقبلة، تركز على الاستثمار في العقول، وبناء مهارات قادة المستقبل، بما يمكنهم من قيادة التغيير وابتكار الحلول للتحديات، والمساهمة الفاعلة في رفع مرونة وجاهزية الحكومة، مؤكدة أهمية دور برنامج قيادات حكومة الإمارات في تهيئة البيئة الحاضنة والمحفزة والممكنة لجيل جديد من القيادات الحكومية المتميزة".
وتضم دفعة 2023 منتسبين من فئة رؤساء الأقسام، ومديري المشاريع، والخبراء والمتخصصين، ومديري الإدارات في الجهات الحكومية الاتحادية، من ذوي الخبرات والتخصصات المتنوعة. 


ويتبنى البرنامج نموذجاً شاملاً للتدريب يعتمد أساليب مبتكرة تشمل التعلم مباشرة من نخبة من الكوادر الرائدة في القيادة الحكومية في العالم، إضافة إلى تجارب وتدريبات عملية لابتكار الحلول لمجموعة من التحديات التي تواجه الحكومات ومختلف القطاعات في عالم اليوم.
ويعتمد البرنامج الذي يتكون من أكثر من 50 ورشة عمل ونشاط تفاعلي، على آليات تطوير تشمل جلسات التعلم التنفيذي، واللقاءات مع الخبراء، والجولات المعرفية للاطلاع على أفضل التجارب المطبقة في الدولة، ومشاريع التطوير التي سيعمل المشاركون على تصميمها وعرضها للتخرج في ختام أعمال البرنامج.
ويغطي البرنامج عدداً من المحاور، أبرزها فهم التوجهات الحكومية، وتعزيز الوعي بأهم التوجهات والسيناريوهات العالمية واستشراف المستقبل، ويتيح للمشاركين التعرف على تجربة حكومة فنلندا في استشراف المستقبل، إضافة إلى الحصول على مهارات متقدمة مثل التواصل الفعال، وقيادة المؤسسات، والابتكار وتصميم المستقبل، وإعداد السياسات، والتفاوض الفعال.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الإمارات حکومة الإمارات

إقرأ أيضاً:

واتساب ونحن وعمانتل..

أتذكر عندما بدأ برنامج المحادثة واتساب بالظهور أن إحدى صديقاتي الخليجيات أرسلته لي، وذكرت لي أنه برنامج جميل وبه مزايا كثيرة، وطلبت مني تثبيته حتى نتداول الحديث بسهولة عليه، بعد مدة قصيرة جدا، قمت بعمل أول مجموعة عليه لأفراد العائلة، ومن يومها أصبح البرنامج ملمحا يوميا، وأظن هكذا نحت جميع الأسر والعوائل نحو استخدام واتساب.

بعد عامين تقريبا عندما تبين أن البرنامج به ثغرات أمنية، فتحت مجموعة جديدة للعائلة على برنامج آخر أكثر أمانا، لكن لم تنجح المحاولة، ولم يفقد البرنامج شعبيته بين الناس. حاليا أعلنت واتساب أنها وفرت خدمة الاتصال بدون الحاجة الى استخدام VPN، وبهذا فهي تحقق ضربة معلم كي يبقى برنامجها الأول على مستوى الملايين الذين يستخدمونه حول العالم.

لقد اشترت شركة ميتا (فيس بوك سابقا) البرنامج منذ عدة سنوات، والكلام يدور عن أن معلومات الناس على واتساب متاحة ومخترقة بشكل من الأشكال ! فيقول المختصون أن استهداف وقتل عائلات بأكملها في غزة ولبنان جراء الحرب الإسرائيلية عليهما ينبئ عن اختراق حسابات على واتساب وبعض البرامج الأخرى.

كتب الإعلامي محمد الطاهر أمس الأول الأحد 22 ديسمبر 2024: «أنه قد أصدرت محكمة فيدرالية في شمال كاليفورنيا أمس، حكمًا يدين شركة NSO Group الإسرائيلية، المطورة لبرنامج التجسس «بيجاسوس»، باعتبارها مسؤولة قانونيًا عن عمليات اختراق استهدفت 1400 جهاز لمستخدمي تطبيق واتساب، من بينهم صحفيون ونشطاء حقوق إنسان، ودبلوماسيون ومسؤولون حكوميون.

القضية بدأت في عام 2019 عندما رفعت شركة WhatsApp، التابعة لـMeta، دعوى قضائية ضد NSO Group، أكدت فيها أن الشركة الإسرائيلية استغلت ثغرة أمنية في التطبيق لتثبيت برنامج «بيجاسوس» دون علم المستخدمين. وحسب الدعوى، استخدمت NSO Group ما يعرف بـ«خادم تثبيت واتساب» للسماح لعملائها بإرسال ملفات مشفرة تحتوي على تعليمات لاختراق الأجهزة المستهدفة وسرقة بيانات حساسة، واستمرت الشركة في تعديل برمجياتها لتجاوز التحديثات الأمنية التي كانت تُجريها واتساب. وأبرزت التحقيقات أن NSO كانت تحتفظ بالسيطرة الكاملة على عمليات التجسس واستخراج البيانات من الأجهزة المخترقة، مما يُقوض مزاعمها بأنها تعمل فقط كمزود تقني للحكومات.

الإفادات المقدمة في القضية أظهرت أن كبار مسؤولي NSO Group أدلوا بشهادات تؤكد أن الشركة كانت تمتلك تحكمًا كاملاً في كيفية استخدام برنامج التجسس، بينما كان دور العملاء الحكوميين محدودًا، وانتقدت المحكمة رفض الشركة الإسرائيلية تقديم الكود المصدري الكامل لبرنامج «بيجاسوس»، فالشركة تقف خلف هذا البرنامج التجسسي المثير للجدل، ووصفت المحكمة ذلك بأنه عائق أمام العدالة. «ترى ألا تستطيع عمانتل الخروج بمعادلة رابح رابح بينها وبين الناس على نظام اتصالاتها يغنينا عن استخدام هذه البرامج، أم سيكون الأمر شبيها بما حصل عندما فقدت زبائنها على نظام إيميلها لصالح إيميلات جوجل وياهو وأوت لوك.

مقالات مشابهة

  • واتساب ونحن وعمانتل..
  • الأزمي يطلق النار على لشكر: البيجيدي رفض توقيع ملتمس الرقابة مع الإتحاد الإشتراكي لأنه كان يريد دخول حكومة أخنوش
  • المستشفى السلطاني يحتفل بتخريج دفعة من برنامج الإرشاد الوراثي .. غدًا
  • فايز السعيد يطلق جديده العاطفي "على طاري الشتا" في برنامج "إكس فاكتور دبي"
  • التقدم والاشتراكية يحذر من المخاطر  التي تهدد المرفق العمومي في عهد حكومة أخنوش
  • ختام بطولة “نجوم المستقبل” في كرة القدم بكلية الأعمال برابغ
  • حذيفة عبد الله: سوف تسقط قريباً الدعاوي “الزائفة” التي تسوق خطاب حكومة المنفى
  • اختتام برنامج أطلق للصغار في قرى الإمارات
  • مستشار رئيس الوزراء: البرنامج الحكومي يسعى لرفع الإيرادات غير النفطية إلى 20%
  • بالتعاون بين “إيتيدا” و"ITI" و”لوكسوفت” .. تخريج أول دفعة من برنامج تطوير برمجيات السيارات