بالأرقام.. «حكاية وطن» يستعرض إنجازات «التضامن» ضمن مشروع «2 كفاية»
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
استعرض كتاب «حكاية وطن»، الذي أعده مجلس الوزراء تزامنا مع انعقاد مؤتمر «حكاية وطن.. بين الرؤية والإنجاز»، بحضور الرئيس عبدالفتاح السيسي، والذي انطلقت فعالياته السبت الماضي، وتنتهي اليوم، إنجازات وزارة التضامن الاجتماعي ضمن مشروع «2 كفاية» للحد من الزيادة السكانية
إنجازات «التضامن» ضمن مشروع «2 كفاية»- تنفيذ 9.
- أكثر من 20 مليون مشاهد للحملات الإعلانية الخاصة بمشروع 2 كفاية.
- 425 ألف سيدة ترددن على عيادات 2 كفاية.
- تنفيذ 4374 ندوة توعوية بحضور 500 ألف رجل وسيدة.
- 56 ألف مستفيد من السيدات والأطفال اللاتي حصلن على خدمات تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية وأطفال بـ5 محافظات، في حملة «بالوعي مصر بتتغير للأفضل».
- رفع وبناء قدرات 2000 مثقفة مجتمعية.
- يشارك بمشروع 2 كفاية 130 كادر طبي.
- يشارك بمشروع 2 كفاية 300 كادر مالي.
- تدريب المشاركين في المشروع على البرامج المتخصصة بمجال تنظيم الأسرة والصحة الإنجابية بالتعاون مع وزارة الصحة والسكان وصندوق الأمم المتحدة للسكان.
- تنفيذ 703 آلاف مكالمة تليفونية للتوعية بجائحة كورونا وكذلك المتابعة أثناء تفشي الجائحة.
- 325 ألف سيدة استخدمن وسائل تنظيم الأسرة بنسبة 77% من عدد السيدات المترددات على عيادات 2 كفاية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: التضامن حكاية وطن مجلس الوزراء 2 كفاية الزيادة السكانية
إقرأ أيضاً:
حكاية أول الأعياد المسيحية.. ما لا تعرفه عن عيد البشارة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، يوم الإثنين المقبل، بعيد البشارة المجيد، الذي يُعد من أبرز وأقدس الأعياد المسيحية، وتُحيي الكنيسة تذكار البشارة بميلاد السيد المسيح، وهي المناسبة التي تمثل لحظة مفصلية في التاريخ المسيحي.
وبحسب الكتب المسيحية التي تحكي تاريخ الأعياد المسيحية، يعد عيد البشارة من أهم المناسبات لدى الأقباط، حيث يُخلد ذكرى تبشير السيدة العذراء بحملها بالسيد المسيح، كما أنه يُعتبر أول الأعياد التي تسبق ميلاد المسيح، ويطلق عليه الآباء الكهنة "رأس الأعياد"، بينما يصفه آخرون بـ "نبع الأعياد" أو "أصلها".
وفي أيقونة البشارة، يُرى الملاك جبرائيل وهو يحمل غصن زيتون، رمزًا للسلام، بينما تظهر السيدة العذراء في حالة من البراءة والدهشة، تعبيرًا عن تساؤلها كيف سيكون لها هذا، وهي لا تعرف رجلاً، كما توضح إشارة يدها خضوعها الكامل لمشيئة الله، أما ملابس السيدة العذراء، فهي بنيّة اللون في دلالة فنية قبطية على إنسانيتها وبشريتها، بينما تعبر نظرتها عن انتظار الخلاص، كما ورد في قولها: "تبتهج نفسي بالله مخلصي".
وتظهر السيدة العذراء في الأيقونة مرتدية رداء أزرق، الذي يرمز إلى السماء الثانية، واللون الأحمر الذي يعبر عن المجد والفداء الذي سيحققه المسيح، كما ينساب شعاع نور من السماء على العذراء، رمزًا لحلول الروح القدس عليها، وخلفها، تظهر الستائر التي تشير إلى "خيمة الاجتماع" في العهد القديم، حيث كان يلتقي يهوه بشعبه، وفي الكتاب المفتوح أمامها، يكتب: "ها العذراء تحبل وتلد ابناً وتدعو اسمه عمانوئيل".
وفيما يخص المكان، عاش المسيح في الناصرة، وهي مدينة قُدست بوجوده، على الرغم من أنه وُلد في بيت لحم، فإن الناصرة تُعتبر موطنه الأصلي، حيث ترعرع المسيح هناك ولعب مع أطفالها، ما جعلها أرضًا مقدسة في تاريخ المسيحية.