إزالة 743 لغماً خلال أسبوع في اليمن
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
عدن (الاتحاد)
أخبار ذات صلةانتزع مشروع «مسام» لتطهير الأراضي اليمنية من الألغام خلال الأسبوع الرابع من شهر سبتمبر الماضي، 743 لغماً في مختلف المحافظات زرعتها جماعة الحوثي.
وذكر المركز في بيان له، بأن الألغام المنزوعة منها 9 ألغام مضادة للأفراد، و115 لغماً مضادا للدبابات، و618 ذخيرة غير منفجرة، وعبوة ناسفة واحدة.
وأشار المركز إلى أن فريق «مسام» نزع لغماً واحداً مضاداً للأفراد ولغماً واحداً مضاداً للدبابات و216 ذخيرة غير منفجرة في عدن، و3 ذخائر غير منفجرة في مديرية «قعطبة» بمحافظة الضالع، ولغماً واحداً مضاداً للدبابات و8 ذخائر غير منفجرة في مديرية «الخوخة»، ولغمين مضادين للأفراد و6 ألغام مضادة للدبابات و22 ذخيرة غير منفجرة في مديرية «حيس» بمحافظة الحديدة، ولغماً واحداً مضاداً للأفراد في مديرية «المضاربة» بمحافظة لحج.
ولفت إلى أن الفريق نزع الفريق 35 ذخيرة غير منفجرة في مديرية «الوادي»، ولغماً واحداً مضاداً للأفراد في مديرية «حريب»، و100 لغم مضاد للدبابات و300 ذخيرة غير منفجرة بمديرية مأرب، ولغماً واحداً مضاداً للأفراد ولغما آخر مضاداً للدبابات بمديرية «عسيلان» في شبوة، و3 ألغام مضادة للدبابات و15 ذخيرة غير منفجرة وعبوة ناسفة واحدة في مديرية «المخا»، ولغمين مضادين للدبابات و14 ذخيرة غير منفجرة بمديرية «موزع»، ولغماً واحداً مضاداً للأفراد بمديرية «صبر»، ولغمين مضادين للأفراد ولغما واحداً مضاداً للدبابات و4 ذخائر غير منفجرة بمديرية «ذباب» بمحافظة تعز.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: اليمن الأزمة اليمنية جماعة الحوثي نزع الألغام مسام غیر منفجرة فی مدیریة ذخیرة غیر منفجرة
إقرأ أيضاً:
للمرة الثانية في أسبوع.. إطلاق نار على معرض لسيارات تسلا
تعرض معرض لسيارات تسلا في ولاية أوريجون الأمريكية لإطلاق نار يوم الخميس، للمرة الثانية خلال أسبوع، ما أثار قلق السلطات المحلية ودفعها إلى تكثيف التحقيقات بالتعاون مع الوكالات الفيدرالية.
ووفقًا لإدارة شرطة تيجارد، وقع الحادث في حوالي الساعة 4:15 صباحًا (11:15 بتوقيت جرينتش)، حيث تم إطلاق أكثر من عشر طلقات نارية باتجاه وكالة السيارات الكهربائية الواقعة في ضاحية تيجارد بمدينة بورتلاند. وأسفر الهجوم عن أضرار جسيمة لحقت بعدد من السيارات ونوافذ صالة العرض، لكن لم يتم تسجيل أي إصابات بين العاملين أو المارة.
وكان هذا الحادث الثاني من نوعه خلال أيام، إذ سبق أن وقع إطلاق نار مشابه في الموقع ذاته يوم 6 مارس، ما دفع الشرطة إلى تكثيف إجراءاتها الأمنية وفتح تحقيق موسع بمشاركة الشركاء الفيدراليين، بما في ذلك مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) ومكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات (ATF).
وأوضحت الشرطة أنها استعانت بكلاب كشف المتفجرات التابعة لمكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات خلال التحقيقات في كلا الحادثين، بهدف تحديد مصدر الطلقات وجمع الأدلة التي قد تساعد في القبض على الجناة.
يأتي هذا الاستهداف وسط تزايد الاحتجاجات ضد شركة تسلا في الولايات المتحدة ومناطق أخرى من العالم خلال الأشهر الأخيرة. وقد تعرضت الشركة، المملوكة لإيلون ماسك، لانتقادات واحتجاجات من قبل مجموعات معارضة لسياساته المتعلقة بـ"وزارة كفاءة الحكومة"، وهي مبادرة يدعمها ماسك وتهدف إلى تقليص حجم الحكومة الفيدرالية وتعزيز الكفاءة الإدارية، ما أثار الجدل في الأوساط السياسية والاقتصادية.
ويحاول المحققون تحديد ما إذا كان إطلاق النار على المعرض مرتبطًا بحملة التخريب والاحتجاجات التي استهدفت تسلا مؤخرًا، أم أن هناك دوافع أخرى وراء هذه الحوادث، بينما لم تصدر الشركة تعليقًا رسميًا حتى الآن بشأن الواقعتين.