هوية بصرية جديدة للخطوط السعودية
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
البلاد – جدة
أوضح وزير النقل والخدمات اللوجستية المهندس صالح بن ناصر الجاسر، أن إطلاق الهوية البصرية الجديدة للخطوط السعودية يُبنى على أساس متين لتاريخها العريق للانطلاق نحو مستقبل واعد.
وقال خلال حفل الإطلاق، إن هذا العصر الزاهر لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين -حفظهما الله – انطلق منه العديد من البرامج والإستراتيجيات ومنها الإستراتيجية الوطنية للنقل والخدمات اللوجستية، والتي انبثق عنها ستة إستراتيجيات أحدها إستراتيجية قطاع الطيران، سيحول المملكة إلى مركز نقل جوي عالمي، وذلك عبر محوري طيران أساسية أحدهما مطار الملك عبدالعزيز الدولي، والذي سيشهد تحولات وتوسعات كبيرة، كما أن الخطوط السعودية ستنافس عالمياً في هذا القطاع لتقديم تجربة مسافر مميزة”.
وأكد أن جميع هذه التطورات المتسارعة في قطاع الطيران ومنها إنشاء شركة طيران الرياض الناقل الوطني الذي سيربط عاصمة المملكة بالعالم، له ركائز تنموية كبير كممكّن يسهم في نجاح العديد من الإستراتيجيات والمشاريع الأخرى كالحج والعمرة والسياحة والترفيه والرياضة وجودة الحياة، والتي تسهم في التحولات الوطنية الكبرى التي تشهدها المملكة نظير الدعم غير المحدود من القيادة الرشيدة -أيدها الله-.
المصدر: صحيفة البلاد
كلمات دلالية: الخطوط السعودية
إقرأ أيضاً:
اعلامي: صراع السعودية مع اليمن جزءً من مسيرة الملك فيصل بن عبد العزيز
قال الإعلامي عادل حمودة، إن والد الملك فيصل بن عبد العزيز خادم الحرمين الشريفين أرسل أبنه إلى بريطانيا وفرنسا بعد نهاية الحرب العالمية الأولى، ليهنئ الحلفاء على الانتصار في الحرب وفي بريطانيا قدم له اللورد كروزن الحلوى واعتقد أنه طفل وغضب فيصل وقرر المغادرة إلى فرنسا.
وأضاف «حمودة»، خلال برنامجه «واجه الحقيقة»، المذاع عبر شاشة قناة «القاهرة الإخبارية»، أن في عام 1922 قاد الأمير فيصل قوات ال سعود لتهدئه الوضع المضطرب في منطقة عسير وحاصر التمرد في منطقة حائل لمدة 3 اشهر، وبعد عدة أعوام نجح الملك عبد العزيز في ضم منطقة الحجاز إلى المملكة التي يشرف عليها وعين فيصل نائبًا له على منطقة الحجاز عام 1926.
الملك فيصل الأمانة العامة لجائزة الملك فيصل تدعو الآثاريين العرب لترشيح شخصية للجائزة الملك فيصل رفض طلب أمريكا بالضغط على مصر لوقف الحرب ضد إسرائيل ..وثيقةوتابع: «يعد الصراع مع اليمن جزءً من مسيرة الملك فيصل وتوترت العلاقات بين البلدين في عام 1924 وامتد التوتر سنوات طوال وتولى ذلك الملف الأمير فيصل ليجد ما يراه مناسبًا للحل لكن الحل السلمي لم يلقى قبولًا من الطرفين ولم يكن هناك مفرًا من الحرب واشتعل القتال في عام 1934، وأشرف فيصل على العمليات العسكرية حتى انتصرت القوات السعودية».