«على دربك» توعي موظفي «إينوك» بشروط السلامة
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
دبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةنظمت القيادة العامة لشرطة دبي ممثلة بالإدارة العامة للأدلة الجنائية وعلم الجريمة، وشركة الإمارات الوطنية للبترول (إينوك)، ورشة تدريبية توعوية لموظفي إينوك على مستوى إمارة دبي ضمن مبادرة (على دربك)، وتحت شعار «وقاية وحماية»، وذلك بهدف رفع حسهم الأمني والتعرف على إجراءات السلامة، وقنوات التواصل مع شرطة دبي على مدار 24 ساعة.
وأكد الملازم أول ماجد الكعبي، رئيس فريق مبادرة وخدمة (على دربك)، أن الدورة التدريبية تأتي في إطار الجهود التي يبذلها الفريق لتعزيز المنظومة الأمنية الخدمية الشاملة في الإمارة بالتعاون مع القطاعين الحكومي والخاص، منوهاً بأهمية التعاون والشراكة لتحقيق المُستهدفات بما يساهم في النهاية بتحقيق التوجهات الاستراتيجية لشرطة دبي في تعزيز أمن المجتمع.
وأوضح الملازم أول الكعبي أن مبادرة (على دربك)، تختص بإصدار تقارير الحوادث المرورية البسيطة، والحوادث ضد مجهول، بالتعاون مع إينوك، وبدعم من موظفي تقديم الخدمة، وذلك بهدف إسعاد المتعاملين، وتسريع إنجاز المعاملات، بما يضمن الحفاظ على انسيابية حركة السير، دون الحاجة إلى مراجعة مراكز الشرطة، مؤكداً أن المبادرة مكملة لخدمة الإبلاغ عن حادث بسيط، والتي تتوفر على تطبيق شرطة دبي الذكي.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: شرطة دبي دبي الإمارات إينوك
إقرأ أيضاً:
مدبولى: مبادرة النائب العام تحسن الخدمات المقدمة للمواطنين
قال الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء المصري، إن المبادرة التي أطلقها النائب العام، تشمل محاور متعددة لا تنحصر فقط على تطوير كوادر النيابة العامة، إنما يمتد أثرها لتحسين الخدمات المقدمة للمواطنين، وعلى رأسهم ذوي الهمم، الذين يوليهم الرئيس السيسي جانبًا كبيرًا من الاهتمام.
وأضاف، خلال كلمته باحتفالية إطلاق النيابة العامة «استراتيجية النيابة العامة للتدريب»، نقلتها قناة إكسترا نيوز: «كما إنني وباطلاعي على تفاصيل تلك الاستراتيجية الواضحة رأيت فيها جانبًا مهمًا متعلقًا ببث روح الوعي القانوني لدى المواطنين، وهو الأمر الذي نحن في أمس الحاجة لتحقيقه من أجل الحد من نسب ارتكاب الجريمة، وما يعكسه ذلك من نتائج إيجابية على المجتمع بصورة عامة».
وأشار إلى أن الأحوال الاقتصادية الدولية وما ترتب عليها من نتائج على الاقتصاديات المحلية النامية كان لها أثر كبير في ظواهر اجتماعية مستجدة، ومن الواجب علينا التصدي لها بمثل تلك المبادرات الهادفة للتوعية وذلك بالتزامن مع الإصلاحات الاقتصادية التي لا يمكن لها وحدها النهوض بالمستوى العام للمجتمع، وهو ما تسعى إليه كافة أجهزة الدولة المعنية من أجل الحفاظ على الإرث الأخلاقي والثقافي لأبناء بلدنا.