منصة إلكترونية للإجابة على استفسارات الطلبة حول القبول الموحد (رابط)
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
#سواليف
أطلقت وزارة #التعليم_العالي والبحث العلمي إعتباراً من امس الأحد الموافق 1-10-2023 #منصة_إلكترونية خاصة للإجابة على جميع #استفسارات_الطلبة عن عملية #القبول_الموحد للعام الجامعي الحالي 2023-2024، وذلك من الساعة التاسعة صباحاً وحتى الساعة السادسة مساءً وحتى يوم الخميس القادم .
ويمكن للطلبة الدخول إلى هذه المنصة وإرسال أي استفسار من خلالها حيث سيتم إجابة الطالب خلال 24 ساعة كحد أقصى.
واهابت الوزارة بجميع الطلبة وذويهم ضرورة الالتزام بعدم الحضور إلى حرم الوزارة خاصة الطلبة القاطنين في محافظات أخرى خارج محافظة العاصمة، حيث يمكنهم الاستفسار من خلال هذه المنصة مع ضرورة متابعة الموقع الإلكتروني، ومنصات التواصل الإجتماعي الرسمية الخاصة بالوزارة على الفيس بوك وتويتر للإطلاع على جميع الإعلانات التي يتم نشرها تباعاً، وللدخول لهذه المنصة يمكن استخدام الرابط التالي:
مقالات ذات صلة وظائف شاغرة ومدعوون لإجراء المقابلات الشخصية / أسماء 2023/10/02https://rce.mohe.gov.jo/QEnquiry
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف التعليم العالي منصة إلكترونية القبول الموحد
إقرأ أيضاً:
مفتي الجمهورية السابق: مواجهة الإلحاد تتطلب إنشاء منصات إلكترونية للرد
أكد الدكتور شوقي علام، مفتي الديار المصرية السابق، أن التعامل مع ظاهرة الإلحاد يجب أن يتم على مستويين: المستوى الفردي والمستوى العام، مشددًا على ضرورة اتباع المنهج العلمي في معالجتها.
وأوضح مفتي الديار المصرية السابق، خلال تصريح اليوم السبت، أن على الأسرة أن تتعامل بحكمة مع الأبناء الذين يطرحون أسئلة دينية وفكرية، مؤكدًا أنه ليس من الضروري أن يكون الوالدان على دراية كاملة بكل الإجابات، ولكن يجب عليهم توجيه الأبناء إلى أهل الاختصاص عند الحاجة.
وعلى المستوى العام، شدد الدكتور شوقي علام على أهمية اتباع نهج مؤسسي في التصدي لهذه الظاهرة، مشيرًا إلى أن منهج الصحابي عبد الله بن عباس يمكن أن يكون نموذجًا للتعامل معها، وذلك من خلال ثلاث مراحل: الرصد، التحليل، ثم اتخاذ القرار بناءً على نتائج الدراسات العلمية.
وأضاف أن الإنترنت أصبح أحد أهم الوسائل التي تروج للأفكار الإلحادية، مما يستلزم إنشاء منصات إلكترونية قوية تقدم الردود العلمية الصحيحة بأسلوب متخصص وذكي، مع التركيز على فن التعامل مع الشباب بروح الرحمة ودون نظرة استعلاء.
وختم بأن معالجة هذه الظاهرة تتطلب إدماج نتائج الدراسات في مناهج التعليم، وبرامج الإعلام، والخطاب الديني في المساجد، بالإضافة إلى تدريب الأئمة والمدرسين والإعلاميين على كيفية التصدي لهذه الأفكار بأسلوب علمي مدروس.