تعرض الدكتور هاني الناظر لوعكة صحية شديدة.. تفاصيل
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
كتب- محمد أبو بكر:
كشف نجل الدكتور هاني النظار، دكتور الأمراض الجلدية والتجميل والعلاج بالليزر، عن تعرض والده لوعكة صحية.
وقال نجله، عبر صفحته الرسمية، "إن والدي الدكتور هاني الناظر، في وعكة صحية شديدة جدًا، وداخل عملية بكرة الصبح، ومحتاج دعاءكم، ربنا يقومه بالسلامة).
وكان الدكتور هانى الناظر، قد نشر عبر صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي الفيسبوك، أمس قائلًا «بعتذر لحضراتكم عن عدم قدرتي علي استقبال أسئلتكم الطبية والاجابة عليها ولا قدرتي علي استقبال المكالمات التليفونية بسبب مروري بوعكة صحية شديدة».
وطلب هاني الناظر من متابعيه الدعاء قائلا ربنا يبارك في صحتكم جميعا ويحفظكم.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: مؤتمر حكاية وطن الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب شقق الإسكان فانتازي الطقس أمازون سعر الدولار أحداث السودان سعر الفائدة الحوار الوطني هاني الناظر وعكة صحية
إقرأ أيضاً:
حاسة إن ربنا مش بيحبني؟.. عضو بـالأزهر العالمي للفتوى تجيب
ردت الدكتورة إيمان محمد، عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، على سؤال مفاده: "أنا فعلاً ممكن يكون ربنا مش بيحبني؟ هل أنا ربنا غضبان عليا عشان بعدت عنه؟ كنت ملتزمة جداً في الماضي وبحب العبادات، ولكن لما ما صليتش وبعدت عن العبادة، هل ده يعني إن ربنا زعلان مني؟".
وأوضحت عضو مركز الأزهر العالمي للفتوى، خلال تصريح اليوم الاثنين، أن الشعور بالغضب من الله أو التفكير في أن الله لا يحبنا بسبب تقصيرنا في العبادة هو شعور خاطئ، موضحة أن الله سبحانه وتعالى أقرب إلينا من أنفسنا، ولا يغضب علينا بسهولة، بل يقترب منا كلما اقتربنا منه.
وقالت: "لا يجب أن نفكر في أن الله غضب علينا. الله سبحانه وتعالى رحيم جدًا ويقبل توبة عباده ويغفر لهم، مهما كانت أخطاءهم أو تقصيرهم، وعندما نبتعد عن العبادة أو نشعر بتقصير في أداء الصلوات، من الطبيعي أن نشعر بالندم، لكن هذا لا يعني أن الله غضب علينا، الأهم هو أن نتوب ونعود إليه، وأن نؤدي العبادة بالشكل الصحيح الذي يرضيه، الله وعدنا بالقبول وجزاء الخير على أعمالنا، وكل ما علينا هو أن نخلص في عبادتنا ونتأكد من أننا نقدمها كما يجب".
وأشارت إلى أنه من الجيد أن نحاسب أنفسنا بشكل يومي على ما قمنا به من أعمال، وأن نتأكد من أن عباداتنا ليست متأثرة بالكسل أو الفتور، لكن يجب أن نكون حذرين من أن يصل هذا المحاسبة إلى مرحلة جلد الذات، لأن ذلك قد يزيد من شعورنا بالذنب ويبعدنا عن العودة إلى الله.