تايلور سويفت تساند صوفي تيرنر بعد انفصالها عن جو جوناس.. وتمنحها شقّتها
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: بعد طلاقها من جو جوناس، تقيم النجمة صوفي تيرنر حالياً في شقة في نيويورك تملكها النجمة العالمية تايلور سويفت بحسب ما أكدت مجلة PEOPLE.
وظهرت نجمة مسلسل “صراع العروش” البالغة من العمر 27 عاماً وهي تغادر الشقة، وقال مصدر مقرب من تيرنر لمجلة PEOPLE: “هي بخير. إنها سعيدة بلقاء صديقاتها. كان العمل في أوروبا صعباً جدّاً بالنسبة لها.
وتابع المصدر : “تايلور فتحت منزلها أمام صوفي، وهي مرحب بها في أي وقت. تايلور تبقى صديقة رائعة”.
كما ذكر المصدر أن صوفي وجو في الوقت الحالي يتقاسمان الوقت مع ابنتيهما رغم قضية النزاع على الحضانة منذ انفصالهما.
وكانت عدسات كاميرات الباباراتزي قد تمكنت من التقاط صور تجمع تايلور سويفت بالممثلة صوفي تيرنر، وعلى الفور تصدّرت الصور الصحف والمجلات ووسائل التواصل الاجتماعي.. واللافت في الصور أنها جمعت حبيبة جو جوناس السابقة، تايلور، بزوجته السابقة صوفي، الأمر الذي جعل الصور تتحول إلى ترند.
وكانت المغنية التي ارتبطت بجو جوناس منذ نحو 15 عاماً، تتوجه برفقة زوجته التي انفصلت عنه مؤخراً؛ لتناول الطعام سوياً في مطعم إيطالي في نيويورك.
تقدمت النجمة صوفي تيرنر بدعوى قضائية ضد زوجها السابق، جو جوناس، طالبت فيها بإعادة طفلتيها إلى بلدها في بريطانيا، متهمة إياه بخطف ابنتيها.
وبحسب موقع «PageSix»؛ فإن صوفي تيرنر اتهمت طليقها بأنه يحتفظ بطفلتيهما بشكل غير قانوني في مدينة نيويورك الأمريكية، ويرفض إعطاءها جوازات سفرهما أو السماح لها برؤيتهما واصطحابهما إلى بريطانيا، في حين ترغب صوفي في إعادتهما معها إلى إنجلترا؛ حيث كانا يقيمان قبل الطلاق..
كما ورد في التقرير أيضاً، أن صوفي علمت بخبر طلاقها من وسائل الإعلام والصحافة.
وفي المقابل نفى جو ادعاءاتها بأنها علمت بأمر الطلاق من وسائل الإعلام والصحافة، وذلك بحسب ما أكده المتحدث الرسمي باسمه لمجلة People.
وأصدر النجم بياناً عبْر المتحدث الرسمي باسمه، جاء فيه: “بعد محادثات متعددة مع صوفي، قام جو ببدء إجراءات الطلاق في فلوريدا؛ حيث تُعتبر فلوريدا السلطة المختصة لهذه القضايا، وكانت صوفي على علم بأن جو سيقدّم طلب الطلاق”.
وبدأت قضية حضانة طفلتيهما تأخذ منحى غير إيجابي، بعد أن التقى الزوجان لمناقشة الخطوات التالية بعد انفصالهما بأسبوعين؛ حيث ورد أيضاً في البيان: “جو وصوفي أجريا اجتماعاً يوم الأحد المنصرم في نيويورك، عندما جاءت صوفي لتكون مع طفلتيها، وهما معها منذ ذلك اليوم، واعتبر جو بعد الاجتماع أنهما توصّلا إلى تفاهم مشترك، وأنهما سيعملان معاً للتوصل إلى حضانة مشتركة بشكل ودي”.
وكان جو هو الذي يهتم بتربية طفلتيه في الأشهر الثلاثة المنصرمة بشكل منفرد؛ إذ إن صوفي كانت في بريطانيا تعمل على تصوير مسلسل جديد.
يُشار إلى أنه في عام 2020، رحب الزوجان بطفلتهما الأولى، ابنتهما ويلا، ثم رحّبا بطفلتهما الثانية في يوليو 2022.
View this post on InstagramA post shared by S O P H I E T U R N E R (@sophiet)
main 2023-10-02 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: صوفی تیرنر جو جوناس
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: لو كانت لدى هيغسيث ذرة شرف لاستقال من منصبه
كتب ديفيد فرينش أن وزير الدفاع الأميركي بيت هيغسيث أهدر مصداقيته كقائد عسكري، ولم يعد بإمكانه أن يُواجه أفراد الجيش بسبب ارتكابه خرقا أمنيا فادحا، يدعو إلى عواقب فورية مثل الإعفاء من القيادة، يتبعه تحقيق شامل، وربما توجيه اتهامات جنائية.
وقال الكاتب -في عموده بصحيفة نيويورك تايمز- إن الصحفي جيفري غولدبرغ من مجلة "ذي أتلانتيك" نشر واحدة من أكثر القصص غرابة، وذلك أن مايكل والتز، مستشار الأمن القومي للرئيس دونالد ترامب، دعاه عن غير قصد، للانضمام لدردشة جماعية على تطبيق "سيغنال" المشفر، بدا أنها تضم العديد من كبار مسؤولي ترامب، بمن فيهم مستشار الأمن الداخلي ستيفن ميلر، ونائب الرئيس، جيه دي فانس، ووزير الخارجية ماركو روبيو، ووزير الدفاع بيت هيغسيث.
ولم يلاحظ أحد منهم على ما يبدو -حسب الصحيفة- وجود الصحفي غولدبرغ الذي كان في الصف الأمامي أثناء مناقشة قرار ترامب مهاجمة جماعة الحوثيين اليمنية، وفي الساعة 11 و44 دقيقة صباحا يوم 15 مارس/آذار أرسل الحساب المسمى "بيت هيغسيث" رسالةً تتضمن "تفاصيل عملياتية للضربات القادمة على اليمن، بما في ذلك معلومات عن الأهداف والأسلحة التي ستنشرها الولايات المتحدة وتسلسل الهجمات".
إعلان
وقال ديفيد فرينش إن ذلك كان خرقا أمنيا فادحا، وأضاف "أنا ضابط سابق في مكتب المدعي العام العسكري، ساعدتُ في التحقيق في العديد من مزاعم تسريب معلومات سرية، ولم أسمع قط عن أمرٍ بهذه الفظاعة، وزير دفاع يستخدم تطبيق مراسلة مدنيا عمدا لمشاركة خطط حرب حساسة دون أن يلاحظ حتى وجود صحفي في الدردشة".
وأكد الكاتب شناعة هذا الخرق وقال إنه عادة يؤدي إلى الإعفاء من القيادة وبعد ذلك إلى تحقيق شامل، وربما توجيه اتهامات جنائية، لأن القانون الفدرالي يجرم قيام شخص بسحب معلومات "متعلقة بالدفاع الوطني" من "مكانها أو تسليمها لأي شخص، أو إضاعتها، أو سرقتها، أو أخذها، أو إتلافها".
وذكر كاتب التقرير بأنه لا شيء يُدمّر مصداقية القائد لدى الجنود أكثر من النفاق أو ازدواجية المعايير، لأن القادة عندما يخالفون القواعد التي يفرضونها على الجنود، يُحطمون رابطة الثقة بينهم، وأفضل القادة الذين عرفتهم لم يطلبوا من جندي الامتثال لقاعدة لا تنطبق عليهم، لأنهم يمثلون القدوة.