تأجيل مسرحية منة شلبي الجديدة إلى 2024
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
حالة من النشاط الفني تعيشها حاليا الفنانة منة شلبي، وذلك بعد تعاقدها على أكثر من عمل فني خلال الفترة الأخيرة.
ومن هذه الأعمال التي تعاقدت عليها مسرحية فرايداي والمفترض عرضها ضمن موسم الرياض القادم بالسعودية.
وذكرت الصفحة الرسمية لبرنامج Et بالعربي أن الشركة المنتجة لمسرحية منة شلبي الجديدة قررت تأجيلها لعام 2024، وذلك بسبب انشغال منة شلبي الفترة الحالية بتصوير أكثر من فيلم.
وأكدت الصفحة الرسمية لبرنامج Et بالعربي أن منة شلبي سوف تبدأ خلال أيام تصوير فيلمين دفعة واحدة الأول بعنوان سارة وعلى والأخر فيلم مع أحمد عز بعنوان فرقة الموت وهو ما يصعب عليها التركيز فى المسرح خلال الفترة الحالية.
فيلم قاعة الأوركيد
كما تستعد الفنانة منة شلبي لتقديم فيلم سينمائي جديد بعنوان قاعة الأوركيد والفيلم يشارك في بطولته بين أحمد داود.
ويعتبر ذلك هو العمل السينمائي الثاني الذي يجمع داود ومنه بعد تعاونهما في فيلم " الماء والخضرة والوجه الحسن".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: منة شلبي الفنانة منة شلبي موسم الرياض منة شلبی
إقرأ أيضاً:
مخاوف إسرائيلية من اختراقات إيران الحالية.. ودعوات لإسقاط نظامها
كشفت صحيفة "معاريف" العبرية، عن مخاوف إسرائيلية متزايدة بشأن اختراقات إيران الحالية ومحاولاتها التي لا تتوقف، وسط دعوات في تل أبيب لإسقاط نظام الحكم في طهران.
وأشارت الصحيفة إلى أن "الشاباك كشف في غضون 12 شهرا عن قضايا تجسس لإسرائيليين يعملون لصالح إيران، وهذه أبعاد لم يعرفها الشاباك من قبل. حتى في فترة الستار الحديدي، لم يكن عملاء الاستخبارات السوفيتية يشغلون عددا كبيرا من الجواسيس في إسرائيل، ولا سيما من الإسرائيليين الذي قرروا التجسس لصالح العدو".
وأكدت أن المسؤولين في الشاباك يشعرون بالقلق من أن الإيرانيين لا يجندون الجواسيس بناء على ملف شخصي مميز، بل يستهدفون مجموعة متنوعة من الإسرائيليين، الذين لم يتم تجنيدهم للقيام بمهام تجسس من قبل إيران، بدءا من الحريديم والقادمين الجدد والأقلية والإسرائيليين الذين يعيشون أسلوب حياة علماني.
ونقلت "معاريف" عن مصدر أمني، أن الإيرانيين يشغلون شبكة الاختراق من خلال وسائل التواصل الاجتماعي، ويستخدمون أسلوب التجنيد عبر "إلقاء الطُعم"، وللأسف يعلم الإسرائيليون أنهم ينضمون للعمل لصالح الإيرانيين، وقد قالوا في التحقيقات إنهم سمعوا عن كشف إسرائيليين تم تشغيلهم من قبل إيران، ورغم ذلك وافقوا على التجسس.
ووفق التقديرات الأمنية الإسرائيلية، فإن جزءا من خلايا التجسس التي تم اكتشافها في الأشهر الأخيرة، قد تسببت في أضرار للأمن الإسرائيلي، وبعض المشتبه بهم في التجسس قد نقلوا معلومات وصوروا منشآت ومواقع تعتبرها أجهزة الأمن حساسة.
ولفتت الصحيفة نقلا عن جهاز الأمن إلى أن إيران أرسلت بشكل مباشر مئات الصواريخ إلى مواقع إسرائيلية مختلفة، خلال الهجومين الذي نفذتهما طهران خلال الشهور الماضية.
وأضافت أن إيران "طلبت من الإسرائيليين العمل بشكل "تخريبي" لزعزعة الاستقرار، عبر المهام التي أُوكلت إلى المجندين الإسرائيليين، بدءا من تنظيم وتوزيع منشورات حول مواضيع مثيرة للجدل في المجتمع الإسرائيلي، وتنفيذ أعمال تخريب للممتلكات، وصولًا إلى التخطيط لإلحاق الأذى بكبار المسؤولين في جهاز الأمن والمسؤولين في السلطة السياسية، بل وحتى برؤساء البلديات المحلية".
من جانبه، صرح "إيلي كوهين" وزير الطاقة الإسرائيلي، بأن "إيران جلبت الدمار إلى غزة ولبنان وسوريا، وهي الآن تجلب الدمار إلى اليمن.
ونشر كوهين تغريدة جديدة له على حسابه الرسمي على "إكس"، أوضح من خلالها أنه "لن يكون هناك استقرار في الشرق الأوسط حتى نسقط حكم الإرهاب في طهران"، بحسب تعبيره.