من مصر إلى العالم.. أصالة تطلق ألبومها الجديد “لحقت نفسي”
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد أيّام من التشويق، طرحت النجمة أصالة يوم الأحد 1 تشرين الأول/ أكتوبر، الجزء الأول من ألبومها المصري الجديد “لحقت نفسي” عبر المواقع الموسيقية وقناتها الرسمية في موقع “يوتيوب”.
الجزء الأول من الألبوم يتضمن 6 أغاني، وهي “فوق، الأخبار الحلوة، رجل مثالي، مارس أبريل، لما بنتجاهل وأخيرا أغنية مانجا”.
وأعلنت عن صدور الجزء الأول من الألبوم بفيديو تشويقي تضمن مقاطع من الأغنيات، نشرته عبر صفحاتها في مواقع التواصل الإجتماعي، وعلّقت قائلةً: “بإمكانكم الآن الاستماع إلى الجزء الأول من ألبوم لحقت نفسي الذي يتضمن 6 أغاني”.
فور صدور أغنيات الألبوم، أحدثت أصالة ثورة عبر المنصات المختلفة، إذ حققت ملايين الاستماعات والمشاهدات في وقت قصير جدًا.
كما انهالت التعليقات من كل حدب وصوب مثنيين على اختيارات أصالة لأغنيات الألبوم، واصرارها على الاستمرار في تراكم الألبومات من أجل أرشيفٍ فني يليق بالمكتبة الموسيقية العربية والتاريخ الفني المعاصر. هذا بالاضافة إلى الجرأة في اختيار المواضيع والألوان الغنائية المعاصرة حيث أكّدت مرة جديدة أنها نجمة متلونة بكل ألوان الإبداع وفنانة ذكية عرفت كيف- وخلال مسيرة طويلة ومشرّفة- أن تجدد نفسها وتلامس الاستثنائية من كل جوانبها.
وجاءت أغنيات الجزء الأوّل من ألبوم “لحقت نفسي” على الشكل التالي:
أغنية “فوق”، من كلمات الشاعر الغنائي عمر عبده علي، ألحان عمرو الشاذلي وتوزيع موسيقي محمد ياسر.
أغنية “الأخبار الحلوة”، من كلمات الشاعر الغنائي محمود سليم، ألحان كريم أحمد وتوزيع موسيقي كريم أسامة.
أغنية “رجل مثالي”، من كلمات الشاعر الغنائي محمد إبراهيم، ألحان كريم نيازي وتوزيع موسيقي كريم أسامة.
أغنية “مارس أبريل”، من كلمات الشاعر الغنائي عليم، ألحان نور عزالعرب توزيع موسيقي أحمد المغربي.
أغنية “لما بنتجاهل”، من كلمات الشاعر الغنائي محمود كلازا، ألحان كريم نيازي وتوزيع موسيقي طارق عبد الجابر.
أغنية “مانجا”، من كلمات الشاعر الغنائي مصطفى حسن، ألحان مصطفى العسال وتوزيع موسيقي توما.
View this post on InstagramA post shared by Assala (@assala_official)
main 2023-10-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: الجزء الأول من لحقت نفسی
إقرأ أيضاً:
كلمات الوداع الأخيرة.. حين تجمّعت القلوب لرثاء البابا فرنسيس
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
رحل البابا فرنسيس، رجل الكنيسة الذي تخطت محبته أسوار الفاتيكان لتغمر قلوب الملايين حول العالم. لم يكن مجرد زعيم ديني، بل رمزًا عالميًا للسلام والتواضع والإنسانية.
وفي لحظة الوداع، صدحت كلمات القادة والرموز الدينية والسياسية برثاء يليق بمكانته العظيمة.
السيسي: خسارة جسيمة للإنسانيةالرئيس المصري عبد الفتاح السيسي نعى البابا قائلًا: “رحيله يشكّل خسارة جسيمة للإنسانية بأسرها.” فقد رأى فيه قائدًا يعلو فوق الانقسامات، حاملًا رسالة محبة لكل البشر.
البابا تواضروس: كان مثالًا للتواضعرأس الكنيسة القبطية، البابا تواضروس الثاني، قالها ببساطة وصدق: “كان مثالًا للتواضع.” فقد جمعته بالبابا فرنسيس لقاءات قلبية تتحدث بلغة الروح، وروابط أخوية تتجاوز الطقوس والاختلافات.
الإمام الطيب: مناصرًا للضعفاءشيخ الأزهر، الإمام أحمد الطيب، وصفه بمناصر للضعفاء إذ وقف البابا دائمًا بجانب المهمشين، ناصر اللاجئين، وحمل صوت المظلومين إلى العالم.
أبو الغيط: كان ضميرًا للعالمالأمين العام للجامعة العربية، أحمد أبو الغيط، رثاه قائلًا: “لقد كان ضميرًا حيًا للعالم، لا يتردد في قول الحق، ولا يخشى في الله لومة لائم.”
الملك عبد الله الثاني: فاعل سلامالعاهل الأردني وصفه بكلمتين تختصران مسيرته: “فاعل سلام.” فقد كرس حياته لبناء جسور الحوار بين الأديان والثقافات.
محمود عباس: صديقًا مخلصًاالرئيس الفلسطيني محمود عباس رثاه بالقول: “كان صديقًا مخلصًا، لم يتوانَ عن دعم القضية الفلسطينية ومناصرة حق شعبنا.”
جوزيف عون: نصيرًا قويًا للبنانمن لبنان، قال قائد الجيش جوزيف عون: “البابا فرنسيس كان نصيرًا قويًا للبنان، لم يتردد في دعم استقراره وكرامة شعبه.”
أصوات أوروبية: رجل الشعب وراعٍ عظيمرئيسة وزراء إيطاليا، جورجيا ميلوني، وصفته بـرجل الشعب، الراعي العظيم الذي لمس القلوب ببساطته
فريدريتش من ألمانيا، وشوف من هولندا، أشادا بـتأثيره العميق في العالم وتميّزه بلطفه ومحبته للناس.
فرنسا، ماكرون وصفه بـ“الزعيم الحكيم.”
روسيا، بوتين أعرب عن احترامه لرؤية البابا “في صنع السلام وتعزيز الحوار
الرئيس الأرجنتيني خافيير ميلي قالها ببساطة مؤثرة: “ارقد بسلام، يا مَن أنرتَ دروب العالم.
ترامب قال: “كان مساندًا دائمًا للمهمشين، وترك إرثًا لا يُمحى.”
هكذا رحل البابا فرنسيس، بصمت الكبار، وترك العالم في حدادٍ عالمي صادق. لن ينسى التاريخ هذا “الراعي العظيم”، “ضمير العالم”، “رجل الشعب”، الذي مدّ يده للجميع دون تفرقة، وترك بصمة لن تزول من ذاكرة الإنسانية.