في ظل عودة الحراك السعودي والاهتمام المستجد بالتفاصيل اللبنانية، لاحظت مصادر متابعة أن الرياض تعتمد استراتيجية الإنفتاح على كل القوى السياسية من دون استثناء، وهذا ما ظهر في أكثر من مناسبة.
وبحسب المصادر فإن الرياض تبدي إنفتاحا، حتى على حلفاء "حزب الله" بشكل وثيق، وتوجه اليهم الدعوات، وهذا الامر يشمل القوى السياسية والشخصيات غير السنيّة.
وترى المصادر ان هذه الخطوات السعودية لها دلالة كبيرة، خصوصا انها قد تشمل "حزب الله" في لحظة تسوية كبرى، من هنا بدأت القوى السياسية المعارضة باعتماد نهج الانفتاح مع الرياض بإهتمام أكبر من السنوات الماضية.
المصدر: لبنان 24
المصدر: لبنان ٢٤
إقرأ أيضاً:
وزير الإعلام: مواجهة خطاب التحريض والكراهية والاستقطاب المجتمعي مسؤولية الجميع في مرحلة بناء الدولة
دمشق-سانا
أكد وزير الاعلام الدكتور حمزة المصطفى، أن سوريا تحتاج إلى مدونة أخلاقيات موسعة وتفصيلية تشارك في صياغتها مؤسسات إعلامية، ونقابات، وقوى اجتماعية مختلفة، لتكتسب قيمتها الرمزية، قبل أن تُقرها الدولة كمرجعية قانونية لضبط الخطاب الإعلامي والسياسي، وتوضيح الحدود الفاصلة بين حرية التعبير التي يجب أن تكون مكفولة، والفوضى.
وقال الوزير المصطفى في تغريدة عبر (X): إن مواجهة خطاب التحريض والكراهية والاستقطاب المجتمعي هي مسؤولية الجميع في مرحلة بناء الدولة، مشددًا على أن وزارة الإعلام سوف تضطلع بدورها في هذا الصدد عبر استراتيجيات وأدوات مختلفة سترى النور قريبًا، معتبرًا أن الحرية قيمة كبرى، دفع السوريون أثمانًا باهظة لنيلها، وهي مسؤولية في الوقت عينه، فكراً وممارسة.
تابعوا أخبار سانا على