ليكسر تعرض حلول الذاكرة والتخزين الآمنة للبيانات في جيتكس 2023
تاريخ النشر: 2nd, October 2023 GMT
من المقرر أن تعرض شركة ليكسر العلامة التجارية العالمية المتخصصة في مجال حلول الذاكرة والتخزين، "مستقبل حلول الذاكرة والتخزين الآمنة للبيانات" في النسخة الثالثة والأربعين من معرض جيتكس العالمي، وهو أكبر حدث تقني في العالم والذي سيقام في الفترة من 16 إلى 20 أكتوبر 2023 في دبي.
تتمتع الشركة بوضع جيد للاستفادة من الطلب المتزايد على حلول الذاكرة والتخزين الآمنة للبيانات من خلال مجموعتها الواسعة من المنتجات الحائزة على جوائز.
يمكن أن يكون تخزين البيانات للمصورين الفوتوغرافيين ومصوري الفيديو المحترفين ومنشئي المحتوى من صناعة الوسائط والترفيه أمرًا معقدًا وصعبًا إلى حد ما. وبالنظر إلى أن هاتين الصناعتين لا تزالان تواجهان تحديات غير مسبوقة في العصر الرقمي، فإن الطلب على المحتوى عالي الجودة، وانتشار التنسيقات والمنصات، والحاجة إلى قابلية التوسع والمرونة، والتهديد بالهجمات السيبرانية هي بعض العوامل التي تشكل ضغطًا على قدرات إدارة البيانات في الصناعة. بالإضافة إلى ذلك، أدى النمو السريع لمستخدمي الإنترنت في المنطقة إلى جانب الارتفاع الحاد في حجم البيانات الناتجة عن المنصات الرقمية المختلفة إلى زيادة الطلب على حلول تخزين البيانات الأكثر تقدمًا وأمانًا.
وتعليقًا على مشاركتهم في الحدث، قال فيصل عبيدة، المدير العام لشركة ليكسار في الشرق الأوسط وأفريقيا وشبه القارة الهندية: «يمثل معرض جيتكس العالمي فرصة لشركة ليكسار لتسليط الضوء على التزامنا العميق تجاه منطقة الشرق الأوسط وأفريقيا. نحن نعمل بقوة على توسيع تواجدنا ووصولنا إلى السوق في المنطقة من خلال نظامنا البيئي من الشركاء. إن مشاركتنا في هذا الحدث لا تمنحنا فرصة لتعزيز علاقاتنا الحالية وبناء علاقات جديدة فحسب، بل تتيح لنا عرض أحدث تقنيات الذاكرة والتخزين التي تهدف إلى تعزيز الإنتاجية لعملائنا مع تمكينهم أيضًا من تخزين بياناتهم والوصول إليها بشكل آمن."
تشتمل مجموعة المنتجات الجديدة على بطاقات microSD™، ومحركات أقراص SSD الداخلية، وذاكرة DRAM، ومحركات أقراص SSD المحمولة، والتي تم تصميمها للعمل بسلاسة مع أجهزة متعددة مثل كاميرات الفيديو الرياضية، والأجهزة اللوحية، والهواتف الذكية، وحتى الطائرات بدون طيار. كما هو الحال مع جميع منتجات Lexar، ستوفر المجموعة الموسعة حديثًا أداءً عالي السرعة مقترنًا بسعات ذاكرة أعلى، مما يسمح للمستخدمين بالتقاط ملفات الفيديو/الألعاب والوصول إليها وتشغيلها ونقل ملفات الوسائط المتعددة عالية الوضوح بما في ذلك فيديو 4K بسرعات مذهلة.
"إن الاختراق المتزايد للتقنيات مثل الذكاء الاصطناعي وإنترنت الأشياء، وانتشار الهواتف الذكية وأجهزة الكمبيوتر المحمولة والانخفاض المطرد في أسعار أجهزة التخزين الاستهلاكية، مثل محركات الأقراص الصلبة و SSD، هي بعض العوامل التي تدفع منطقة الشرق الأوسط و سوق تخزين البيانات في أفريقيا علاوة على ذلك، فإن رقمنة المعلومات في الأماكن السكنية والتجارية، إلى جانب الاستخدام المتزايد لأجهزة الحوسبة المحمولة مثل أجهزة الكمبيوتر المحمولة والهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، تساهم بشكل كبير في الطلب المتزايد على حلول الذاكرة من الجيل التالي التي يمكنها تخزين كميات هائلة من البيانات بشكل آمن. وأضاف عبيدة: "تحميل البيانات ذات الصلة وإعادة تحميلها وتحديدها في الوقت الفعلي".
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
في يوم المرأة العالمي.. فلسطينيات خالدات في الذاكرة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
حفلت الذاكرة الفلسطينية بنساء مقاومات تسلحن بالإرادة والعزيمة، تاركات بصمات لا تمحى في مسيرة النضال. فقد نجحن في كسر الحواجز وتحدي الصعاب، ليخلدن حضورا فاعلا ودورا رياديا عبر صفحات تاريخ الشعب الفلسطيني.
مهيبة خورشيد
ولدت مهيبة خورشيد في مدينة يافا عام 1921، ودرست في المعهد العالي للمعلمين بالقدس. بعد حصولها على دبلوم المعلمين، عادت إلى مسقط رأسها لتبدأ مسيرتها المهنية في تعليم الفتيات بالمدارس الثانوية، حيث كرست جهودها لغرس روح القومية والوطنية في نفوس طالباتها.
أسست مهيبة بمشاركة شقيقتها "ناريمان خورشيد"، جمعية "زهرة الأقحوان" التي بدأت كجمعية نسائية اجتماعية الطابع، تهتم بالوحدة بين الأديان، وتساعد الطلبة الفقراء، ثم تحولت فيما بعد إلي الكفاح المسلح، لتكون أول منظمة فلسطينية نسائية مسلحة.
ساذج نصار
كانت ساذج نصار محررة في جريدة زوجها وكانت أول صحفية فلسطينية تدخل السجن في عهد الاحتلال البريطاني، وتم الحكم عليها بالسجن لمدة عام حيث تم اعتبارها "امرأة خطرة جدا". وقد كتب لها زوجها رسالة يقول فيها: "إذا لم أدخل التاريخ بسبب جريدة (الكرمل)، فسأدخله بسبب زوجتي، التي تعتبر أول سيدة تدخل زنازين الاحتلال البريطاني".
سميحة خليل
ولدت سميحة خليل في بلدة عنبتا قضاء طولكرم شمالي الضفة الغربية عام 1923، وتوفيت عام 1999.
في عام 1952، أسست جمعية الاتحاد النسائي العربي في مدينة البيرة، حيث شغلت منصب رئيستها. كما قامت عام 1965 بتأسيس جمعية إنعاش الأسرة مع مجموعة من النساء الفلسطينيات، وظلت رئيسة لها حتى وفاتها، لتترك بصمة بارزة في مسيرة العمل النسوي والاجتماعي الفلسطيني.
تعتبر واحدة من رواد الحركة الوطنية الفلسطينية، حيث وقفت وتصدت بأساليب متعددة لسياسات الاحتلال العنصرية، وقمعه الجائر، وخاضت معركة الانتخابات الرئاسية الفلسطينية عام 1996، كمنافسة وحيدة للزعيم الراحل ياسر عرفات.
زكية شموط
زكية شموط، مناضلة فلسطينية، ولدت في مدينة حيفا عام 1945. التحقت بالعمل الفدائي عام 1968، وهي في الثالثة والعشرين من عمرها، لتصبح من أوائل الفدائيات الفلسطينيات اللواتي نفذن عمليات داخل الأراضي المحتلة عام 1948.
نفذت سبع عمليات فدائية بين أواخر الستينيات وأوائل السبعينيات، أسفرت عن سقوط عشرات القتلى والجرحى الإسرائيليين، قبل أن يتم اعتقالها مع زوجها وأفراد عائلتها، وهي حامل في شهرها الخامس.
أصدرت المحكمة العسكرية الإسرائيلية حكما بسجنها 12 مؤبدا (ما يعادل 1188 سنة)، بينما حكم على زوجها بالسجن مدى الحياة.
في 18 فبراير 1972، أنجبت زكية طفلتها نادية داخل سجن نيفي ترتسيا الإسرائيلي في الرملة، لتكون أول فلسطينية أسيرة تضع مولودها داخل سجون الاحتلال.
دلال المغربي
واحدة من أشهر المناضلات الفلسطينيات، قررت الانضمام إلي صفوف الثورة الفلسطينية والعمل في صفوف الفدائيين في حركة "فتح"، وكانت رئيسة للمجموعة التي ستنفذ عملية فدائية في الداخل المحتل.
زليخة الشهابي
ولدت في مدينة القدس عام 1903م لوالدين مقدسيين، وكان والدها من أعيان القدس المعروفين. شاركت بفاعلية في النضال الوطني عبر التاريخ الفلسطيني فشكلت أول اتحاد نسائي فلسطيني، بهدف مناهضة الانتداب البريطاني، كما ساهمت بتأسيس منظمة التحرير الفلسطينية، كونها رئيسة للاتحاد النسائي.
شيرين أبو عاقلة
صحافية فلسطينية، عملت مراسلة إخبارية لشبكة الجزيرة الإعلامية، وكانت من أبرز الصحفيين في العالم العربي، اغتيلت خلال تغطيتها لاقتحام جيش الاحتلال لمخيم جنين عام 2022.
القبض على عزت.. أحداث الحلقة الثامنة من مسلسل قلبي ومفتاحه