الجيش التركي يقصف شمال العراق ردا على الهجوم الإرهابي في أنقرة
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
شن الجيش التركي، ضربات جوية، على شمال العراق، اليوم الأحد 1 أكتوبر 2023؛ لاستهداف مواقع حزب العمال الكردستاني.
وأعلنت وزارة الدفاع التركية، أنها نفذت ضربات جوية في شمال العراق، ودمرت 20 هدفا لحزب العمال الكردستاني، شمال العراق، وأنها تستهدف القضاء على "الإرهاب"، بحسب ما أوردته فضائية "الشرق".
وأضافت الدفاع التركية، أن الغارات على معاقل حزب العمال الكردستاني، تأتي ضمن حقوق الدفاع عن النفس وميثاق الأمم المتحدة.
فيما أشار مصدر عراقي لـ"الشرق"، إلى أن المقاتلات الحربية التركية تشن سلسلة غارات جوية على مناطق عدة في إقليم كردستان.
وفجر انتحاري عبوة ناسفة، قرب وزارة الداخلية التركية، اليوم، فيما قتل مهاجم ثانٍ في تبادل لإطلاق النار مع الشرطة.
وقال وزير الداخلية التركي علي يرليكايا، إن 2 من ضباط الشرطة أصيبا بجروح طفيفة.
وتبنى حزب العمال الكردستاني، اليوم الأحد، الهجوم الانتحاري الذي وقع أمام مقر وزارة الداخلية التركية في العاصمة أنقرة.
وقال موقع إخباري مقرب من حزب العمال الكردستاني إن "مجموعة تسمى "كتيبة الخالدون" نفذت تفجيرا في أنقرة".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الجيش التركي شمال العراق حزب العمال الكردستاني وزارة الدفاع التركية ضربات جوية الإرهاب الدفاع عن النفس حزب العمال الکردستانی شمال العراق
إقرأ أيضاً:
الإرهابي الخزعلي يدافع عن مسلحي نظام بشار الأسد
آخر تحديث: 9 مارس 2025 - 11:46 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- قال الارهابي زعيم ميليشيا العصائب المدعو قيس الخزعلي في بيان، الاحد، إن “الإعدامات التي تستهدف أبناء الطائفة العلوية في سوريا تُثير فزعاً عميقاً وتستدعي تحركاً عاجلاً من المجتمع الدولي لحمايتهم”.وأكد الخزعلي أن “صمت المجتمع الدولي إزاء هذه المجازر غير مقبول”، داعياً “الدول الفاعلة في الساحة السورية، وغير الفاعلة على حد سواء إلى تحمل مسؤولياتها والتدخل لوقف هذه الانتهاكات وحماية المدنيين العلويين.كما شدد الخزعلي على ضرورة “وقف العنف والعمل على حل سياسي شامل يضمن حقوق جميع السوريين دون تمييز”.وشهدت منطقة الساحل السوري يومين داميين حيث أعلنت قوات الأمن السورية أنها تخوض اشتباكات مع مجموعات مسلحة من ما اسمتها “فلول النظام السابق”.وأفاد المصدر السوري لحقوق الإنسان في أحدث حصيلة للاشتباكات بسقوط 93 قتيلا من عناصر وزارتي الداخلية والدفاع و120 قتيلا في صفوف المسلحين، بينما أودت “مجازر متفرقة” بحياة 162 مدنيا في محافظات الساحل السوري.يذكر ان الخزعلي قتل ما لايقل عن 1200 عراقي بدم بارد لكونهم رفضوا الدور الإيراني في العراق ولأسباب طائفية.