الطفل «عمر محمود زايد»، يبلغ من العمر 10 سنوات، يدرس بالصف الرابع الابتدائى، منذ ولادته اكتشف الأطباء إصابته بضعف سمع عصبى حسى شديد بالأذنين، ويحتاج إلى جراحة لزرع قوقعة بالاذن، ومنذ 6 سنوات أجريت له جراحة زرع قوقعة بالأذن اليمنى.
واستمر الطفل فى عمل جلسات تخاطب بشكل يومى، وبحمد الله تعالى تحسنت الحالة، الا أن السمع مهدد بالفقدان، جهاز السمع «القوقعة» يحتاج كل عدة أشهر إلى صيانة وقطع غيار مثل ميكروفون أو بطاريات أو أسلاك أو مغناطيس، وهذه الأشياء المطلوبة الآن تتكلف أحد عشر ألف ومائتى جنيه، هذه المبالغ كبيرة تفوق المقدرة المالية للأسرة، والأم لديها 4 أبناء بمراحل التعليم المختلفة، و3 أطفال منهم بنفس المرض، ولا تستطيع تلبية المتطلبات الضرورية لهم، والطفل مهدد بفقدان السمع والتعثر فى الحياة، لتوقف «القوقعة» عن العمل بسبب الحاجة لقطع غيار وصيانة تتكلف تقريباً أحد عشر ألف ومائتى جنيه، كما يحتاج الطفل جلسات تخاطب يومياً تتكلف ألفاً وخمسمائة جنيه شهرياً.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: 11 ألف جنيه عمر
إقرأ أيضاً:
مستقبل أنشيلوتي مع ريال مدريد مهدد.. الملكي يضع شرط استمراره
كشف موقع "تريبونا" في نسخته بالفرنسية اليوم الثلاثاء، أن مستقبل المدرب الإيطالي كارلو أنشيلوتي في ريال مدريد ليس مضمونًا، رغم عقده الممتد حتى 2026.
وأضاف أن النادي راضٍ عن عمله ونتائجه، لكن استمراره مرتبط بتحقيق الألقاب هذا الموسم. والفريق ينافس على الدوري الإسباني، دوري أبطال أوروبا، وكأس الملك، لكن أي فشل قد يغير الخطط.
وحالة عدم اليقين هذه تؤثر على تخطيط ريال مدريد للموسم المقبل. وإذا رحل أنشيلوتي، قد يجلب المدرب الجديد تغييرات تكتيكية وتفضيلات مختلفة للاعبين.
وبعض الركائز الأساسية لأنشيلوتي قد يفقدون مكانهم، في حين أن آخرين، نادرًا ما يحصلون على الفرصة، قد يستفيدون من التغيير.
وقد يتأثر لاعبون مثل ميندي، فيران جارسيا، لوكاس فاسكيز، مودريتش وألابا، حيث قد يحتاجون إلى موافقة المدرب الجديد.وبالمقابل، قد يستفيد لاعبون مثل جولر وأندريك من التغييرات، بينما يبدو أن رحيل فاييخو مؤكد بغض النظر عن هوية المدرب.
ومن المتوقع أن يُحسم مستقبل أنشيلوتي في نهاية أبريل أو مايو، بناءً على نتائج الفريق. وإذا حقق لقبًا، فقد يستمر مع النادي، أما في حال الفشل، فقد يبحث ريال مدريد عن بديل يتماشى مع رؤية فلورنتينو بيريز.