عاجل - حريق مديرية أمن الإسماعيلية.. ماذا يحدث الآن؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
نشب حريق هائل في مبنى مديرية أمن الإسماعيلية، في الساعات الأولى من صباح اليوم الاثنين 2 أكتوبر 2023، دون وقوع أي خسائر بشرية.
عاجل - حريق مديرية أمن الإسماعيلية.. ماذا يحدث الآن؟وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية، في السطور التالية كل ما تريد معرفته عن حريق مديرية أمن الإسماعيلية، الذي وقع فجر اليوم الاثنين 2-10-2023، وجاءت أبرز التفاصيل حتى الآن كما يلي:
تلقت الحماية المدنية إخطارا من النجدة يفيد باندلاع حريق داخل مبنى مديرية أمن الإسماعيلية.نشب حريق مديرية أمن الإسماعيلية في الساعات الأولى من صباح اليوم.إصابة حالتي باختناق فقط في حريق مديرية أمن الإسماعيلية.
اقرأ أيضًا.. حريق ضخم يلتهم مديرية أمن الإسماعيلية
لم يسفر حريق مديرية أمن الإسماعيلية عن أي ضحايا.تجرى الآن محاولات قوات الدفاع المدني للسيطرة على حريق مديرية أمن الإسماعيلية ومنع امتداده.عاجل - حريق مديرية أمن الإسماعيلية.. ماذا يحدث الآن؟لم يصدر بيان حتى الان يكشف عن أسباب حريق مديرية أمن الإسماعيلية.دفعت قوات الحماية المدنية بـ 6 سيارات إطفاء للسيطرة على حريق مديرية أمن الإسماعيلية قبل امتداده.دفع مرفق الإسعاف بـ 5 سيارات إسعاف في حريق مديرية أمن الإسماعيلية.توجهت قيادات أمنية إلى مقر الحريق لمتابعة التعامل معه.المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبنى مديرية أمن الإسماعيلية حريق مديرية أمن الإسماعيلية حريق مديرية امن الاسماعيلية الاسماعيلية محافظة الاسماعيلية أخبار مصر الاسماعيلية الان أخبار عاجلة حریق مدیریة أمن الإسماعیلیة
إقرأ أيضاً:
استهداف الأمم المتحدة واشتباكات دامية.. ماذا يحدث في جنوب السودان
وأنهى اتفاق السلام في عام 2018 حربا أهلية استمرت خمس سنوات بين القوات الموالية للرئيس، سلفا كير، وقوات نائبه الأول، ريك مشار، وأسفرت عن مقتل 400 ألف شخص تقريبا.
وقاد كير ومشار الحرب الأهلية التي اندلعت عام 2013، وانتهت باتفاقية سلام هشة نصت على نزع السلاح من العاصمة، جوبا، وتقاسم عائدات صادرات النفط، وأعادت مشار نائبا للرئيس.
لكن العلاقات بين الخصمين السياسيين، اللذين هيمنا على المشهد السياسي في الدولة المنتجة للنفط لعقود، ظلت متوترة.
واستمرت معها التوترات العرقية بين الميليشيات والفصائل المسلحة، لاسيما بين قبيلتي الدينكا التي ينتمي إليها كير والنوير التي ينتمي إليها مشار.
وأدى العنف العرقي إلى عمليات نزوح كبيرة، ودفع البلاد إلى الانهيار الاقتصادي، مع رفع أسعار الغذاء والوقود بشكل كبير.
والأطراف الرئيسية في الاشتباكات الأخيرة هي الجيش الوطني لجنوب السودان، التابع لحكومة الرئيس كير، وقوة معارضة تُعرف باسم الجيش الأبيض، المتحالفة مع مشار.
واتهم الائتلاف السياسي لمشار الحكومة باستهداف حلفائه في ولاية أعالي النيل في فبراير.
وأفادت منظمة هيومن رايتس ووتش باعتقال ما لا يقل عن 22 من القادة السياسيين والعسكريين المتحالفين مع مشار، ولا يزال مكان بعضهم مجهولاً. وفي أوائل مارس، اتهمت الحكومة الجيش الأبيض بمهاجمة حامية عسكرية والاستيلاء عليها في بلدة ناصر الشمالية على طول الحدود مع إثيوبيا.
وردت السلطات في جوبا باعتقال عدد من حلفاء مشار، بمن فيهم نائب قائد الجيش، الجنرال غابرييل دوب لام، ووزير النفط، بوت كانغ تشول.
حذرت الأمم المتحدة، الثلاثاء، من أن مئات الآلاف من اللاجئين من جنوب السودان العائدين إلى بلدهم هربا من الحرب في السودان يواجهون "الجوع الطارئ" مع بقاء 90 بالمئة من الأسر لأيام بدون وجبات.
وتعرضت مروحية تابعة للأمم المتحدة في أعالي النيل لإطلاق نار في 7مارس ، على الرغم من ضمانات المرور الآمن، وفقاً لرئيس بعثة الأمم المتحدة في جنوب السودان، نيكولاس هايسوم.
وقالت الأمم المتحدة إن الهجوم أسفر عن مقتل عدد من الضباط العسكريين، بمن فيهم جنرال، بالإضافة إلى أحد أفراد طاقم المروحية.
وكانت الطائرة في مهمة لإنقاذ جنود حكوميين جرحى اشتبكوا مع قوات المعارضة في ولاية أعالي النيل.
وفي اليوم التالي، أعلنت الولايات المتحدة أنها ستُجلي جميع موظفيها الحكوميين غير الأساسيين من البلاد، مُشيرة إلى وجود تهديدات أمنية.
ودعت الهيئة الحكومية الدولية المعنية بالتنمية (إيغاد) حكومة جنوب السودان إلى الإفراج عن المسؤولين المعتقلين ورفع القيود الأمنية.
وقال قائد الجيش الأوغندي إن بلاده نشرت قوات خاصة في جوبا "لتأمينها" بناء على طلب من حكومة جنوب السودان.
ووصفت جماعات المعارضة الاعتقالات الاخيرة بأنها علامة على عدم التزام كير باتفاقية السلام وهيمنته على المشهد السياسي.
وأصيبت المعارضة بخيبة أمل مع إرجائه الانتخابات الرئاسية، المقرر إجراؤها العام المقبل