غزة - صفا

يوافق يوم الثاني من أكتوبر العديد من الأحداث المهمة في التاريخ الفلسطيني والعالقة في أذهان الكثيرين حتى اليوم، أبرزها تحرير المسلمين بقيادة السلطان صلاح الدين الأيوبي لمدينة القدس.

وفيما يلي أبرز أحداث 2 أكتوبر:

2 أكتوبر 1187

المسلمون بقيادة صلاح الدين الأيوبي يحررون القدس من الصليبيين، حيث استطاع السلطان الأيوبي تحرير بيت المقدس ومسجده الأقصى من احتلال الصليبين بعد نحو 88 عامًا من احتلالها.

2 أكتوبر 1937

بدء الثورة الكبرى مرة ثانية واستمرت حتى نهاية عام 1939.

2 أكتوبر 1962

مشروع جونسون حول اللاجئين

كلفت الحكومة الأمريكية عام 1961 الدكتور جوزيف جونسون رئيس مؤسسة كارنجي للسلام العالمي (مؤسسة أمريكية) للقيام بدراسة جديدة عن مشكلة اللاجئين ولإعطاء مهمته الطابع الدولي تم تكليفه من خلال لجنة التوفيق الدولية التابعة للأمم المتحدة.. وفي الثاني من تشرين أول / أكتوبر من سنة 1962 تقدم جونسون بنتائج دراسته التي اعتبرها مشروعاً لحل قضية اللاجئين.

2 أكتوبر 2000

نفَّذ عناصر من كتائب القسّام في الضفة الغربية سلسلة عمليات أسفرت عن قتل (4) من الجنود والمستوطنين، في كمينين وعمليتي قنص في مناطق متفرقة.

2 أكتوبر 2001

اقتحم الشهيدان القساميان إبراهيم ريان، وعبد الله شعبان من جباليا مستوطنة “ايلي سيناي” شمال قطاع غزة، وخاضا معركة بداخلها طوال ليلة كاملة وقد قُتل خلال هذه العملية (3) صهاينة وأصيب (15) منهم قائد القوة حيث أصيب بجروح بالغة جداً.

2 أكتوبر 2004

عقدت كتائب القسام في مسجد «النور» شمال قطاع غزة لأول مرة مؤتمراً صحفياً أثناء حملة «أيام الغضب» القسامية رداً على حملة «أيام الندم» الإسرائيلية على شمال قطاع غزة.

2 أكتوبر 2004

في إطار حملة «أيام الغضب» أطلق عناصر من القسام قذيفة «بتار» محلية الصنع تجاه دبابة إسرائيلية، في منطقة «عريبة» في رفح جنوب قطاع غزة، وشوهدت النيران تشتعل في الدبابة.

2 أكتوبر 2004

«أيام الغضب».. تمكّن القساميون محمد موسى الشامي وعماد محمد المنسي وعبد المنعم إحسان أبو بكر والمجاهد ياسر مصطفى من كتائب الأقصى (وحدات نبيل مسعود) من اقتحام كيبوتس «كفار عزه» والاشتباك مع قوة إسرائيلية لمدة (3) ساعات وأوقعوها بين قتيل وجريح.

2 أكتوبر 2004

استشهاد المجاهد فتحي عفانة أحد القادة الميدانيين لسرايا القدس في قصف صهيوني استهدفه شرق مخيم جباليا شمال القطاع وارتقى برفقته المجاهد عيد عفانة.

2 أكتوبر 2004

سرايا القدس تستهدف جرافة عسكرية صهيونية بقذيفة (RPG) في الحي النمساوي غرب خانيونس مما أدى لمقتل وإصابة من بداخلها.

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: الذاكرة الذاكرة الفلسطينية أكتوبر قطاع غزة أکتوبر 2

إقرأ أيضاً:

41 مختطفا إسرائيليا قتلوا في قطاع غزة منذ بداية حرب أكتوبر 2023

#سواليف

أفادت صحيفة “نيويورك تايمز”، يوم السبت، بأن 41 مختطفا قتلوا في #الأسر منذ 7 أكتوبر 2023 بعضهم على يد حماس والبعض بنيران إسرائيلية وفي بعض الحالات بسبب غير معروف.

وقالت الصحيفة إن تحليلها استند لتقارير الطب الشرعي والتحقيقات العسكرية في وفاتهم، فضلا عن مقابلات مع أكثر من عشرة جنود ومسؤولين إسرائيليين، ومسؤول إقليمي كبير وسبعة من أقارب #الرهائن.

وذكرت الصحيفة أن الخسائر والأهم من ذلك حجمها، أصبحت محور نقاش محتدم داخل المجتمع الإسرائيلي حول ما إذا كان من الممكن إعادة المزيد من الناس أحياء إذا تم التوصل إلى هدنة في وقت أقرب.

مقالات ذات صلة مدعوون للامتحان التنافسي / أسماء 2025/03/09

وأشارت إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين #نتنياهو أكد منذ فترة طويلة أن القوة العسكرية وحدها هي القادرة على إجبار حماس على تحرير الرهائن، فيما أكد معارضو نتنياهو أنه كلما طالت الحرب زادت احتمالات إعدام الرهائن على يد حماس أو قتلهم في غارات إسرائيلية.

ووفق المصدر ذاته، اكتسبت المناقشة صدى أكبر في الأيام الأخيرة مع احتمال العودة إلى #الحرب منذ انتهاء الهدنة الأخيرة.

وبينت “نيويورك تايمز” أن الحكومة الإسرائيلية قلبت هذه العملية رأسا على عقب مؤخرا باقتراح إطار عمل جديد رفضته حماس على الفور، والذي يدعو إلى تمديد الهدنة لمدة سبعة أسابيع، حيث تفرج الحركة خلال هذه الفترة عن نصف الرهائن الأحياء وتعيد رفات نصف القتلى.

ومن بين الرهائن التسعة والخمسين الذين يُعتقد أنهم ما زالوا محتجزين في غزة، قالت الحكومة الإسرائيلية إن 24 فقط ما زالوا على قيد الحياة.

ومن بين 251 شخصا اختطفوا في أكتوبر 2023 والتي أشعلت الحرب في القطاع، تم تبادل أكثر من 130 شخصا أحياء مقابل معتقلين فلسطينيين كما استعاد الجيش الإسرائيلي جثث أكثر من 40 آخرين تم نقل العديد منهم قتلى إلى غزة أثناء الهجوم فيما سلمت حماس ثماني جثث كجزء من أحدث اتفاق لوقف إطلاق النار.

وبحسب مسؤولين إسرائيليين، قُتل عدد قليل من الرهائن على الأرجح في الأيام الأولى من الحرب، قبل أن يتسنى التوصل إلى هدنة، لكن كثيرين آخرين لقوا حتفهم منذ انهيار وقف إطلاق النار القصير الأول في نوفمبر 2023 واستمر القتال في حرب أسفرت عن مقتل عشرات الآلاف من الفلسطينيين.

ورغم أن إسرائيل وحماس اقتربتا من التوصل إلى اتفاق آخر لوقف إطلاق النار في يوليو، فقد انهارت المحادثات واستغرق الأمر خمسة أشهر أخرى للتوصل إلى اتفاق مماثل إلى حد كبير للاتفاق الذي نوقش في الصيف.

ويقول خصوم نتنياهو السياسيون وبعض أقارب الرهائن إن أشهر القتال الإضافي على الرغم من تدهور حماس وحلفائها، أدت إلى مقتل المزيد من الرهائن وفشلت في نهاية المطاف في هزيمة حماس.

وقال يوآف غالانت وزير الدفاع الإسرائيلي حتى نوفمبر 2024 في مقابلة تلفزيونية الشهر الماضي: “كان بإمكاننا استعادة المزيد من الرهائن في وقت سابق وبثمن أقل”.

ورغم أن مكتب نتنياهو رفض التعليق على الأمر، فإنه لطالما ألقى باللوم على حماس في فشل التوصل إلى هدنة، زاعما في المقابل أن الضغط العسكري المستمر حتى تحقيق النصر الكامل، من شأنه أن يؤدي إلى إطلاق سراح جميع الرهائن.

ورفض الجيش الإسرائيلي التعليق على الظروف المحددة التي قتل فيها الرهائن، لكنه قال في بيان إنه نفذ العمليات مع اتخاذ العديد من الاحتياطات لحماية الأسرى.

وأضاف البيان أنه “يعرب عن حزنه العميق لكل حادث قتل فيه رهائن أثناء أسرهم ويبذل كل ما في وسعه لمنع مثل هذه الحوادث”، كما قال الجيش إنه يطلع عائلات الرهائن بانتظام على حالة أحبائهم.

وأفاد مسؤولون إسرائيليون والنتائج العامة للتحقيقات العسكرية بأن سبعة رهائن أعدموا على يد خاطفيهم عندما اقترب جنود إسرائيليون، كما لقي أربعة آخرون حتفهم في غارات جوية إسرائيلية.

وأعلن الجيش الإسرائيلي علنا أن ثلاثة رهائن قتلوا على أيدي جنود إسرائيليين ظنوا أنهم مسلحون فلسطينيون، كما قتل أحدهم برصاصة في تبادل لإطلاق النار.

ولا تزال الظروف المحيطة بمقتل 26 آخرين غير قاطعة.

ويعتقد الكثيرون أن الحكومة كانت مهتمة بمحاربة حماس أكثر من إنقاذ أحبائهم.

#قتلى في #غارات_جوية

عندما ضربت إسرائيل مركز قيادة تحت الأرض لحماس في نوفمبر 2023، قتلت الضربة اثنين من قادة حماس بمن فيهم أحمد الغندور، وهو جنرال في حماس قالت إسرائيل إنه ساعد في تنظيم الهجوم في أكتوبر.

وبعد شهر، اكتشف جنود مشاة إسرائيليون كانوا يجوبون موقع الضربة جثث ثلاثة ضحايا أحدهم إسرائيلي اختطف من مهرجان موسيقي في السابع من أكتوبر، وجنديان تم أسرهما في قاعدة عسكرية قريبة.

وبعد أن خلص الجيش في نهاية المطاف في مارس 2024 إلى أن الغارة الجوية قتلت رهائن، لم يخبر أقاربهم بذلك لعدة أشهر، ثم سمح لأقارب الضحايا برؤية تقرير الطب الشرعي والذي أشار إلى أن الرجال ربما اختنقوا بالغازات السامة.

وسرعان ما بدأت مايان شيرمان والدة أحد الضحايا، حملة عامة للضغط على الجيش للاعتراف بأن الغازات انبعثت خلال انفجار ناجم عن صاروخ إسرائيلي.

ولم يعترف الجيش بمقتل الرجال في إحدى غاراته الجوية إلا في شهر سبتمبر 2024 ولم يكشف عن السبب الدقيق للوفاة.

مقالات مشابهة

  • البابا تواضروس الثاني يستقبل مجمع كهنة إيبارشية 6 أكتوبر وأسرهم
  • الأبيض.. تجدد القصف المدفعي لليوم الثاني واتهامات لـ”الدعم السريع” بالسعي لتهجير السكان
  • قوات الاحتلال تعتقل طفلًا وشابًا من بلدة العيسوية شمال شرق القدس
  • العدو الصهيوني يصيب شابا فلسطينيا بقنبلة غاز في رأسه شمال القدس
  • ثورة وزلزال وقرار تاريخي.. أحداث غيّرت التاريخ في أسبوع مارس الثاني
  • الاحتلال يصيب شابا بقنبلة غاز في رأسه ببلدة الرام شمال القدس
  • 41 مختطفا إسرائيليا قتلوا في قطاع غزة منذ بداية حرب أكتوبر 2023
  • تعرف على موعد أذان المغرب ثامن أيام شهر رمضان
  • الخارجية الفلسطينية تدين اقتحام الاحتلال الصهيوني لـ8 مساجد في نابلس
  • الخارجية الفلسطينية تدين عرقلة قوات الاحتلال وصول المصلين للمسجد الأقصى