موقع 24:
2025-02-23@04:35:56 GMT

مجلس الأمن يصوت على إرسال قوة دولية إلى هايتي

تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT

مجلس الأمن يصوت على إرسال قوة دولية إلى هايتي

من المقرر أن يصوت مجلس الأمن الدولي، الإثنين، على إرسال بعثة دولية لدعم الشرطة في هايتي.

ويطالب رئيس وزراء هايتي أرييل هنري والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش منذ عام، بإرسال قوة دولية لمساعدة الشرطة في مواجهة العنف المتنامي هناك.

وبعدما استحال إيجاد دولة تتطوع لقيادة هذه القوة غير الأممية، أبدت كينيا نهاية يوليو (تموز) استعدادها لقيادة البعثة ونشر ألف عنصر في البلد الفقير في جزر الكاريبي.

وتعتزم الولايات المتحدة تقديم دعم لوجستي للقوة لا يشمل نشر قوات أمنية على الأرض، وقالت نهاية سبتمبر (أيلول) إن دولاً أخرى عديدة تنوي المشاركة في هذه "البعثة الدولية لدعم الأمن".

#واشنطن: دول عديدة مستعدة للمساهمة هنا في #هايتي https://t.co/eVtKeoPt80

— 24.ae (@20fourMedia) September 23, 2023

وبعد محادثات استمرت أسابيع حول تفويض البعثة، يصوت أعضاء مجلس الأمن بعد ظهر، الإثنين، على قرار يهدف إلى الموافقة عليها.

وخلال الجمعية العامة للمنظمة الدولية قبل عشرة أيام، جدد رئيس وزراء هايتي مناشدة المجتمع الدولي التحرك "في شكل عاجل" لمساعدة مواطنيه.

وجاء في تقرير لغوتيريش صدر هذا الأسبوع أن الأزمة المتعددة الأوجه التي تعانيها هايتي ازدادت خطورة منذ عام، وقال الأمين العام إن عنف العصابات التي أحكمت سيطرتها على العاصمة وخارجها، بات "أكثر وحشية"، لافتاً إلى استخدام عمليات الاغتصاب سلاحاً للتخويف وانتشار قناصين على سطوح المنازل وإحراق سكان أحياء.

وأحصى التقرير مقتل نحو 2800 شخص بين أكتوبر (تشرين الأول) 2022 ويونيو (حزيران) 2023، نحو ثمانين منهم قاصرون.

من جهتها، شككت الصين التي تملك حق النقض (الفيتو) في مجلس الأمن، خلال الأشهر الأخيرة في فرصة إرسال قوة دولية، مشددة أولاً على أهمية القضاء على عمليات تهريب السلاح انطلاقاً من ولاية فلوريدا.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: زلزال المغرب انتخابات المجلس الوطني الاتحادي التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة مجلس الأمن هايتي مجلس الأمن

إقرأ أيضاً:

فرنسا ترحب بقرار مجلس الأمن بشأن سحب القوات الرواندية من شرق الكونغو الديمقراطية

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

رحب السفير الفرنسي لدى الأمم المتحدة نيكولا دي ريفيير بقرار مجلس الأمن الداعي إلى سحب القوات الرواندية من شرق الكونغو الديمقراطية.
وأشار السفير في بيان صحفي إلى أنه كان لزاما على مجلس الأمن أن يتحمل هذه المسؤولية مؤكدا على عدم وجود حل عسكري للصراع في شرق جمهورية الكونغو الديمقراطية. 
وشدد الدبلوماسي الفرنسي إلى أن هجوم حركة مارس 23، يجب أن يتوقف داعيا إلى العودة إلى الحوار فى إطار عمليتي لواندا ونيروبي.
وأكد أن "الأولوية هي التوصل إلى اتفاق وقف إطلاق نار فعال وغير مشروط وفوري"، مشددا على ضرورة احترام سيادة جمهورية الكونغو الديمقراطية وسلامة أراضيها.
وأوضح السفير الفرنسي قائلا إن "المدنيين يدفعون ثمنًا باهظًا بسبب تصعيد هذا الصراع الذي طال أمده".
وتابع قائلا: "تواصل حركة 23 مارس تقدمها في جنوب كيفو، مما يهدد باندلاع حرب إقليمية. وفي هذا السياق، ترى باريس أهمية دعم المبادرات الإقليمية الجارية.
وأوضح أن بلاده ترى ضرورة السماح لبعثة منظمة الأمم المتحدة لتحقيق الاستقرار في جمهورية الكونغو الديمقراطية بتنفيذ ولايتها بالكامل دون أن تتعرض للعرقلة في عملها.
ولفت الدبلوماسى الفرنسى إلى أن عمليتي لواندا ونيروبي تظلان الإطارين الأساسيين للتوصل إلى حل سياسي دائم. 

مقالات مشابهة

  • أميركا تريد عرض مشروعها حول أوكرانيا على مجلس الأمن
  • فرنسا ترحب بقرار مجلس الأمن بشأن سحب القوات الرواندية من شرق الكونغو الديمقراطية
  • مجلس الأمن يحث رواندا على وقف دعم حركة إم 23 في شرق الكونغو الديمقراطية
  • مجلس النواب يناقش تقارير لجنة الشئون الدستورية بشأن اتفاقيات منح دولية
  • المرعاش: مجلس الأمن يوافق على استمرار الوضع الراهن في ليبيا دون تغيير
  • نائب: زيارة الرئيس لإسبانيا تعكس عمق الشراكة وتعزز التعاون الإقليمي
  • غزة: الكرفانات التي دخلت مخصصة لمؤسسات دولية وليست للإيواء
  • الجزيرة نت تكشف التعديلات الدستورية التي أجازتها حكومة السودان
  • مجلس النواب يناقش الأسبوع المقبل تقارير لجنة الشئون الدستورية والتشريعية بشأن اتفاقيات منح دولية
  • الرئيس الأمريكي يؤكد أهمية الاستثمارات التي تولد عوائد مالية