القدس المحتلة - ترجمة صفا

تعرضت مستوطنة إسرائيلية إلى الجنوب من مدينة الخليل بالضفة الغربية المحتلة، الليلة، إلى إطلاق نار، تسببت بحدوث أضرار في الممتلكات.

وذكرت القناة السابعة العبرية وفق ترجمة "صفا" أن مسلحين أطلقوا صليات نارية تجاه مستوطنة "عسهئيل" ما تسبب بأضرار بإحدى المنازل.

وقالت القناة إن مجلس مستوطنات الخليل دعا مستوطني المستوطنة إلى التزام المنازل إلى حين الانتهاء من تمشيط المنطقة بحثا عن المنفذين.

من جهته، أكد المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي العملية وقال في تصريح مقتضب:" أطلق مسلحون قبل قليل النار على مستوطنة "عسئهيل"، وخلال عمليات التمشيط تبين وجود أضرار في عدد من منازل المستوطنة. ولم تقع إصابات، وبدأ الجيش الإسرائيلي بمطاردة المنفذين".

المصدر: وكالة الصحافة الفلسطينية

كلمات دلالية: عملية إطلاق نار

إقرأ أيضاً:

تفاصيل عملية تبادل الأسرى الجديدة بين حماس وإسرائيل

أعلنت هيئة شؤون الأسرى والمحررين، ونادي الأسير الفلسطيني، أسماء المعتقلين المقرر الإفراج عنهم اليوم الخميس، ضمن الدفعة الثالثة من اتفاق وقف إطلاق النار.

وتضم القائمة 110 معتقلين، منهم 32 محكوما بالمؤبد، و48 من ذوي الأحكام العالية، و30 طفلا.

ووفق مؤسسات معنية بشؤون الأسرى فإن استقبال الدفعة الثالثة من الأسرى بالمرحلة الأولى، سيكون في منطقة "الردانة" برام الله، ومن المتوقع أن يكون منتصف النهار.

وسلّمت حركة حماس مساء الأربعاء قائمة بأسماء الأسرى الإسرائيليين الذين سيجري الإفراج عنهم الخميس.

وصرّح مصدر في الحركة في اتصال هاتفي مع وكالة الأنباء الألمانية قائلا: "سلمنا الوسطاء قائمة الرهائن الذين من المفترض أن يتم إطلاق سراحهم يوم الخميس"، مضيفا أنه "سيجري إطلاق سراح كل من أربيل يهود (29 عاما)، و جام بيرغر (19 عاما)، وجادي موزيس (80 عاما)".

ونوه المصدر إلى أنه مقابل المجندة أغام بيرغر ستطلق إسرائيل سراح 30 أسيرا فلسطينيا من ذوي الأحكام المؤبدة والمتهمين بقتل إسرائيليين بالإضافة إلى 20 أسيرا آخرين محكومين بمدد مختلفة.

فيما ستعمل إسرائيل على تحرير 30 قاصرا فلسطينية وامرأة من السجون الإسرائيلية مقابل إطلاق سراح أربيل يهود.

أما جادي موزيس فسيتم إطلاق سراح 30 أسيرا فلسطينيا بينهم 27 أسيرا يقضون أحكاما بمدد مختلفة وثلاثة آخرين محكومين بالمؤبد مقابل إطلاق سراحه، بحسب المصدر الفلسطيني المطلع على عملية التفاوض غير المباشرة بين إسرائيل وحماس.

وتعد عملية إطلاق سراح الرهائن جزءا من اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحماس الذي أوقف الحرب في قطاع غزة مقابل إطلاق سراح العشرات من الرهائن المحتجزين في القطاع ومئات الأسرى الفلسطينيين المحتجزين لدى إسرائيل.

ويأتي الإعلان عن الجولة الجديدة من تبادل الرهائن والسجناء في الوقت الذي يتدفق فيه مئات الآلاف من الأشخاص في غزة نحو شمال القطاع الذي دمرته الحرب للعودة إلى ما تبقى من منازلهم، بعدما أمرتهم إسرائيل بإخلاء المنطقة في وقت سابق في إطار حربها ضد حماس.

وبحسب اتفاق وقف إطلاق النار، الذي بدأ سريانه في 19 يناير الجاري، فإن المرحلة الأولى تستمر لمدة 42 يوما، يتم خلالها التفاوض على مرحلتين إضافيتين، وذلك بوساطة مصرية وقطرية، وبدعم من الولايات المتحدة.

مقالات مشابهة

  • نتنياهو يطالب بعدم تكرار ما حدث أثناء عملية إطلاق سراح المحتجزين الإسرائيليين
  • حماس تسلم رهينة في إطار عملية التبادل الثالثة  
  • تفاصيل عملية تبادل الأسرى الجديدة بين حماس وإسرائيل
  • الوكالة اللبنانية: تواصل عمليات حرق وهدم ونسف المنازل في منطقة رأس الظهر
  • الاحتلال يهدم أربعة منازل ومنشآت زراعية جنوبي الخليل
  • استشهاد 17 فلسطينيًا وتدمير وحرق المنازل.. الاحتلال الإسرائيلي يعيث فسادًا في “جنين” لليوم الثامن تواليًا
  • 350 شاحنة مساعدات دخلت قطاع غزة
  • إخطار بهدم 45 منزلًا مأهولًا ببيت أمر شمال الخليل
  • التنسيقية: إطلاق وفود سياسية وشعبية لدعم الفلسطينيين في الأراضي المحتلة
  • زلزال هز أميركا شعر به سكان على بعد مئات الأميال