رأى أمين عام حركة نازل اخذ حقي، مشرق الفريجي، اليوم الأحد، أن السلاح المنفلت تحركه القيادات السياسية والدينية. وقال الفريجي، في حديث لبرنامج عشرين الذي تبثه فضائية السومرية، إن "الكثير من قوى السياسية على خلاف مع رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني".

وأضاف، أن "تشرين لا تمتلك هوية واحدة، بل هي تمثل شعب متنوع في أفكاره؛ لذلك لا يمكن حصر تفكير جميع التشارنة برؤية واحدة مثل أنصار التيار الصدري أو أنصار ائتلاف دولة القانون أو غيرهم".



وحول تظاهرات اليوم، أشار الفريجي، إلى أنه "لم يحدث احتكاكاً قوياً بين المتظاهرين والقوات الأمنية"، مردفاً: "السلطة هي التي حاولت قمع المتظاهرين إذ حدث إطلاق رصاص في الهواء وقنابل دخانية؛ في محاولة لمنع استمرار التظاهرات إلى ما بعد وقت المغرب".

واعتبر، أن "قمع المتظاهرين نذير شؤم لحكومة السوداني؛ لان الحكومات التي قمعت المتظاهرين انتهت بمصير سيء".

وتابع، أن "الإطار التنسيقي استحوذ على الحكم بالقمع"، لافتاً إلى أن "نازل اخذ حقي هي الحركة الوحيدة الحاملة لتشرين".

كما بين الفريجي، أن شعار "ماكو وطن ماكو دوام" رفعه وزير الصدر وليس التشارنة.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

الترجمان: الجيش الوطني بحاجة إلى رفع حظر السلاح الكامل

ليبيا – خالد الترجمان يشكك في أهداف رفع حظر السلاح ويعتبره دعمًا لحكومة الدبيبة والميليشيات

شكوك حول أهداف رفع الحظر

أبدى خالد الترجمان، أمين سر المجلس الانتقالي السابق، شكوكه حيال الأهداف المعلنة لقرار مجلس الأمن بشأن رفع حظر السلاح عن ليبيا. واعتبر أن هذا القرار يصب في مصلحة حكومة تصريف الأعمال برئاسة عبد الحميد الدبيبة والميليشيات المسلحة في غرب البلاد.

دعم مشروط وتدريب غربي

وفي تصريح لصحيفة الشرق الأوسط، أشار الترجمان إلى أن الميليشيات في غرب ليبيا ستستفيد من التدريب الغربي وستكون تحت تأثير أجهزة استخبارات غربية. وأعرب عن مخاوفه من استخدام القرار لتعزيز النفوذ الغربي على هذه القوات.

الجيش الوطني بحاجة لرفع الحظر الكامل

وأكد الترجمان أن الجيش الوطني الليبي بقيادة المشير خليفة حفتر هو الجهة التي تحتاج إلى رفع حظر السلاح الكامل، مشيرًا إلى أن الجيش الوطني يسيطر على 78% من مساحة ليبيا ويتمتع بتراتبية عسكرية وهياكل إدارية متكاملة. وشدد على أن المشورة والتقنيات ليست كافية لتلبية احتياجات الجيش الوطني الذي يحظى بتنظيم قوي وأجهزة أمنية وشُرطية فعالة.

مقالات مشابهة

  • “كتّاب التدخل السريع: عباقرة الانحدار الأكاديمي”
  • جامعاتنا.. منابر حرية أم أبواق خرساء؟
  • سبع صنايع آخرها صانع محتوى
  • خبراء أمميون يناشدون تايلند عدم ترحيل 48 إيغوريا إلى الصين
  • انطلاق مهرجان فرحة لذوي الهمم في دمياط
  • ميقاتي استقبل وفدا من اللجنة التي شكلها مجلس الوزراء العراقي للاشراف على تقديم مساعدات عاجلة الى اللبنانيين
  • 40 ألف ليرة لليلة واحدة، ولكن لا أمان: تفاصيل مرعبة حول الكارثة التي أودت بحياة 66 شخصًا في تركيا
  • تحت تهديد السلاح... مواطن تعرّض للسلب في طرابلس
  • الترجمان: الجيش الوطني بحاجة إلى رفع حظر السلاح الكامل
  • اكتشف أكثر المهن طلبًا في تركيا لعام 2025.. ستدهشك!