خبير الأمن الغذائي: العادات الاجتماعية في المناسبات من أسباب ارتفاع نسب الهدر..فيديو
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
الرياض
أكد خالد الغامدي خبير الأمن الغذائي وسلاسل الإمداد، أن العادات الاجتماعية في المناسبات والاحتفالات من أسباب ارتفاع نسب الهدر الغذائي.
وأوضح الغامدي أن الهدر في الأرز في المملكة وصل لـ35%، وفي البطيخ 40%، وفي الفواكه والخضروات بشكل عام وصل أكثر 35%.
ولفت إلى أن سلوك الفرد وعدم شكر النعم، وعدم وجود نظام تشريعي يساعد على تطوير سلوك الفرد، من أهم أسباب ارتفاع أرقام الهدر الغذائي أيضا.
خالد الغامدي – خبير الأمن الغذائي وسلاسل الإمداد:العادات الاجتماعية في المناسبات والاحتفالات من أسباب ارتفاع نسب الهدر الغذائي @engkhalidghamdi#برنامج_ياهلا #روتانا_خليجية pic.twitter.com/VXMQMx139i
— برنامج ياهلا (@YaHalaShow) October 1, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأمن الغذائي الهدر الغذائي خالد الغامدي أسباب ارتفاع
إقرأ أيضاً:
وفاة طفلة وإنقاذ فتاة سحبتهما مياه سيل في البلقاء
#سواليف
تعاملت طواقم الدفاع المدني في مديرية دفاع مدني البلقاء اليوم مع حادثة سقوط فتاة وطفلة، سحبتهما مياه السيل في محافظة البلقاء، إذ تمكنت فرق الغطس من إنقاذ فتاة فيما تم العثور على الطفلة متوفاة بعد عمليات بحث وتفتيش لمسافة 7 كيلومترات.
وبين الناطق الإعلامي لمديرية الأمن العام أن الحادثة وقعت أثناء وقوف كلاهما بالقرب من مياه السيل الذي تشكل بفعل مياه الأمطار في أحد مجاري الأودية، إذ جرفتهما المياه التي عادة ما تكون محملة بالطمي والأتربة.
وقال الناطق الإعلامي إن سرعة الاستجابة للبلاغ والوصول إلى الموقع كان لها الأثر الأكبر في إنقاذ الفتاة التي وصفت حالتها بالمتوسطة، وتم التعامل معها من خلال فرق الإسعاف ونقلها للمستشفى لتلقي العلاج، فيما واصلت فرق الإنقاذ وفرق الغطس البحث عن الطفلة التي تم العثور عليها متوفاة.
مقالات ذات صلة كشف النقاب عن أصل “الكأس المقدسة” المكتشفة في المقبرة السرية في البتراء 2024/11/03وكانت مديرية الأمن العام قد أكدت على ضرورة أخذ الحيطة والحذر خلال فترات عدم الاستقرار الجوي، وعدم الاقتراب من مجاري السيول والأودية، أو المجازفة بقطعها، مشددة على ضرورة الالتزام بالإرشادات، نظراً لخطورة مثل هذه المواقع، وقد يحاول البعض الاقتراب منها بهدف التصوير أو الفضول.
كما وأكدت المديرية على ضرورة طلب المساعدة وبالسرعة الممكنة من خلال هاتف الطوارئ الموحد (911)، وعدم المغامرة بالاندفاع العاطفي لإنقاذ الشخص الغريق دون الإلمام بقواعد الإنقاذ، لما قد يشكله من خطر مضاعف، وتدعو الله أن يتغمد الطفلة المتوفاة بواسع رحمته ورضوانه، وأن يمن على المصابة بالشفاء