حاكم عجمان: «الجندي» نافذة من نوافذ الإعلام الوطني الواعي
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
عجمان (وام)
أخبار ذات صلة مجلة «الجندي».. 5 عقود من البحث والتحليل لنقل المعرفة الانتخابات حديث المجالس في «الأسبوع الأخير»أكد صاحب السمو الشيخ حميد بن راشد النعيمي، عضو المجلس الأعلى، حاكم عجمان، أن «مجلة الجندي» منذ ميلادها الذي بلغ اليوم الـ 50 عاماً استطاعت أن تضع بصمتها وتقول كلمتها وتقدم نفسها للقراء كافة من خلال التغطيات الإعلامية الشاملة التي تواكب الأحداث وعبر المقال والدراسات والبحوث والتقارير التي اتسمت بالمصداقية والدقة والعمق والشمول في المحتوى الذي تقدمه في المجالين الدفاعي والأمني، وكل ما يهم القارئ معرفته من أنحاء العالم كافة.
وقال سموه، إن مجلة الجندي كانت ولم تزل أداة لا غنى عنها في مسيرتنا التنموية والسياسية ونافذة من نوافذ الإعلام الوطني الواعي الذي يعبر عن طموحات بلادنا ويعكس تقدمها.
وأضاف سموه «خلال الـ 50 عاماً لم يصبها الرهق، ولم يعتريها الوهن، ولم يبطرها إنجازاً حققته، الصعاب زادتها قوة وتصميماً والتحديات زادتها ألقاً وبريقاً كانت المرآة التي تعكس ما تراه دون تحريف أو تلوين، ودون تضخيم أو تهويل، حيث انتهجت المصداقية سبيلاً للارتقاء بالصحافة الوطنية والإعلام الهادف، لتنمية الوعي العسكري والأمني من خلال نخبة من الكتاب والخبراء والمتخصصين في الشؤون العسكرية والأمنية».
وتقدم صاحب السمو حاكم عجمان بالتهنئة بحلول اليوبيل الذهبي للمجلة، للعاملين كافة في كل الإدارات والأقسام وكل من ساهم في الارتقاء بهذا الإصدارة المتميزة في مسيرتها الحافلة والممتدة، متمنياً لهم المزيد من التقدم والنجاح.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حميد النعيمي حاكم عجمان الإمارات عجمان مجلة الجندي
إقرأ أيضاً:
طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ وتُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
من أحاجي الحرب( ٨٧٠٢ ):
○كتب: د. Ameen Banaga
في الوقت الذي يتهم ويدين مشروع القرار الانجليزي لمجلس الأمن الميليشيا بارتكاب جرائم حرب و تطهير عرقي و عنف جنسي و تدمير الممتلكات الخاصة و البنية التحتية، على الرغم من كل هذه الادانات والاتهامات المتكررة، يأتي السؤال لماذا و حتى هذه اللحظة لم تقم المملكة المتحدة بتصنيف هذه الميليشيا كمنظمة إرهابية!؟ و لماذا تسمح بقيادات الميليشيا لزيارة المملكة المتحدة والتي وثقتها الكاميرات في احياء لندن الراقية حيث وثقفت وجود قيادي للميليشيا مع بطل افريقيا في سباقات الحواجز نصر الدين عبد البارئ!؟ و لماذا لا تعترف المملكة المتحدة بحق السودانيين بالدفاع عن أنفسهم كما تعطي هذا الحق لاوكرانيا و إسرائيل كما وصف المندوب الروسي!؟
كما يجب أن نتذكر ان اكثر الداعمين للمجموعات المنبتة و المفارقة لمجتمعنا والتي يمثلها هؤلاء القحاتة يأتي تحديدا من رأس هذه الدولة الاستعمارية بريطانيا كلنا نتذكر صفاقة و بجاحة السفير الانجليزي السابق بالسودان عرفان صديق، و كلنا نتذكر تلك الحفلات المخمورة التي تقام في منزل السفير الانجليزي و التي يحضرها هؤلاء القحاتة، بل ان كثيرا من مشاريع التدخل الأجنبية في الشؤون السودانية بما فيها طلب البعثة الاممية التي قدمه حمدوك كانت تصاغ و تُكتب من داخل منزل السفير الانجليزي في الخرطوم!!!
إنضم لقناة النيلين على واتساب