سعيد الكتبي: مجلة «الجندي» ارتبطت بها أجيال من القراء
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
قال سعيد عبيد الكتبي رئيس تحرير مجلة «الجندي»، الصادرة عن وزارة الدفاع، إن المجلة رسَّخت حضورها، وتركت بصمتها في المجالين الإعلامي والعسكري، وارتبطت بها أجيال من القرّاء، وجدت فيها المتعة والفائدة.
وأضاف: «مع مطلع شهر أكتوبر من عام 2023 تكمل مجلة الجندي خمسين عاماً من عمرها، لتمثل إحدى التجارب الناجحة للصحافة المتخصصة في دولة الإمارات؛ حيث رسَّخت حضورها وتركت بصمتها في المجالين الإعلامي والعسكري، وارتبطت بها أجيال من القرّاء وجدت فيها المتعة والفائدة، وننتهز هذه الفرصة لنوجه الشكر إلى كل الذين عملوا بالمجلة منذ تأسيسها، عرفاناً بفضلهم، واعترافاً بما بذلوا من جهود صادقة ومخلصة، فلهم منا كل المحبة والتقدير والاحترام».
وأوضح أن المجلة تفخر بأن تأسيسها يرتبط بقيام الدولة الاتحادية؛ إذ تفصل فترة قصيرة بين هذا الحدث الذي غيَّر وجه المنطقة، وصدور العدد الأول من المجلة في أكتوبر 1973، وكانت المجلة تعبيراً واضحاً عن روح الاتحاد في المجال العسكري، والسير بخطى سريعة نحو توحيد القوات المسلحة. (وام)
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات مجلة الجندي
إقرأ أيضاً:
عمر فرج يواصل مشروع محمود الجندي المسرحي في البحيرة
أكد الفنان الدكتور عمر فرج، أحد أبطال مسلسلي سلسال الدم وأفراح إبليس، التزامه باستكمال المشروع المسرحي للفنان الراحل محمود الجندي.
أكاديمي وفنان بارز في الدراما والمسرحوأوضح فرج، خلال استضافته في برنامج صباح البلد، الذي يقدمه أحمد دياب وعبيدة أمير على قناة صدى البلد، أنه أستاذ الدراما والنقد ورئيس قسم المسرح والدراما بكلية الآداب جامعة بني سويف، كما أنه عضو قديم في نقابة الممثلين، إلى جانب كونه كاتبًا مسرحيًا وممثلًا تلفزيونيًا.
وأضاف أنه قام بتأليف مسرحية في قلوبهم مرض، التي أخرجها ولعب بطولتها الفنان الراحل محمود الجندي.
استكمال مشروع محمود الجندي المسرحيوكشف فرج عن أحدث مشاريعه الفنية، حيث يتولى حاليًا إخراج مسرحية جديدة لفرقة الفنان الراحل محمود الجندي في البحيرة، وذلك في إطار مشروع "العودة للجذور"، الذي يهدف إلى إحياء المسرح واستكمال المسيرة الفنية للجندي.
أبرز الأعمال التلفزيونية لعمر فرجوعن أعماله الدرامية، أشار الفنان عمر فرج إلى مشاركته في عدة مسلسلات بارزة، أبرزها:
سلسال الدمأفراح إبليسكلمة حقوأكد أن قلة ظهوره الفني ترجع إلى انشغاله بالعمل الأكاديمي، حيث يركز على تطوير مجال الدراما والنقد المسرحي داخل الجامعات المصرية.