بعد الحديث عنها في «حكاية وطن».. ماذا تعرف عن مدرسة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وطريقة التسجيل بها؟
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
تصدرت مدرسة الاتصالات والتكنولوجيا محركات البحث وذلك بعد أشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات عنها في مؤتمر حكاية وطن بالعاصمة الإدارية.
من هنا نستعرض إليكم جميع التفاصيل حول مدرسة الاتصالات والتكنولوجيا.
مدرسة الاتصالات والتكنولوجيا
تؤهل الدراسة في مدرسة WE للاتصالات والتكنولوجيا، الطالب لاستكمال الدراسة الجامعية عقب الحصول علي شهادة الدبلوم في كليتي حاسبات ومعلومات وهندسه بأقسام اتصالات وشبكات وكهرباء، والدراسة فيها مجانية ومنحة مقدمة من الشركة.
ويشترط القبول في مدرسة WE للاتصالات والتكنولوجيا، أن يكون الطالب حاصل على شهادة إتمام مرحلة التعليم الأساسي «الإعدادية العامة» للعام الدراسي والحد الأدنى لمجموع القبول 250 درجة.
- أن لا يزيد سن الطالب في أول أكتوبر من العام الدراسي عن 18 عامًا.
- أن يكون الطالب لائقًا طبيًا.
- أن يتمتع الطالب بالجنسية المصرية.
- أن يجتاز الطالب اختبارات القدرات والمقابلة الشخصية التي تعقد بالمدرسة.
تخصصات مدرسة الاتصالات والتكنولوجيا
مدرسة WE للاتصالات والتكنولوجيا «بنين وبنات» للتكنولوجيا التطبيقية، ومعروفة بمدرسة الشهيد عمرو مصطفى حسني الثانوية الصناعية بنات بمدينة نصر، وتتيح الدراسة في تخصصات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، تكنولوجيا الحاسوب، أنظمة الإلكترونيات، والأنظمة الكهربائية.
أقسام مدرسة الاتصالات والتكنولوجيا
تتكون مدرسة WE للاتصالات والتكنولوجيا من 5 أقسام هي
قسم تكنولوجيا الاتصالات
قسم تكنولوجيا الالكترونيات
قسم تكنولوجيا الكهرباء
قسم تكنولوجيا المعلومات والحاسب
مميزات الدراسة في مدرسة الاتصالات والتكنولوجيا
مناهج مدرسة WE للاتصالات والتكنولوجيا يتم إعدادها وفق المعايير العالمية لمنهجية الجدارات، التي تضمن اكتساب الخريج للمهارات والمعارف والسلوكيات، التي يحتاجها سوق العمل المحلى والدولي.
مدة الدراسة بالمدرسة 3 سنوات، يمنح الطلاب بعدها شهادة إتمام الدراسة لدبلوم المدارس الثانوية الفنية للتكنولوجيا التطبيقية، معتمدة من وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني.
ويمنح الخريج شهادة خبرة معتمدة من الشركة المصرية للاتصالات، تمنح للطالب بعد اجتيازه فترات التدريب العملي المقررة بكفاءة، وبعد حصوله على شهادة دبلوم المدارس الفنية للتكنولوجيا التطبيقية نظام الثلاث سنوات من وزارة التربية والتعليم.
ويشارك في مراقبة جودة العملية التعليمية بالمدرسة، شريك أكاديمي ذو خبرة عالمية في مجال التعليم الفني، وذلك لضمان جودة العملية التعليمية، وضمان اعتماد شهادات الخريجين دوليًا.
منظومة مدارس التكنولوجيا التطبيقية، تدار حاليًا بأسلوب مؤسسي من خلال وحدة تشغيل وإدارة مدارس التكنولوجيا التطبيقية بالوزارة.
قبول طلاب الدفعة الجديدة بمدرسة WE للتكنولوجيا التطبيقية من الطلاب الحاصلين على الشهادة الإعدادية في العام الدراسي 2020- 2021 من محافظة القاهرة، وذلك بمجموع لا يقل عن 250 درجة، كما سيتم إجراء امتحانات قدرات ومقابلات شخصية للمتقدمين
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مدرسة WE حكاية وطن مؤتمر حكاية وطن
إقرأ أيضاً:
تعرف إلى أبرز المعلومات عن مؤسسة زايد للتعليم
أعلن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، اليوم الأربعاء، إطلاق "مؤسسة زايد للتعليم" التي تهدف إلى تمكين الجيل المقبل من القادة الشباب في دولة الإمارات والعالم من تطوير حلول للتحديات العالمية المشتركة الملحة.
وتهدف المؤسسة بحلول 2035 إلى دعم 100 ألف موهبة شابة واعدة، وتأهيلها لقيادة التقدم الاقتصادي والاجتماعي والبيئي حول العالم.
ويأتي إطلاق المؤسسة تزامناً مع "عام المجتمع" تجسيداً للإرث الممتد للمؤسس المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، الذي آمن إيمانا راسخاً بأهمية التعليم في ضمان مستقبل أفضل للبشرية.
وستعمل المؤسسة على بناء شبكة عالمية من القادة الشباب تعزيزاً لالتزام دولة الإمارات بدعم التنمية المستدامة إقليمياً وعالمياً، فيما تتجسد رسالة المؤسسة في برنامج "منحة زايد" الرائد الذي يقدم منحاً جامعية وفق معايير الجدارة وتدريباً قيادياً مكثفاً، حيث صُممت هذه المبادرة لتعزيز التفوق الأكاديمي ومهارات القيادة العملية، والإسهام في إعداد القادة الشباب لإحداث تأثير تحويلي في مجتمعاتهم والعالم.
وستستثمر المؤسسة إضافةً إلى المنح الدراسية في الأبحاث والابتكارات الرائدة في دولة الإمارات من خلال المنح والتمويل الموجه نحو التأثير، ما يمكّن الموهوبين من الوصول إلى الموارد لتطوير حلول ملموسة للتحديات العالمية.
#محمد_بن_زايد يطلق #مؤسسة_زايد_للتعليم لتمكين القادة الشباب من إيجاد حلول فاعلة للتحدياتhttps://t.co/471NGu5JLi pic.twitter.com/T5SeSNdnAl
— 24.ae | الإمارات (@24emirates24) March 26, 2025وستطلق المؤسسة مبادراتها أولاً في دولة الإمارات ثم تتوسع تدريجياً إلى الدول العربية والدول الشريكة في الجنوب العالمي من خلال المشاركة المباشرة والتحالفات مع المؤسسات التعليمية والهيئات الحكومية والمجتمعات المحلية.