تصريح مهم من الرئيس السيسي بشأن قضية المياه
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
شدد الرئيس عبد الفتاح السيسي،على ضرورة حشد المجتمع والرأى العام في قضية المياه، معلقا: "قضية خطيرة ".
أكتوبر الجاري.. 15 فيلما متنوعًا في انتظار رواد قصر السينما مصر في 24 ساعة| تصريحات السيسي في "حكاية وطن" وإنجاز الوزارات.. وهذا موعد تشغيل المونوريل 150 مليون مواطنوأوضح الرئيس السيسي- خلال فعاليات اليوم الثاني من مؤتمر "حكاية وطن بين الرؤية والإنجاز"، اليوم الأحد- أنه من المتوقع أن يصل التعداد السكاني لمصر في 2040 إلى نحو 150 مليون مواطن أى يحتاجوا نحو 50 مليار متر مكعب مياه، معلقا: "هنجبهم أزاي؟".
وتابع: "كل المشروعات التي تقام لمعالجة المياه وصلت للحد الأقصى"، لافتا إلى أن مياه العاصمة الإدارية من محطة معالجة الموجودة على طريق العين السخنة، معلقا: "مكنتش مياه صالحة خالص.. وعملنا ليها معالجة عشان نستفيد منها للزراعة ويكون فيه بهجة لينا".
توفير المياه سيساهم في حياة الأخرينووجه حديثه للمزارعين قائلًا: "بقول لأهالينا استخدم المياه استخدام رشيد.. اللي عايز يعمل يرضى ربنا يوفر المياه لأنها ستساهم في حياة الأخرين".
محطات المعالجةوأكمل: "محطات المعالجة التي نفذتها الدولة في بحر البقر والحمام والمحسمة وغيرها للاستفادة من المياه مردفا: "لما وزير الإسكان كان بيتكلم على 3 آلاف محطة معالجة عشان نستخدم المياه دي ثنائية وأولية قلت لن نسمح إلا بمعالجة ثلاثية متطورة وبدأنا برنامج من 7 سنين بـ300 مليار جنيه".
“معندناش حاجة تانية نعملها للمياه”وأضاف الرئيس السيسي، أن ترشيد استخدام المياه أمر في غاية الأهمية، متابعا: "معندناش حاجة تانية نعملها للمياه كدولة غير أن عدد السكان الحالي للدولة ضاغط وموضوع السكان له بعد خطير جدا في الاستقرار والمواطن مش هيعرف ده".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: د الرئيس عبد الفتاح السيسي محطات المعالجة
إقرأ أيضاً:
مرض غامض ينتقل عبر المياه في السودان ينهي حياة 24 شخصًا
وكالات
كشفت منظمة أطباء بلا حدود، أنه توفي ما لا يقل عن 24 شخصا، ونقل أكثر من 800 آخرين إلى المستشفى في ولاية النيل الأبيض في جنوب السودان خلال الأيام الثلاثة الماضية بسبب مرض ينتقل عن طريق المياه.
وتفشى المرض عقب هجوم بطائرات بلا طيار على محطة أم دباكر لتوليد الكهرباء، الواقعة على بعد 275 كيلومترا جنوب العاصمة الخرطوم، ما أدى إلى عرقلة الوصول إلى مياه الشرب في مدينة كوستي في ولاية النيل الأبيض.
وأفادت منظمة أطباء بلا حدود في بيان إن “المصدر الأكثر ترجيحا للعدوى هو النهر، حيث ذهبت عائلات كثيرة لإحضار المياه باستخدام عربات تجرها الحمير بعد انقطاع التيار الكهربائي بشكل كبير في المنطقة”.
ومنعت السلطات منذ ذلك الحين جمع المياه من النهر، ودعت إلى إضافة جرعات إضافية من الكلور إلى نظام توزيع المياه. وتم إغلاق معظم المطاعم المحلية في إجراء احترازي.
وذكرت المنظمة غير الحكومية إن مركز علاج الكوليرا في مستشفى كوستي الجامعي يعج بمرضى يعانون “إسهالا حادا وجفافا وقيئا”.